أن سلمان الاصح فيهأ نه أسلم بالمدينة والسورة مكية ومنم آيضاجبرغلام الها كه بن المغيرقوالذين أسلمو امن الموالى والعبيد فكان أشراف قريش وأنفون منأجل هؤلاءويقرلونأهؤلاء من اللهعليهم من بيننا(وقوله تعالي) «وإذ قال ابراهيم لأبيه آزر» اسم أبيه تارخ بن ناحوروآزر اسم صنم كان بميده أودع آزر وقيل أيضا ان آزركلة معناها الزجروالتعنيف وقيل أيضا نه اسم لا بيه وهو الصحيح (وقوله) «رأى كوكبا، هي الزهرة ويقال المشترى فيماذكرواوهوقول الطبرى وكانوايعبدون الكواكب (1) (وقوله سبحانه وايوب) هو أيوب ابن موص يز رعويل بن عيصو بن اسحاق وقدقيل في ذاالكفل إنه بشر بن أبوبوأنه تكفل الكمن الملوك أمر قومه فسمى ذالكفل. واليسع هو بن خاطوف صاحب إلياس (وقولهعزوجل) رأوقال أوحى إلولم يوح اليهشئ» يقال هومسيلمة الكذاب ومن تنبأ كالأسود العنسى وهو أسوداين كمب يعرف بعيهلة ويقال له ذوالخمار أيضا وكان بدعي أن ملكين يكلمانه اسم أحدهماسحيو والآخرشريق وأما مسيلمة وهو أبوثمامة وهو ابن حبيب من بني اثال وهم حنيفة عرفوا بأمهم و هي بنت كاهل ابن أسدبن خزيمة وكان يزعم أن جبريل عليه السلام يأتيه فان قيل إنالسورة مكية ولم يتنبأ مسيلمة إلا بقرب وفاقالنبى صلى الله عليه وسلم فالجواب أن
পৃষ্ঠা ৩৭