التدريب وأهميته في العمل الإسلامي

মুহাম্মদ ইবন মুসা আল-শরীফ d. Unknown
112

التدريب وأهميته في العمل الإسلامي

التدريب وأهميته في العمل الإسلامي

প্রকাশক

دار الأندلس الخضراء للنشر والتوزيع

সংস্করণের সংখ্যা

الرابعة

প্রকাশনার বছর

١٤٢٤ هـ - ٢٠٠٣ م

প্রকাশনার স্থান

جدة - المملكة العربية السعودية

জনগুলি

مسؤول المجموعة من أفراده أن ينقدوا الموضوع المطروح من وجهين اثنين: أحداهما: الموضوع الملقى ذاته. والآخر: نقد طريقة الإلقاء، ويجب أن يكون هذا النقد شاملًا لكل الجوانب التي تقبل النقد مثل: عناصر الموضوع، وشمول الطرح، ودرجة صوت الملقي قوة وضعفًا، ومدى جاذبية الموضوع لدى الحاضرين، ومدى تفاعلهم معه، والأخطاء النحوية ... إلى آخر وجوه النقد المعروفة. ٤ - عند تأكد مسؤول المجموعة من إحسان أفرادهم وإتقانهم لإلقاء الموضوعات المقترحة سلفًا، فإنه ينتقل بهم إلى مرتبة أعلى وهي مفاجأتهم بموضوعات لم يحضِّروها، والطلب منهم أن يتحدث كل منهم عن موضوع يختاره هو لهم لمدة عشر دقائق مثلًا، ثم ينقد بعضهم بعضًا فيما تحدثوا فيه، ولقد ذكرت وجوهًا من النقد في الفقرة السابقة. ٥ - ثم ينتقل مسؤول هذه المجموعة بأفراده إلى المرتبة الأعلى، وهي الطلب المفاجئ منهم أن

1 / 120