وحصملوه الي قلعد بقال ها شردجتال. وانتبد هنالك فصيده كيچ
كحوى فى البقين كما تراه وكل الشك في أمر الخروج
وبقى فيها أربعة أشهر تم قصد علاء الدولة همذان فأخذها. وانهزم تاج الملك ومر إلى تلك القلعة بعبنها. ثم رجع علاء الدولة عن همذان وعاد تاج الملك بن شمس الدولة إلى همذان واستصحب الشيخ معه. وبزل في دار العلوى واشتغل بتنصيف المنطق من كتاب الشفاه. وكان قد صنف بالقلعة كتاب الهداية ورسالة حى بن يقظان وكتاب القولنج وأما الادوية القلبية فإنما صنفها
পৃষ্ঠা ৬০