مسيلمة كان قد يما يتكذب ويتسمي بالرحمن وقيل انه تسمي بالرحمن قبل مولد عبدالله والدرسول الله صلي الله عليه وسلم قاله وثيمة بن موسي بن الفرات م عمر عمر اطويلا إلى أن قتل باليمامة لعنه الله وقدقيل ان الاشارة بقوله أوقال أوحى الى ولم نوح اليه شيء إلى النضر بن الحارث المتقدم ذكره وهذا القول صح ان شاء الله تعالى والأول قول قتادة ذكره عبد الرزاق ويجوز أن يكرنقوله ررأو قالأوحى إلى» قاله مسيلمة (وقوله سأنزل مثل ماأنزل الله) قاله النضر بن الحارث المتقدم ذكره فيكون القولان معأ صحيحين فان النضرلم يدعى وحباولكنه كان يقول أنا أحدثكم آحسن من هذا (وقوله عزوجل) رأومن كان ميتا فأحييناه، هو عماربن ياسر وقيل نزلت في عمر ابن الخطاب (كمن مثله في الظلمات) هو أبو جهل فيهما نزلت (1)(وقوله عز وجل «وجعلوا لله مما ذرأ من الحرث والانعام نصيبا» الايةهم حى من خولان يقال لهم الاديم فكان لهم صنم يقال له رعم أنس» وكانوا بجعلون له نصيبا ويجعلون لله تعالى نصيبا فاذا وقع في النصيب الذى لله فيه شيآ فردوه الى عم أنسوقالواهوإلهضعيف واذاوقع في نصيب عم أنس شي من النصيب الاخرقال دعوه فان الله غني عنه وهو اله قوي ذكرهذاالمعني عنهم بن اسحاق وخولان هؤلاءهم بنوعمرو بن الحارث بن قضاعة ويقال هم من مذحج والله أعلم (2)
পৃষ্ঠা ৩৮