- 14 ه 0 1 1 الومن يؤت الحكمة فقد اوتى خيرا كثيرا ~~ه 1 ال 1 ل شيى المتن)
مكمة العين المعلامة نم الدين ابى الحسين على بن ممد الشير ه بدبييان الابتب التروس النوق سنة س وجهسن ونابة
وشرعه لمولانا نس الدين مممدين مبارك ماه الشعير بميرك العارى اوردفى جرم الجراي البي جتما الملاه تلب لذين متن اا الاري علي مد اللياب امها هل الدب ماشبة للعلامة السبد الشريق على بن محبد الجرجان السنوى سنه ست عشرة و ثمانمائة كذ اذكرالكاتب چلين 1
بورو 1
قد امتم بطبع هذا الكتاب (مز ينا هو امشه بحاشية العلامة الجرجانى وغيره) 111 التابر مرجان الكريس بغرحة بقيقيه شريق مان ومس مان ة: فى المطبعة المنسوبة اليهم بلدة قزان س219لنة 1 بوكتاب ننك باصلماقينه بيطر بورغ سنزورى طرفندن رفصت 1
و يرلمشدر 15 نچى سينتابرده 1951 چى يلده 1 ت 6 ب . سيد 2r25 5 55radra60 1 انابق ل د ا ب نا
পৃষ্ঠা ১
============================================================
7 23 1 بسم الله الرحمن الرحيم ا::
~~بسم الله الرمين الرميم الحمد لله الحكيم ؟ اما بعد عمد الله فاطر ذدات العقول اا النورين ومننهر غغدات الاسرا ~~العوبة المخن اره المشرف م كات الاجراء لعو مع دندره الوجودلذاته وتخصص باسمائه بعلمه الكامل مسكنات اله جرام السفمية الحى مواب امواد بيب ببع الصور: وصفاته والصلوة على محعل غيرمن ق النوعية المنير لهوابل العلوم بمصابيح الفكر والروية والصلوة على بالصواب وافضل من اوتى الكمة وفصلالمصطفين الكاملين بالنفوس القدسية غصرصا على محيد المبعوب الخطاب وعلى آله الطييين واصحابه [11 الى الاسود والامير من البرية وعلى آله النابعين للايات والبينات اجعين الجلبية مان المولى العلامةملك المحققين افضل المنأغرين شس الملة 1) انما قال فاطر ذوات العقول ولم و الدين محمد بن مبارلك شاه البخارى بردالله مضجعه يقول قد التيس يقل فاطر العقول لثلايتوهم ان للعقول مما ت ناله عمل مسشس الك ل ار بسا ابر مس ابعهاد ى لدبنوم عافوى للب البب الدسرام ى فى اقتناص المعازف الالهية واقتباس افضل ما يناله قوى البشرية ان اكتب تعالى وصفات الواجب عين الذات عند لكناب مكمة العين من مصنفات المولى العلامة افضل المتأهرين سلطان رال المر بن عدرة السمتقبن نهم اللة والدين ابى يكربن عر الانى الصفات التى يتحقق بما الايجماد وانما اغر القزوين طاب الله ثراه وجعل الجنة مثواه شرحاين ال من الالفاظ صمابها وانكانت الفطرة يتوقف عليها لان الاظهارا ويكشف عن وجه المعانى النى فبه نقابهامع اشتماله على الزيادات النى انما يكون بالنسبة الى الغير سيد استفدتها من كتب القوم وامتوائه على خلاصة افكار الاواغر ولباب 3) اصل عبارته حكذ افان العبد محيد مكمة الاوائل وتضمنه لماسح بفكرى الفاتر وذهنى القاصر فكنت اشاور بن مبار كشاه البخمارى يقول وقد فيرها اا نفس مقديا ربلا وبزغرا اخرى فالا ما قال الثانع رص الله عبه شعر. كبن الوصول الى سعاد ودونهاء قلل الحبال ودو نمن منوهه الرجل وتكريما ومفظا للادب ولامثال هذه مافية ومالى مركبه واللف صفرو الطريف مخوف، الى ان تكرر ذلك التغيرات فائدة كذ اقال بعض الافاضل الالنماس منهم فا سختهم بموجب ملتمسهم وشرعت فى تمر بره على سبيل 3) فان الفقير الى الله تعالى مممد بن امنصارغ برمفض الى اخلال وتطوبل غير منته الى املال مورد افبه الحواش مباركشاه البخارى نم الله تعالى الكتب العولى العلامة افضل الممقفين سلطان العلماء فى العالين بالحسنى يقول اه نسخة
পৃষ্ঠা ২
============================================================
3 1) قوله من صفات الجلال قدم الجلال لكونه من الصفات السلبية وهى منقدمة لان السلب بفيد تنزيه نلب ايت بالدمن العبرازير الله شمي على ه البا بلبعما الدان لاعل مم اله رأله التحان يشيرا اليعا بقولى فى المراشي القلبية حن السير كلانه طاب يراء عن من الذات وربأ تقدم الصفات كلام غيره مبينا لاكثر الانظار النى اشار اليعا فى مواضع غبر معدودةالرجودية على السلبية نظرا الى ان بقوله وفيه نظر واهمل بيانه محتعد افى عل ما يمكن من تلك الانظار والانظارالوجود اشرف من العديم وقيل اراد التى بينها عله سافلا من الله تعالى الدداية والعصة ملنمسامس لبفات الملال الصفات السبية وبسا أت الكمال الصفات الشبوتية وقيل المراد من جواهر الحكمة ودر رالانصاف طبعه ان لايتبادر فى انكار مايقرع ابالاول صفات الغضب كالقهارية وبالاغير سمعه بل عليه ان يمعن النظر ويجانب الاعتساف ثم يسلك مسلك السفار أصفات الرممة كالرازقية والغفارية (سيد الاستكارا وبتج مني الاعنراف فان بالميى مظه مراتب الرجال لابتايما وله الى مالو فاته مبدعة اما لمدعات الازمنة والأبال واعلم ان الطالب السالك الى الله تعالى اذالظه بمالهمالابكون مسبوقا بالعدة ولا بالمادة كا لعقول والمكنونات مايكون مسبوقة من صفات الجلال وسمات الكمال فلا يخلو اما ان ياحظه كذلك من غير بالمادة دون اليدة كالافلاك والممدثات ملامظة لاسنكمان نفسه او ياحظه ذ لك مع ذلك فانكان الاول فلابخ اما مايكون مسبوقة بالمادة والمدة واما ان ايعتسر ببنه الى علو فات سدهة و مكوتنة و معدنة اويعضر نسنه الها مابكون مسبرفا بألدة دون الاة وكل واحد من الاعنبار ين ينبعث منه شوف الى استعظامه بالتسبيح والتحدفليس بموجود (سيد فالولف رمه الله تعالى افنتح بعد ذكره (بسم الله الرممن الرميم) تبركا وتب3) قوله وانكان النانى عوان بلحظه يا اله من صفات الكمالمع ملا مظة الاسنكمال بقوله سبحاك اللهم ياواعب الومود) نظرا الى الاعتبار الاول واردنه بفسه فان قلبت لاما بة الى للب بسع بقوله (ويا مفيض الخبر والجود) نظرا الى الاعتبار الثانى وانكان الثانى أتلك المراتب فان العمل الهيولانى ماصل فلا بخلومن ان يكون ذلك الاستكمال بحسب القوة النظرية فى مراتبهالواحد قلت معنى قوله افض ادم اوسمسب التروة العصلية فانكان الاول فلايخ اما ان يكون النفس فى تك اا ل الاا رب- ا1م) قوله عقلا بالملحة لانها بحصل لها المراتب كاملة بالقوة وعلى هذا القسم يحمل قوله ( افض علينا انواربسبب الاولبات مللة الانتقال الى رحمتك) ولان تلك القوة مختلفة بحسب الشدة والضعف فمبدأهاالنظريات حمايكون للطغل من قوة الكنابة ووسطهامنا يكون للامى المسنع للنعلمول عزيزة الخ اذ اكانت النسبة الى المعقول واحد فباعتبار الدوام والافباعنبار سياه الكايمون لانامر يلى الذايه الذعى لايكب بله ابيكي الل ا ل ال الة منى شاء والقوة المناسبة للمرقبة الاولى تسى عقلاهيو لانبا وللثانية عقلا بالكةالى اعل الرياضة فلبست بعزيزة علم ان للثالثة عقلا بالفعل قال انوار بلفظ الجمع (واما ان يكون كاملة بالفعل فيكونعن المراتب يعنبر بالقياس الى كل يظرى البعقيلات ماضرة بالنعل مشاهر ة ونسمى مرتبة النفس هذم عنلا سنفادلفى الال اذف يكون النفي بالني ح الى بعض النظريات فى مرتبة العقل رش قربر هبدا وعلى مذا النسم بمل قوله (وسرلن الوصل الى تال البدرلاى بفى بعنما وبر بة الفد باله ت معرفنك) فان قيل طلب تبسر الوهول الى معرفة الشى علايناسبوفى بعضما فى مرتبة العقل السنفاد وفى بعضما فى مرتبة العقل بالفعل بسيد هذه المرتبة لان الطلب يكون للمفقود ولا فقد فيها فنقول لانم انه لاينا سبها 2) قوله ولافقد فيه الان السائل صامب الي مصرل علر يلب الاعل مبو لم كما في البراب الباقة (روان لجم ه الربة (برب الهعلب4 لاسل السلاص بما اتعد ارباب الذون والربامان من اللماه اب) قلبه ابر لم نلايربم اهبان تهل 3انه محمول على مضوله ما فلا نسلم (سيد
পৃষ্ঠা ৩
============================================================
6 2) قوله من الملائكة استغفار الظاهران بعد مرتبة العقل المستفاد مرتبتان اعديهما مرتبة عين البقين وهى هذا من كلام العوام اذ الدعاء والاستغفار واعد فالاولى ان يقال الصلوة من تعالىان تصير النفس بميث تشاهد المعقولات فى المفارق المفيض اياها مغفرة ومن الملائكة والبشردعسيدكماهن فيه وثانبتهمامرتبةهف اليقين وهى ان تصيرالنفس بجيث ينصل 3) الاقتراح هو النماس مرة بعدمر بالمفارق اتصالا عقليا وتلافى ذاتها داته تلاقيا رومانيا فالمراد اغرى اى بطريق المبالغة(سيدر اهمن الوصول الى كمال المعرفة الوصول الى اعدى هانين المرتبتين ولماكانت 3) وقد توصف القواعد بالكلية اذا هذه المرتبة مرتبة الانبياء والصد يقين عقب الكلام بذكر الصلوة على كانت الفروع المندرجة تختها كلية افضلهم على ماقال (وفصص نبيك محمعدا و آله بافضل صلواتك) اى رماتلە اقوله الحكمه استكمال البنس قيل الفان الصلوة من الله تعالى رممة ومن الملائكة استغفار ومن البشردعاء حمال النفس لااسنك المافغ عبار(واعظم تحباتاك) وانكان النانى رهوان يكون الاستكمال تحسب القوة تساهل و يمكن ان يجاب عنه بان مراده العملية فانما يكون ذلك بتزكية الباطن بتخلية عن الملكات الردية وتحليته كمال ماصل بالطلب لان الكمال المحاصل للنفس لا بالطلب لايس كة بالصفات المرضية وتهذيب الظاهر باستعمال الشرايع الخقة والنواميس عبربعذه العبارة سيد رممه الهالالهية وعلى ذلك يحمل قوله (وهين علنا من الامور ما هو لن اغير) وانما اغره 6) قوله بتحصيل ماعليه الوجودالخ من الصلوة على النبى لكونه مستفادا من الشريعة (فاعلموا اغوانى الاولى ان يجمل التحصيل علي اعم من تسل كل ذلك ارعين والام ايلا اب ساجة من رعاني ويعكم لله وابام الالملاع عل مليف النبير يتحقف الحكمة بدون العلم بجميع تكمافرغوا من بحث الرسالة المسماة بالعين فى علم المنطف التى الفناها الما ل ال ال ال ام أل سافى الربان لسر ام ان امهن اله ال ى العلس الامرس التعريف ان الحكمة لايطلق الا اذاجع شيثين من العلس والعل لاعلى وامد اعنى الالهى والطبع وكان مالطرى بل الحراطر كلها مشغولة متردد، فقطمن القسين وسحتاج فى دفعه الى ان غيرفارغة ولامايلة الى تأليق كتاب و ترتيب خطاب بسبب اضطرابات بقال جمع التعريفين فى تلك العبارة 1[.م1. الااز اكه أسم المعة العطلم ولنر الكان مرنفى الريان الان اللرومنش عليم اسمضم يلنسم والمغرنم العلمية (سيدرممه الله تعالىبموجب مقترمهم وشرعت فى تمرير رسالة مشتملة على القواعد الكلية 2) اى بتحصيل مالايكون وجوده بفعلناسيد ععنما اللنب الصنفة فى هذا الفن مرتبة على قسين الاولفى الالمى والثان هذا التعريف يدل عاى ان علم- لحكمة علم لانفس الحكمة(سدرفى الطبعى مستعينا بواهب الصور والحيوة متوكلا على مفيض العدل )قوله ماطي الواي البرات انه ميرمرفق ومعين) لياكان البحث فى هذا السنتصر ماعليه الامور الواجبة عليها فى صير ورتها مقصوراعلى بيان بعض اجزاء الحكمة رأيت ان اقدم معنى الحكمةواجزائها.
