من طريق هارون بن سعيد الأيلي قال: سمعت الشافعي يقول: ما بعد كتاب الله أنفع من ((الموطأ)) (1)
- وقال ابن فهر في ((فضائله)): حدثنا الحسن بن رشيق, حدثنا محمد بن أحمد بن زكرياء القطيعي, سمعت يونس بن عبد الأعلى يقول: قال لي محمد بن إدريس الشافعي:
ما على ظهر الأرض كتاب بعد كتاب الله أصح من كتاب مالك. (2)
- وقال الحافظ بن حجر في ((نكته)) (3) :
قرأت بخط إسماعيل الأنماطي في نسخة من ((الموطأ)) رواية يحيى بن بكير بسند ساقه إلى محمد بن الربيع بن سليمان, سمعت يونس بن عبد الأعلى يقول: سمعت محمد بن إدريس الشافعي يقول :
ما وضع على الأرض كتاب هو أقرب إلى القرآن من كتاب مالك بن أنس , يعني ((الموطأ))
- وأخرج ابن عبد البر: عن يونس بن عبد الأعلى قال: قال الشافعي :
ما على الأرض بعد كتاب الله أكثر صوابا من ((موطأ مالك)) (4)
- وأخرج أبو نعيم في ((الحلية)) : عن [ أبي عمار قال:
سألت ] أحمد بن حنبل عن كتاب مالك بن أنس, فقال: ما أحسنه لمن تدين به .(5)
- وأخرج ابن عبد البر: عن أحمد بن عيسى بن زيد اللخمي, قال: قال لنا عمرو بن أبي سلمة:
ما قرأت كتاب الجامع من موطأ مالك بن أنس إلا أتاني آت في المنام , فقال لي: هذا كلام رسول الله حقا(6)
- وأخرج ابن عبد البر: من طريق عباس بن عبد الله الترفقي (7), قال: قال عبد الرحمن بن مهدي:
পৃষ্ঠা ৭০