خدمة للأمير .
فقضينا على ذلك زمنا ثم توجه شمس الدولة إلى الطارم الحرب أميرها . وعاوده القولنج في قرب ذلك الموضع واشتدك علة وانضاف إليه أمراض أخر جبلها سؤ تدبيره وقلة قبوله من الشيخ. فخاف العسكر وفاته فرجعوا به طالبين همذان في المهد فتو فى فى الطريق . ثم بويع ابن شمس الدولة وطلبوا استيزار الشيخ. فأبى عليهم وكاتب علاء الدولة بطلب خدمته سرا والمصير إليه والانضمام إلى جانبه .
وأقام في دار أبى غالب العطتار متواريا وطلبت منه إتمام
পৃষ্ঠা ৫৬