كاملة من الملكات الفاضلة والأضلاق المرصبة المكنفمن الاصبال المحسنة وماهعلى سبيل الاينصار فاقول وبالله النوفيق الملمة استكمال النفس ادرالك صفات الكمال الن هى مواريثالانسانيةربتحصيل ما عليه الومود فى نفسه وماعليه الواجب مماين بغى.
الاعمال وهذا اشارة الى الحكمة العملية [1 ان بعمل من الاعمال ومالاينبغي لتصير كاملة مضاهية للعالم العقلى رحمه الله وتستعد بذالك للسعادة القصوى الاخروية بحسب الطاقة البشرية وه تنفسم بالقسمة الاولى الى قسمين لانها ان تعلقت بالامور التى لناان نعلهم وليس
পৃষ্ঠা ৪
============================================================
(1) قوله سميت مكمة عملية فان قلت هل يكفى فى الحكمة العملية العلم المتعلق بكيقية العمل قلت قدظن ذلك كمايشعر * به ظاهرهذا التعريف والحف دغول العمل فى الحكمة العملية فيكون مركبة من صل وعلم ولذلك قيل الحكمة غروج الانسان الى كماله المكن فى جانبى العلم والعمل (سيد رممة الله عليه **) قوله والأول وهو مالا يكون مخالطة 5ه المادة شرطا وهو اما من الذوات كذات الحف سبحانه وتعالى واما من الصفات الاكا لهوية والومدة والكثرة والعلة والمعلول وليس لنا ان نعملها سيت حكمة نظرية وان تعلقت بالامور الت لنا ان علمهوالكلية والجزئية وما اشبه هذه المعانى ونعملها سيت مكمة عملية وكل من الحكمتين منحصر فى اقسام تلثة اماوالثانى وهو ان يكون المخالطة شرطا وذلك النظرية فلان مالا بنعطلق باعمالن ابما ان لايكون عمالطة الادة فرلم الوموده ل الت وبر والمتر و الريم يالله والمخروطبة ومثل العدد وخو آصه فانك ايكن رمدتر امان لاكلور شلك المخالطفغر ط البعغله اوكون والايلد وهفم الرمينه من حبران جناو مالايكون مخالطة المادة شرطا لوبوده هو العلم الالم تسيةشتفمها الى انها من مشب او نهب باسم اشرف اجزائه وهوالعلم الاعلى (والثانى) وهوان يكون المخالطةومديد ولا يفهم الانسان الاوان يحتاج مر فالومرده من تعغله هو العلم الرياض وعهر العلم الاوسل (والثالبث وع االمز ل لنمعع الضرت فه لم ل وكذ لك تفهم التفعير من غير ما مة الى ان يكون المخالطة شرطا لوموده وتعقله هوالطبعى وهو العلم الاسفل فهم الشيء الذبى فيه النقعيرمع ان هذه (واما العملية فلان ما يتعلق باعم النا انكان علما بالتديبر الذى يختصالأمورلا بوبد الافى الجرم (سيدرعبه الله بالشخس الواعد فهو علم الاغلاق والافهو علم تدبير المنزل ان كان علما) قوله ضرطا لوجوده دون تعقله لقائل لبسالاينم الابالابمسلع السرلى وعلم السياسة الكان علما بالايعم الا بالابسلعان بتول اب الرا ا الال عل الرياضيات الى المادة اصلا ففيه بحمث العدنى ومبادى هذه الثلثة من ممة الشريعة الالهية وفايرة الكمة اللقيةايته انه لامامة الى تعقل مادة تمصوهة ان يعلم الفضائل وكيفية اقتنائها لنزكى بها النفس وان يعلم الرزائلفالكرة مايمكن ان يتعقل من غشب وكيفية توقيها ليتطهر عنها النفس وفائدة المنزلية ان يعلم المشاركةاومديد وان اراد عدم الأمنياج الى النى ينبغ ان يكون بين اهل منزل واعد لينتظم بها الصلحة المنزليةمادة مخصوصة فيسلم لكن يشكل بالقد ار والصورة الجسمية الببحوت عنهما فى العلم التى تتم بين زوج وزوجة ووالد ومولود ومالك ومملولك وفائدة العدنية الطبع فانهما لايحتامان فى تعتلهما الى ان يعلم كبفية المشاركة التى تقع بين اشماص الناس لينعاو نواعلىمادة ممصوصة (سيد رممه الله مصالح الابدان ومصالح بقاء نوع الانسان والمدنية قد قسمت الى) قوله علم تببير المنزل وعرفوا قسين ما يتعلف بالملك والسلطنة ويسمى علم السياسة والى مايتعلقبعضهم تد بير المنزل هوعلم بمصالح بالنبوة والشريعة ويسس علم النواميس ولهذ ابمعل بعضهم اقسام المكمة شف المنزل كالوالد 1والمولود والمالك والمملولك ويسى العملية اربعة وليس ذلك بمناقض لمن معلها ثلثة لد غول قسمين منها تد بير المنزل ومالهما وامد كمالايخفى تحت قسم واعد ومنهم من جعل اقسام النظرية ايضا اربعة بحسب انقسام مقصود عليخان العلو مان بان البعلوم امان يغقر الي غارنة اليادة المسية فى الوبره ه) قله وسايى هده اللانة الم بعض العينى اولا والاول ان لم بتجرد عنها فى الذعن فهو الطبعى والافهو الرياضبعض هذه الامور معلومة من صامب والثانى ان لم يقارتها البتة كذات الحق والعقول والنفوس فهو الاله الشرع لثلاينافي هذ ا تقسيم الحكمة والافهو العلم الكلى والفلسفة الاولى كا لعلم بالومدة والكثرة والعلة والمعلولالنية الى ما يتعلق بالملك والسلطنة اذليس العلم بهامن الشرع عندهم على وامثالهامما بعرض للمجردات تارة وللاجسام اغرى ولكن بالعرض لا بالذ ات (ا مابدل كلامه هناك عليه (سيد رممه الله (6) ويسمى علم النواميس الناموس السنة والطريقة والمثال القائم الثابت بنزول الومى والعرب ايضا يسمى الملك النازل بالومى ناموسا وليس المراد من الناموس ما يظنه العوام من انه الحيلة والخديعة (سيد رممه الله *
পৃষ্ঠা ৫
============================================================
