============================================================
1) كا لنرددفى الخصوصيات سيد رحمه الله بديهيابل اللازم ان يكون ذلك الش ممتصور ابوجه لاغير(وهو) اى الومود) اى مغابر اليشتمل الجزأ المختص الذى هو منتصور بالبداهة (مشترك) اى بالانراك المعنوى بمعنىوالخارج المخنص (سيد ره الله * 3) قوله ولقائل ان يقول قد اطحال الكلا ان الطلاق الومود على الوجود اتبعنى واعدا(والا) اى وان لم يكن مشتركا أفى السوال وحاصله ان قول الححيم بالا بالاشنراك المعنوى على ما ذهب اليه الحكماء والمحققون من المنكلمين بل شتراك المعنوى ينافى مذهبه غايتنه ان باللفظى على ما فهب البه ابو الحسن الاشعرى (لزال اعتقاد الوجمود بزوالالاشعرى يثبت لكل ماهية وجود اغاصا أعتفاد النصوصبات ) سراء كان زوال اصتقاد المصرصبات باصقادوالمكبم ي ذلك فى الهكن والواجب (سيد) سواء كان معلوم الافنصاص او نصوضية اغرى او بغيره وذلك لانه اذ الم يكن مشتركا معنى بل لفظا فلايخ مشكو كه فالباقى لايكون الاما علم عدم من ان يكون وهودكل شى ءعين ماهينه اوان يكون زائد اعليها لكن يكونافتصاصه قطعا (سى رجممه اللهتعالى* مفهوم الوجود لكل ماهية مغاير المفهوم وجود الاغرى واياما كان يلزم زوال) اى بين الواجب والممكنات لابين بعض اعتقاد الومود بز وال اعنقاد الخصوصيات اما اذا كان الومود عين الماهيةالممكتات بالنسبة الى بعضي ميد رممه الله فظه ضرورة زوال اعتقاد كون الشى عجو هرابا عتقاد كونه عرضاواما اذ اكان فيكف بمكنهم الاسند لال على بطلان زائر اعليها مختصابها فلانه اذا زال الاعنقاد بالختص به يلزم الاعنقادلك واعلم ان هذا الكلام مد فوع عنهم أ بالمخنص والالم يكن يمنصامف ولقائل ان يقول على تقد يران يكون الومودلانعم لم بنولو ابان الم جود المللق الذبى ادعوا اشترا كه بين الجميع معنى عين فى بترب الاخراه القكلى عنعل ايسان بكون الويه عها فى الوامب الالوراب اسبافالا وال و الرحه الفاس و زاقد افى السكنات وبالعكس فلابد من ابطال مسيع الامتالان علي ذابيكنهم الاستدلال على بطلان بسيع التقد بر منى يلزم ان يكون الومود مفهوما وامداوالقائلون به قاثلونالافسام المحتملة على تقدير نقيض بالومود عين فى الواجب وزايد فى المكنات فكين بمكنم الاستدلالالعدع بما كره (سه الله ولولم يكن ذلك بذهبهم لامكن ابطاله اعل بلان ذاك (ولبال اعمار الفء فى الومد والعددم مورة الدا السل ل ة ان الواقع فى متابلة العدوم) اى فى قولنا الشء اما ان يكون موبودالاضراك العنوى (س رمنه الله* اومعد وما ( و هود فاص ع) اى على تقد يران لايكون الرمودمشنركا معنوبا) قوله كقولنا الشيء اما ان يكون موجودا بوجودخاص اومعد وما لا يقال و ذلك لانه بالنبعنة كعولا اليى عابان يكون سوادا الرعد و نان فلذا الب ما لمر ان يعله الاسعويه اللس اب بو الس ايع بويم انا يذ ا الى با بكس مين اسه اماس او معد وما ان فلدان ومرد السوادز ا على ماعيه ومالن لومود ا المال و علال با ال ملامظفهذه المقدمة (سيد رحمه الله* عد اوت ال ال ا ا ال ا ا ا) وله السلمان مالا تكمومن بغرة اشبثين لا يصم يقسه اليهما ولهذ الايصح ان يقال الانسان اماعمتدى اومهرولقايل ان بقول لمنا أن التقسبم يقال لانم ان مالايكون مشتركا معنو بابين شيئين لا ينقسم البهم الانقسام العينلايصح الا باعتبار الامر المشترك لكن الى مفهو ما تمع انه ليس مشنر كا معنوبا لان المنقسم الى مفهوماته هو السلانسلم ان قولنا الوجود اما واجب اومكن
بالعين وهو مشنرلك معنوى (والنوال باطلة اما الاول فلانا اذا احتقنا ببسمال لايجونان تكون تردبد اكقولنا ان السكن السوموله سبب مكن الومر دهم منا بو مر ذلك السب م ادل ا العين اما يارية اوباصرة والر بد لا يستلزم القدر المشترك فع لايتم اعنقدنا ان ذلك السبب واجب الوهودزال اعتقاد كونه مكن الوبود دليله(سبد)
পৃষ্ঠা ৭