كنت أنظر فيها أثبت (فيها) ما فيها من مقد مات قياسية وترتيبها وما عساها تنتج. وأراعى شروط مقد ماتها حتى تتحقق لى تلك المسألة. والذى كنت أتحير فيه من المسائل ولا أظفر فيه بالحد الأوسط في القياس أترد د بسبب ذلك إلى الجامع وأصلى وأبتهل إلى مبدع الكل حتى يفتح لى المنغلق منه ويسهل المتعسر. وأرجع بالليل إلى دارى وأحضر السراج بين يدى وأشتغل بالقراءة والكتابة. فمهما غلبنى النو.
পৃষ্ঠা ২৮