1) قوله الاعن نبذ النبذ بفتح النون وسكون الباهوالذال السعجمة الشىء اليسيرالقليل يقال اصاب الارض نبذ من المطر اى شى يسير (سيد رحه الله * 3) قوله يبتتى على الاموراه فبه جمث لانه ان اراد ان مسائله فى نفسه من * الامور الموهر مه كماصمل عليه المص فليس كذ لك بل الغرض من تلك الامور الموهو منمعرفة احوال الموجودات كالمتاطق المفروضة ليتعرف اوضاع الفلك وهر كا تهاكيف وهو من اقسام الحكمة البامية عن اهوال المومودات وان حمل على ان دلائلها ببتنية على الامور الموهومة مع منع ظاهر العبارة قذلك انمايد ل على وثاقتها لمساعدة العقل الوهم فى مباديها ولا يخفى انه لانسلم قوله والسهم البحمث عن اعيان الموجودات اللهم الا ان يقال موضوع بعض اقسام الرباضى امور موهومة كبعض الاشكال الغروضة غير موجودة فى الخارج فالاولى ان يقال اعرض عن " الاستقصافى الرياضى لكونه مورثا لملكة التخيل المزاهمة لكمال اذلوافتغر بالذات الى المادة اليسيةلما انفكت عنها ولما وصفت المجردات بها المعتد به أعنى المتعقل (سيد رحمه الله 3 ) فان قيل كثيراما يبحث فى القسمينولامنافاة بين التقسيمين كما هرفت فهذه مملة اقسام الحكمة ومن استكمل نفسه الأخيرين عن الامور الاعتباريةايضابمافقد اوت خيراكثيرا والمصنف انما ببحث فى هذا الكتاب عن قسمى كا لوبوب والامكان قلت تلك اعتبارات الحكمة النظرية اعنى الالمى والطبعى مع تقديم الالهى على الطبعى يتصف بها الشء فى نفس الامربخلاف على ما قال (القسم الاول فى الالهى والثانى فى الطبعى) وانما قدمه الدواير والمحاور التى يبحث عنها كون البحوب عييب ايمف واغب ض الابر ولم يحن من الرياص فى الهيئة (سيد رحمهالله * الاعن نبذ من الهيئة لماقاله صامب المشارع والمطارمات من ان اكثره 3) بق ههنا شىء وهوان العلية والمعلولية الامور العامة بجميع التفاسير يبتفى على الامور الموهومة والاعتبارات الذهنية والمهم هو البحث ولم يذ كرهما المص فى المقالة الاولى النى وضعما للامور العامة (ميرزا جانعن اعيان المومودات قيل ولهذ الم يبالع الشيخ الرييس فى العلم الرياضى قوله اى الشاملة لمجرد والادي ومقابلاتهاكما بالغ فى الطبعى والالهى (وفيه مقالات المقالة الاولى فى الامور العامة) ال ماله الس الكان وعابله ى الللة للمرد الدادى وشايلاما (وبها مامت المست الاول كالامتناع (سيد رممه الله*
5) تعور وجودى بد بهى قيل يمنعفى الوبود والعدم تصور وجودى بديهى والوجمود جزء منه و تصور جزء وره والالزم اع البتصور بالبديعة بديهى) اذلولم يكن بديهبا لتوقق على الفكر النفس موجودة فلوحصل فيها ماهية الوجود بلرم ماد كرناه وواه اوما بوق عليه الجزءمر يق عليه الل النوقتفهعلى مرزته فلم يكر يد يه باعنف الذهنية للغرد الخارع نموانما قيد المعلوم بالبديعة بالمتصور لان جزء المصدق بالبداهة بامتناع النصور يستلزم التصور وقيللابجب ان يكون بديه يا (فا لوهود بد يهى) فيه نظر لانه ان اراد بقوله تصور نصوره بديهي و كذ االحكم بكونه بد بهيا وجودى بديهى ان تصور وجوده الخاص بديه فهو ممتوع لكونه عين فلامامة الى الاستدلال ح الاعلى سبيل التنبيه وقيل بد يمي لكن الحكم بالبديهةالمتنازع فيه او مستلزما له وعلى تقد ير صحته لا يكون الوموداى المطلق كسبى فيحتاج الى الاسندلال وقيل كسبى جزأمنه لان المقول بالتشكيك على الشى علا يكون جز أمنه بل غارجاعنه كما فيحتاج تصوره الى النعريف(سجيء وان ارادان العلم بحصول الوجودله بديهى فهو مسلم لكن لايلزم (* والوجود جزء منه ضر ورة ان الوجود من كون العلم جصول الشيء بدبهيا ان يكون العلم بحقيقة ذلك الشيء المضاف الى الشخص مشتمل علن نفس الوجود (سيدرممه الله* 2) قوله عين المتنازع فيه بعنى اذا كان البتنازع فيه هوالمقيد (بديميا) اومستلز ماله يعنى اذا كان المتنازع فيه هوالوجود المطلق وهذا الاستلزام مع قطع النظر عن المنع الاتى (سيد رحمة الله عليه 8) اى المطلف بناء على انه معنى واعد مشترك (سيد رممة اللله عليه *) قوله لايكون الوجوداى المطلق مزأ منه لا يقال هذا المنع مكابرة ضرورة ان المطلف جزء المقيد لانا نقول لبس الكلام فى المفهو مين اى مفهوم * وجودى والوجود بل فيما عبرعنه بهما وقد يمنع كوتهما نفس الحقيقة لجواز كونهما عار ضين له (سيد رحمه الله
পৃষ্ঠা ৬
============================================================
1) كا لنرددفى الخصوصيات سيد رحمه الله بديهيابل اللازم ان يكون ذلك الش ممتصور ابوجه لاغير(وهو) اى الومود) اى مغابر اليشتمل الجزأ المختص الذى هو منتصور بالبداهة (مشترك) اى بالانراك المعنوى بمعنىوالخارج المخنص (سيد ره الله * 3) قوله ولقائل ان يقول قد اطحال الكلا ان الطلاق الومود على الوجود اتبعنى واعدا(والا) اى وان لم يكن مشتركا أفى السوال وحاصله ان قول الححيم بالا بالاشنراك المعنوى على ما ذهب اليه الحكماء والمحققون من المنكلمين بل شتراك المعنوى ينافى مذهبه غايتنه ان باللفظى على ما فهب البه ابو الحسن الاشعرى (لزال اعتقاد الوجمود بزوالالاشعرى يثبت لكل ماهية وجود اغاصا أعتفاد النصوصبات ) سراء كان زوال اصتقاد المصرصبات باصقادوالمكبم