أنت مني بمنزلة هارون من موسى، وإني تارك فيكم الثقلين، وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ظلما وعلوا، وجماعة من كبار أنصابهم، وفجار نصابهم، جعلوا مقابل كل حق باطلا، وبإزاء كل قائل قائلا، مثل «الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة» (1) فوضعوا بإزائه «أبو بكر وعمر سيدا كهول أهل الجنة» (2)، و
পৃষ্ঠা ৩৯
[مقدمة المؤلف]
فصل في مكارم أخلاقه (عليه السلام)
فصل [في فضل زيارته، والهجرة إلى بقعته، والاستشفاء بتربته، وإجابة الدعاء تحت قبته (عليه السلام)]