============================================================
و ه فز افقعلاء جمعا لفعل فى هذا ، كما جمع فعل على فلاء ، فى نحو : سمح وسمحاء، وهو وهم من ق ابي على ؛ لان شيئا اسم ، وسمحا صفة ، بمعنى ق ميح؛ لان اسم الفاعل من تمح قياسه سميح، ومسميح يبمع على سمحاء ، كظريف وظرفاء
و ومثله خصم وخصماء ، لانه فى معنى خصيم والخليل وسيبويه يقولان : اصلها شيئاء
قدمت الهمزة التى هى لام إلى أول الكلمة فصارت اشياء ، فوزنها على هذا لفعاء، ويدل على صحة قولهما ان العرب قالت- فى تصغيرها ر - : أشياء، ولوكانت جمعا مكسرا - كما ذهب إليه الاخفش- لقيل فى تصغيرها - : وسه شييئات ، كما يفعل ذلك فى الجموع [13]
المكسرة، بكمال، وكعاب، وكلاب، تقول قو ف تصغيرها : جميلات، وكعيبات، وكليبات" وه فتردها إلى الواحد ، ثم تجمعها بالالف والتاء.
و ذكر فى هذا الفصل : آن اشياء يجمع على 4 اشأوى ، وأصله أشاتي ، قلبت الهمزة ياء ، .
فاجتمعت ثلاث ياءات، فحذفت الوسطى، : وقلبت الاخيرة ألفا، وابدلت من الاولى واو، ههره كما قالوا : أتيته أتوة.
অজানা পৃষ্ঠা