ي ذلك فى الهكن والواجب (سيد) سواء كان معلوم الافنصاص او نصوضية اغرى او بغيره وذلك لانه اذ الم يكن مشتركا معنى بل لفظا فلايخ مشكو كه فالباقى لايكون الاما علم عدم من ان يكون وهودكل شى ءعين ماهينه اوان يكون زائد اعليها لكن يكونافتصاصه قطعا (سى رجممه اللهتعالى* مفهوم الوجود لكل ماهية مغاير المفهوم وجود الاغرى واياما كان يلزم زوال) اى بين الواجب والممكنات لابين بعض اعتقاد الومود بز وال اعنقاد الخصوصيات اما اذا كان الومود عين الماهيةالممكتات بالنسبة الى بعضي ميد رممه الله فظه ضرورة زوال اعتقاد كون الشى عجو هرابا عتقاد كونه عرضاواما اذ اكان فيكف بمكنهم الاسند لال على بطلان زائر اعليها مختصابها فلانه اذا زال الاعنقاد بالختص به يلزم الاعنقادلك واعلم ان هذا الكلام مد فوع عنهم أ بالمخنص والالم يكن يمنصامف ولقائل ان يقول على تقد يران يكون الومودلانعم لم بنولو ابان الم جود المللق الذبى ادعوا اشترا كه بين الجميع معنى عين فى بترب الاخراه القكلى عنعل ايسان بكون الويه عها فى الوامب الالوراب اسبافالا وال و الرحه الفاس و زاقد افى السكنات وبالعكس فلابد من ابطال مسيع الامتالان علي ذابيكنهم الاستدلال على بطلان بسيع التقد بر منى يلزم ان يكون الومود مفهوما وامداوالقائلون به قاثلونالافسام المحتملة على تقدير نقيض بالومود عين فى الواجب وزايد فى المكنات فكين بمكنم الاستدلالالعدع بما كره (سه الله ولولم يكن ذلك بذهبهم لامكن ابطاله اعل بلان ذاك (ولبال اعمار الفء فى الومد والعددم مورة الدا السل ل ة ان الواقع فى متابلة العدوم) اى فى قولنا الشء اما ان يكون موبودالاضراك العنوى (س رمنه الله* اومعد وما ( و هود فاص ع) اى على تقد يران لايكون الرمودمشنركا معنوبا) قوله كقولنا الشيء اما ان يكون موجودا بوجودخاص اومعد وما لا يقال و ذلك لانه بالنبعنة كعولا اليى عابان يكون سوادا الرعد و نان فلذا الب ما لمر ان يعله الاسعويه اللس اب بو الس ايع بويم انا يذ ا الى با بكس مين اسه اماس او معد وما ان فلدان ومرد السوادز ا على ماعيه ومالن لومود ا المال و علال با ال ملامظفهذه المقدمة (سيد رحمه الله* عد اوت ال ال ا ا ال ا ا ا) وله السلمان مالا تكمومن بغرة اشبثين لا يصم يقسه اليهما ولهذ الايصح ان يقال الانسان اماعمتدى اومهرولقايل ان بقول لمنا أن التقسبم يقال لانم ان مالايكون مشتركا معنو بابين شيئين لا ينقسم البهم الانقسام العينلايصح الا باعتبار الامر المشترك لكن الى مفهو ما تمع انه ليس مشنر كا معنوبا لان المنقسم الى مفهوماته هو السلانسلم ان قولنا الوجود اما واجب اومكن
بالعين وهو مشنرلك معنوى (والنوال باطلة اما الاول فلانا اذا احتقنا ببسمال لايجونان تكون تردبد اكقولنا ان السكن السوموله سبب مكن الومر دهم منا بو مر ذلك السب م ادل ا العين اما يارية اوباصرة والر بد لا يستلزم القدر المشترك فع لايتم اعنقدنا ان ذلك السبب واجب الوهودزال اعتقاد كونه مكن الوبود دليله(سبد)
পৃষ্ঠা ৭
============================================================
1) قوله ولقائل ان يقول جوابه ان معنى كلام المص ان ذلك السبب يحمل عليه انه ممكن ويحمل عليه ايضاانه موبود ولايلامظ العقل فى هذا الحمل تقييد الوبود بكونه وجود سبب موجودميكن بل يلامظ معنى الوود المطلق بدون هذا القيد عما اذا قيل زيد ضارب المحمول ههنا ليس هوالضرب المقيد بكونه ضرب زيد انما الملامظ هوالضرب من غير تقبيد بماذ كرتم ثم ان الاعتقاد الاول المتعلف بخصوصية الماهية يزول باعتقاد كونه واجبا بخلاق الاعتقاد الثانى الذى الحمول فيه الوجود فالذى لم يزل هوالاعتقاد بالوجود المحمول على ذلك السبب المصف بالامكان لا اعتقاد الومود المقيد بكونه ومود ذلك السبب المتصف بالامكان ولاوه دمطلق السبب ومينئ يعل ما ذكره سيد 3) قوله والشرطية الاولى ممنوعة ماصله انه منع الشرطية لكنه فصل فى السند ففى الممكنات اسده بامتمال الزيادة وفى الواجب بجواز قيامه بذاته ولا يخفى انه لوذكر الاول مطلقا اى بالنسبة الى جميع الماهيات اوالثانى كذلك لكفاه فى منعه ولعله لامظ فى هذا النفصيل مذهبهم فى ان وجود الممكنات زائد علبها ح ووجودالواجب عينه (سيد رممه اللله * م الولبر ول امتام ومحود) الى ومهر السبا والنالمان بعولدان اراهانه موجود بوجود اوليس بموجود اصلا لا يزول اعتقاد وجود السبب المتصف بالامكان على النقدير المذ كور وليس هذ ابم نعصر لجوازان بكون موجودا بوجود خاص آخر (سيد رمههفهو ممنوع وان ارادانه لايز ول الاعتقاد بو جود السبب مطلقا فهو مسلم تكن ردبانه بعود الامكال لجواز ملهذ الايفيد ملان الخصوصية هو السبب الخاص المنصف بالامكان لا مطلق ذلك في الومود والجواب الجاسم للنزاع ان السب فاعرفه (واما الاخيران فظا هران) لصمة انحصار الشىء قيسة الوبود قسية عقلية لا يتوقف على الوضي والعلم به ولذ لك لايختلق باللغات ى السوبو د والبعدوم وصمة انقسام الوبود الى الواجب والسكن (والشرطبة المتفاوتة ويمكن فيه الحصر العقلى.