كتابب انفاء فاستخر ارا غالب وطلبت ميه السايته واسبر مع هدا. و دسب الشيخ في قريب من عشرين جزءاسار النمن رررس المسائل. وبقى فيه يومين حتبى كتب رؤوس المسائل بلا كتاب بحضره ولا أصل يرجع إليه . بل من حفظه وعن ظهر قايه. ثم ترك تلك الأجزاء بين بديه وأخذ الكاغد فكان ينظر في كل مسألة ويكتب شرحها. فكان يكتب كل يوم خمسين ورقة حتى أتى على جميع الطبيعييات والإلهيات ما خلا كتاب الحيوان. وابتدا بالمنطق وكتب منه جزءا . ثم اتهمه تاج الملك ممكاتبته علاء الدولة وأنكر عليه ذلك وحت في طلبه. فدل عليه تعض أعدائه فأخذوه
পৃষ্ঠা ৫৮