ابناءنا وأبناءكم »الآية (وقوله تعالى) «يحسونهما من بعدالصلاة) يعنى صلاة العصر والآمور بحبسهما عدى بن سداء وتميم الدارى أبورقية من بنى الدارمن لخم وكان قدسافرقبل الاسلام مع مولي لبني سهم اسمه يديل بن أبي مريم فمات فأخذ من تركته جاما من فضة مخوصاب لذهب فباعه بخمسمائة درهم ثم إن تتمماأسلم ورد ماعنده منها وأخبر الخبر ففحاصمت بنوسهم في ذلك عند رسول الله صلي الله عليه وسلم وقال عمروين العاص و0و سهمى حين سمع (فا خرانيقومان مقامهما» فقالأناأحلففخلف هو واخرمن بني سهم وهو ابن وداعة واسم عوف والدالمطلب ابن ايز وداعة السهير وهما الأوليان والحديث مروي بألفاظ مختلفة و طرق شتي ذكرت منه مايليق بغرضنافما أبهم
(ومن سورة الأنعام)
(1) (قوله سيحانه) «يقول الذين كفروا إن هذا إلا أساطير لاولين» حيثماجاء في القرآن ذكر أساطير الأولين فان قائلها هو النضر بن الحارث بن كلدة بن علقمة بن عبد مناف بن عبد الدار وانماكان يقول ذلك لأنه كان قد دخل بلاد فارس وتعلم أخبار سبندياذرستمالشيذ ونحوهما فكان يقول أنا أحدثكم بأحسن مما محدثكم به محمد فيحدث بتلك الاخبار ويقول في قصص القرآن وأسباره أساطير الأولير لنزهدالناس فها وفيه نزلت «ومن قال سأنزل مثل ماأنزل الله» وقتله النبى صلي الله عليه وسلم صرايوم بدر (وقوله تعالى) ««ولاتطرد الذين بدعون» إلى قولهأهؤلاسن اللهعلهم من بيننا» الآيةهم بلالبز رباح واسم أمه حمامة وعماربن ياسر العنسى حليف بن مخزوم وسلمان الفارسى ايضا إلا
পৃষ্ঠা ৩৬