،4 الدائربين النفى والاثبات بخلا لك الاولى منوعة لامتمال ان يكون ومويكل ماهية ممكنة زاقل اعليهاح) اى على الذى ذرتم من التقسيم للاشتر تقدير ان لا يكون الومود مشتركا معنويا (ويجوز قبام بعض افراده اللفظى كنقسيم العين فانه موقوف على بنفسه وهو الوجود الواجبى فلا يجب زوال اعتقاده بزوال اعتقاد الوضع والعليم به ويختلف بجسب امتلافب وحواس اللغات ولايمكن فيما الحصر العقلى الخصوصية) اماعلى الاول فلان الاعتفاد باعد المتغاير ين لايجب ان يزول فالاشنراك المعنوى واجب فى النسة سعند زوال الاعتقاد بالاغر واما على الثانى فلانه لاخصوصية له منى يزول قوله ولقائل ان يقول على تقد يران يكون الاعتقادبه عند ز وال الاعنقاد بنلك النصوصية (وتوجيهه ان يقال لا نسلم اههذا القول مشنمل على الاعتراضين اجدهيا ان دليلمم انمايتم على بطلانانه لولم يكن الوجود مشتر كا معنويا لزال اعتقاد الوجود بز وال اعنقاد الاشتراك اللفظى اى لوابطلوا هذا الخصوصية لان الوجود المعتقد انكان هو الومود الواجبى فيحتمل ان لا يكون التقدير ايضا لكن لا يمكنهم ذلك لكونه مذهبهم والثان ان دليلهم منقوض بالصورة المذ كورمبث لايمكن اجراؤه فيها لان الوجود اذا كان (الوجود) عينافى الوابب فلاشك فى زواله بز وال اعتقاداالخصوصيات (مير سيد شريف) قوله من ابطال جميع الامتمالات على هذا التقديرالخ الامتمالات العقلية على تقدير الاشتراك اللفظى كثيرة لان الوجودح اماعين في الكل اوزايب فى الكل اوهين فى البعض وزاش فى البعض والزائر لما كان بمعنى المغاير لايخ من ان يكون جز أفى الكل اوغمار جاعن الكل اوبزأ فى البعض وغارجا عن البعض والبعض اما معين اوغبر معين فلابد من ابطال هذه الامتمالات على ذلك التقدير علما (مير سيد شريف 1) قوله ويكون وجود الواجبى قائما بنفسه ولا غصوصية له اى الوجود الواجبى عين الماهية فليس هناك فصوصية غيرالرجود فان قيل لانسلم ان زوال اعنقاد الخصوصية ليس مستلزم الزوال اعنقاد الوجود عيث كان الوبود قائما بنفسه اذغاية مافى الباب ان الوجود-
পৃষ্ঠা ৮
============================================================
هذاك نفس الخصو صية فز وال اعتقاد الخصوصية مستلزم لزوال اعتقاد الوجود اذ استلزام الشيء نفسه غير محان فالجواب ان يقال ماصل ماقلث ان زوال اعتقاد الوجود مسنلزم لزوال اعتقاد الوبمود فح لا يمكن منع الملازمة فيمتنع بطلان التالى لانه لايمكن ان يقول لكن ليس زوال اعتقاد الوبود مستلزما لزوال اعتقاد الوجودهذ اانما يلزم اذا علم ان تلك الخصوصية هى الوجودفى نفس الامرلكنا اذامملناعلى ذلك السبب انه واجب وانه موجود فالمعلوم ان ثمة غصوصية عبر عنها با لواجب ومعنى عبرعنه بالوجود ثم نقول لوكان ذلك المعنى عين تلك الخصوصية لكان زوال اعتقاد تلك الخصوصية عين زوال اعتقاد ذلك المعنى وليس كذلك فانا اذا اعنقد نا كونه ممكنافقد زال اعتقاد الخصوصية ولم يزل اعتقاد الومود فعلم ان ما فرضناه ليس بحق ويرجع مجصل الكلام الى قولنا ز وال اعتقاد المخصوصبة المفروضة انها الوبجود مستلزم لز وال اعتقاد الوهمود هلى ذلك ( النقد يرلكن الاول ماصل دون الثانى فيتم الكلام نعم لوعلم كون الومود عين الخصوصية الرجمع حاصل الد ليل الى ما ذكره فلم ينم فظهر مماذ كرناه جواب النع الذى اورده المص فى الوجود الواجبى ولاينوهم ان ذلك وماذكره الشارح فى الممكنات كلام على الستدبل همادفع للمنع عل 9 تقدير السند اذانل باعمعلي تقد برعد به لظامر (سدرمه الله3) فان الوجود القائم بذاته وجوده الوجود مشتركا معنويا ويكون الوجود الواجبى قائما بنفسه لاخصوصةلمين الماهية فلا يكون جوهر اسبد رممه الله فالاعتقاد به لا يزول بز وال اعتقاد شىء من الخصوصيات لبراء ته عنها3) قوله لا يخف ان الاول من النظرين وانكان هوالومود المكن فيحتمل ان لايكون الومود مشتركا معنويا ويكونالابردواما النانى فانه منومه عليه مثلا يقال الواجب وان لم يكن له خصوصبة على ما زائ اعلى ماهبات الممكنات فلا يزول الاعتقاد به بزو ال اعنقاد الخصوصية ذكرتم لكنه اذا اعنقد للوابب خصوصية لان الاعتقاد باهد المتغاير بن لاجب ان يزول عند زوال الاعنقاد وعمل تلك الخصوصية والوجود معاعلى بالأخر وفيه تظرلان الاعتقاد باحد المتغاير بن يجب ان بزول عند زوالالسبب الذكور فبناءعلى عدم اشنراك الاعنقاد بالاغرادا كان مختصايذ لك الاخر بحسب اعتقاده وفى الحواشالوجود معنى بكون زوال اعتفاد تلك القطبيه توجيهه ان يقال لانسلم زوال اعتقاد الوجود بز وال اعتقاد الخصوصة الخصوصية مستلزه الزوال اعنقاد الوبمود لجو ازان بحون بعض الوجودات قائمابذاته وتعتقدانه جوهرلاضرورة انه معنقد لامتصاص الوجود ثم عند زوال اعتقاد الخصوصية وهى الجوهرية فى المثال لايلزم زوالبتلك الخصوصية (سيد رحمه الله اعتقاد الومود المفروض اذليس محنصابا لجوهر فيز ول بزواله وفيه نظر) كن ان يقال مافى الحواشى القطبية لانه انما بصاح سند المنع الشرطبة لوكان مراد المستدل من الخصوصبات قتوج للسند الأغير فقط لخفايه الفصرصبات سراعانت طا بففلاى نفسر الامر اولا اهما لوكان المراد