============================================================
كان محبا ، والمشناء ، مثل المشناع : الذى ضه الناس .
وقال على بن حمزة : المشناء - بالمد- وهف11 اى يبغض الناس (ش ى آ)
و ذكر فى فصل (شيأ) ان الخليل يرى ان شياء فعلاء جمع على غير واحده، كما أن الشعراء سم على غير وأحده : قال الشيخ رحمه الله : حكايته عن الخليل
انا جمع على غير واحده، كشاعي وشعراء، وهم
ا، بل واحدها شىء، وليست اشياء عنده و جمع مكشر، وإنما هى اسم واحد ، بمنزلة الطرفاء ، والقصباء ، والحلفاء ، ولكنه يجعلها اد لامن جمع مكسر ، بدلالة إضافة العدد القليل فقه الها ، كقولهم : ثلاثة أشياء ، وأما جمعها على اير واحدها فذلك مذهب الأخفش، لانه يرى ان أشياء وزنها أفعلاء، وآصلها اشيئاء، فحذفت
الهمزة تخفيفا ، وكان أبو على يجيز قول ابى االحسن على أن يكون واحذها شيئا ، ويكون
1 الته 31فع2
অজানা পৃষ্ঠা