============================================================
السادسة: الخديعة الابعة: اتباع الهوى لغير هداية هذار (والمجوس] قد طليوا العلة في أفعال العزيز وهى الآلام والعاهات الصادرة في العالم وقالوا لا ننقاد إلا إلى [ما ) نقهم علته فلنا حجبوا عن فهم الحقيقة في صدورما أشر كوا بسب ذلك فاتخنوا إلهين (وألحدت) (29) بسب النكتة أيضا البراهمة واليكرية والتناسخية والدهرية والطبائعون (والمناتسة) (30) وتبعهم في ذلك القدرية وتقرقت بهم الطرق في أحكام الآلام والتعديل والتجويز والتحسين والتقييح (والأغراض] (31)، والصلاح والأصلح ووصفت المجوس القديم تعالى بصفة الحوادث قيما ذهوا يه في البب في خلق إبليس لعنه الله وما وجب للرب تعالى من وصف الكمال والقدم يقضى باستحمالة ما قالوه 0هذا اليهود شبهوا فوصفوا القديم تعالى بصفة الحونادث وكليوا الرسول (صلعم تسليما، خسدا وتعطيلا لفضل الله تعالى رأن يتناول ذرية اسماعيل بالتبوة) (32)، وقصرانها على بنى اسرائيل كما قصرها ابليس عن أن تتناول آدم (عليه اللام) هذا النصارى وصفوا المخلوق يصفة الخالق والخالق بصفة المخلوق نظروا الى ما ظهر (على يدى) (33) عبى عليه السلام فاعتقلوه له ولم 29) ب: واخذت 1: السباينة الاعواش 3) ب: أن تتتاول النبوة ذرية اسماعيل ن
পৃষ্ঠা ১৮