المصوصياتن الاول ( اله * قوله فقولك الشيء اماان يكون موجودا التوس البريلا بلي ه ا بعويا مر الن الط العم الالا ل ل لم ال ل لا يصلح بندا ايضا لان العنقد لما اعنقد الخصوصية جوهرافيكون الومود ان الوبودات متعددة كذلك العدمات مختصا بالجوهر بحسب اعنقاده فيزول اعتقاد وبود الجوهر بزواالمقابلة لها ضريورة ان رفع احد المنغابر اعتقاد الجوهر ولا يخفى ان الاول من النظرين لا بردعلى النوجيه الذىين مغاير لرفع الابمروع اما ان يكون الطلا ذكرنا والذى يدل على ان المراد ما ذكرنا لاماذ كرفى الحواش انه اف العدم عليها بالا شتراك لفظا كا طلاق لوقال لامتمال قيام بعض افراده الخ لاغناه عن قوله ان يكون الى قولهالوجود على افراده او بالاضنير الشمعنى وهو رعل تعدير كون الراد مال الموآمى فيكون ذكره لنراناعلم الط النير مه الشية الله اومطلق فهذه اقسام اربعة والحصرفى مميعها ثابت الاول ان يكون الشى معبنا والاشتراك لغظافان ردد بين الومود الخاص ورفعه كان يقال السواد اما ان بكون موجودا بوموده الخاص اولاظهر الانحصار جزما وان ردد بين واهي من الموجودات لابعينه وبين العر مات بعني ان السواد اما ان يكون موجود ابواحد من الوهودات اولايكون موجود ابشى منها فكذ لك قطعا الثانى ان يكون الش معين او الاشتراك معنى فالنرديد بين الومود الخاص ورفعه ظاهروكذ ابين واعد لابعينه وبين العدمات كامرواما الترديد بين الخاص وبين العدم المطلق الثابت فى ضمن رفع اى واحد كان من الوجودات اوالترديد بين واعد لا بعينه وبين العدم المطلف بالمعنى الذكور فمانعة الخلودون الجمع ضرورة ان الموجود بوجوده الخاص لايكون موجودا بوجود آغر فيكون منصفا برفع الاغرالمشتمل
পৃষ্ঠা ৯
============================================================
على العدم المطلق الثالث ان يكون الشى مطلقا والاشتراك لفظيافالترديد بين الخاص ورفعه وان كان ماصرالكنه ليس بمناسب فان رددبين وامد لا بعينه ورفعه فالمحصر بين الرابع ان يكون الشيء مطلقا والاشترالك معنويا فالنرديد بين الخاص و رفعه كما عرفت وان رددبين وامد لا بعينه ورفعه بان الانحصار وان رددبين واحد والعد.
مطلقاكان مانعا للخلودون الجمع وينبغى ان يعلم ان العتبر من الترديدات الذكورة ذلك (وكذ االثانية) اى وكذا الشرطية الثانية ممنوعة (لان المقابل لعدم كل مامينهو ميودعا الاص بها و اذا كان حذلك منولك العن رحمه اللة* 1) قوله الشى اماأن يكون اما ان يكون موجودا اومعد وما يكون بمنزلة قولك السواد اما ان پكون موجودا موجودا باعد الوجودات على تقديرالا عترالك لفظا ام يكن التردي بين بربموده الخاص اومعد وما انكان الشىء اشارة الى مامية معبنة كالسواد الوبودات ورفعه حصراعقليا لنوقفه علمثلاوبمنزلة قولك الشيء اما ان يكون موجودا بامد الومودات المتخالفة استقراء يعنى الومود فالاولى ان يقالفى الماهية اومعدوما ان لم بكن اشارة الى ماهية معبنة بل كان مطلقا وانحصار الثر مدفل وا الا ال يوره النسة فى الفيسين فى كل س السالين واشم لاخحالة ان لابكن الخاص ورفعه يكون منجصرا الاترى ان موجودا بوموده الخالص ولايكون معدوما اوان لايكون موجودا بامد معنى الحصر مينئذ ان الشء اما ان يكون
بوبود اباهد العانى التى وضع لفظ الوموالومودات المقخالفة فى المامية ولا يكون معد وما وهو ظاهر (واما ما ذكروه لها اولا وذلك ما يعتب ربان يغرض وعلبطلان التالى الاول) وفى بعض اللسخ تالى الاولى اى تالى الشرطبة الاولى الومود لاقل من تلك المعانى او اكثر منها 9 س فبالزم ان ينغيرهال الومود(فضعيق لمو از ان يكون الاعنراك لفظبا فلهذ الابزول اعتقاد الوبمود ايمعد وما ويتغير الاوضاع لفظ مع بقائهبزوال اعتقاد الخصوصية) وتوجيهه على مافى الحواشى القطبية ان يقال فى نفسه على ماله وذلك بطقطع(سدلانسلم انه لا يزول اعتقاد وجوده ان عنيت به الوجود الذى كان ذلك 3) قوله ولوجعل المنفى هواللاز بانالسبب موجودابه سواءكان هين ماهيته اوزائد اعلبما مسلم ان عنيت به يقال لولم يكن مشتركا معنى لزال اعتقادما يطلق علبه الوجود بالأشنراك اللفظى ولكن لا يلزم منه نفى ما ادعبت اطلاق الوجود بز وال اعتقاد الخصوصيةنفيه لان اللازم زوال اعتقاد الومود الذى كان السبب موجودابه فالنفى مير سيد شريف غير لازم واللازم غير منفى ولوجعل المنفى هو اللازم منعت الشرطبة 3) قوله والسند ظاهر آه اذالومود متول على كل مصرمبة بسعنى أمر ابدوالستب بطامر وهذا الثردين الذى ذكريا ى يغى الثالى ييكن ابراده 3) قوله ان عنيت به اعتقاد الومود بسعلى الملازمة بان يستفسر عن النالى وبمنع الملازمة علي اعد التقد برين المعتى الخ انكان المراد انه على تقديرونفى التالى علي الاغربل الاصوب ابراده عليها اقول وذلكبان يقال اى شي عدم اشنراك الومود معنى يلزم من زواتعنى باعنقاد الومود فى قولك لزال اعتقاد الومودبز وال اعنقاد الخصوصية اعتقاد الصوصية زوال اعنقاد الوهودان عنيت به اعتقاد الومود بحسب المعنى فالملازمة مقةلكن نفى التالى بحسب اللغظ اى زوال اعنقادمنوع فان الذى لا يزول فيسماذ كرتم فى بيان نفى التالى هو اعتقاد الوجود عليه لفظ الوجود اى معني كان فاللازمةبحمسب اللفظوان عنيت به اعنقاد الوبمود بحمسب اللفظ فلا لملازمة منوعة ظاهرة البطلان كبا ذكر انما يحعلاذعلى تقديران يكون الوجود مشتركا لفظيا يجوز اطلاق لفظ الوجود تقد برعدم الاشتراك لفظا ايضاوان ارعلى ابة مصوصبة كانت هادنة اوزاقلة لكن فى كل منهما بمعنى آغر كا لعين زوال اعتفاد معنى الوجودفاعلم ذلك فانه مع وضومه دقيق (وعلم منه) اى مما ذكر نافى ضعف بطلان مضاف الى الخصوصية وبقيد بهافا لملازمة لمالمرو السم لن فى أنالى قامر الفاما ثالى النرلية الانلج اصع بملان فالى الشرطية النالنهم وموقوله لا صى انقسامه وان اريد زوال اعنقاد معنى الوجود المحمول على الخصوصية المخلوطمن عيث هواى لامن حيث التقييدب الخصوصبة فالملازمة صحيحة امانف التالى فمحتاج الر مزيد تأمل ليظهر توجه المنع عليه اوعدمه (سيدر حمه الله
পৃষ্ঠা ১০
============================================================
11 اتساءه الى الوامب والكن بان يغال ببوزنان بلون صة تصسم الومود ا له قوسه ان بيال البلم فال العلابة الى الواجب والممكن لكونه مشتركا بالاشتراك اللعظى وتوجيهه ان يقالمه الله ان المرقال في التن وهو مشنرك ان عبت بعد الانتسام فى نولك لم يكن مشركالماصح ايتسانه الى الوامب اابى ال ر والاى واى المك مشنركا لالفظا ولامعنى لباصح انقسام الكن صم اللقسلم عب العض فالشرلين سلين للن بغي النالى مسرع الذلك الومد ال الوامب البكر الناى لان الومرد انيا بنقسم اليما محسب العنى ان لوكان مشيركا عيو بابينما أبا اى للمن اتصام الوجوه الى الواج وهل النزاع الافيه وأن عنيت به عدم الانقسام بحسب اللفظ فالشرطيةوالمكن صحيح فح بيبتفسر عن نفي التالى ممنوعة لان عند القاهل باطلاق لفظ الومود عليه ما بالاشتراك اللفظ يجوزفنقول ان اردت با لو جودفى قولك لكن انتسابه اليما على معنى انه بصح ان يطلق عليهما لكن فى كل وامدمنهاقام المو الى الوا ال لصح االوموذ الذى ليس مشتركا لا لفظا ولا معنى بعض آبر كالعبن (وفى الوابى القطببة تومينه ان يغالا لانسلم صمف تقسملان التالى م لانا لاسلم ان الك الومود الى الوامب والمسكن ان اردت بالوجود الوبمود الذى ليس مشنركاالومود منفسم الى الواجب والمكن وان لغظا ولامعنى وتسلم ان اردت به الوجود الذى ليس مشتركا معنى فقطاردت بالوجود الوجود الذى ليس ولكن لا پلزم منه نفى ما ادعيت تفيه لان اللازم عدم صحة انقسام الوبودمشركا معني فقط فقولك لكن انقسام لذع فينن بسر انبها بالس بالانه يبعنى الس به انه ت الرم أ لمسر العل سه معنى الى الوامب والسكين حيح مسلم نظلر والاولى ان يقال ان اردت الوجود الذى عجم ابتقسامه الى الوامب الكن لبس ذلك ه نف النالى لان العالى والممكن ماصدق عليه الوجود فالملازمة ممنوعة وان اردت به غيره فتفىر قولتا لماصح انقسام الومود الذى ليس التالى ممنوع اقول النظر هوان اللازم عدم صحة انقسام الومود الذىمشنركا لا لفظا ولا معنى (سيد برممه الله * لايكون مشتر كا معنى لامالابكون مشنركا لالفظا ولامعنى على مايظهر قوله واما قوله والاولى الخ فكان التوميه الذكور منشاؤه اطلاق آلمنن وهو قوله بالنايل واما قوله والاولى فعاعله ماذكرنا فى نومبه كلام السحفق أرد والااى وان لم يكن مشتركا مطلقا اى لالفظ (والاولى ان يقال الوجود) اى الخارجى (عبارة عن كون الشءفى الاعبانولا معنى لانه نفى لقوله وهو مشترلك اى اذالوجمود الذعنى عبارة عن كون الشىء فى الاذهان والوبود الطلقف الجملة وهو وهم محمض ظاهر بطلانه (سيد رحمه الله * هو مطلق الكون وفى الحواش القطبية هذا التعريف ينافى كونه بديهيا ق س قوله اذالومود آه لقائل ان يقول الوجود وفيه نظر (ولاشك ان الموجودات باسرها مشنركة فى هذا المعن)الذهنى بعينه هوالومود العينى عند اى فى كون الشى عفى الاعيان ولقائل ان يقول سلمنا ان الموجود اب باسرهاالمص كما ستعرفه فالومود عناي م بحصر فى مشتر حففى التون فى الاعبان لكمن لم قلنم ان اطلاق الكون فى الاعيان الومود الخار بي فتعر يفه صواب وكلام عليها بمعني وامدولم لايجوزان يكون اشتراكها فيه كا شنراك مفهوماتالمفسر مفسر لكلامه (سيد رممه الله * العين فبمالابدله من دليل (وهي) اى الوجود المطلق خارجيا كان اوذنيام الظاعران وبه النفير هوان الخلاى النا على مافى الحواش القطبية وفيه نظر (ليس نفس الماهية الممكنة) غلافاموفي الوجود الخاص لا الوجود البطلق لابى المس الانعرى وابى السين البصرى اقع همان وجودتلش الاباع فى ان الطلفي زاد انم اللاب ف الخاص كباصرح به فى موضع اغرتأمل هو عين مقيقته (ولاداغلافيها والالكان تعغل كل ماهية ممكنة هو عين تعقل (منبه) وجه النأمل أنه بين الشارح وجه وجوده) وذلك على تقدير ان يكون الوجود نفس الماهية الممكنة الخلافى فى الوبود الخاس خاربيا (اومستلزم التعقله) وذلك على تقدير ان يكون داغلافيها لاستلزام اوذهينا (سيد رممه الله *
পৃষ্ঠা ১১
============================================================
12 1) قول لاناقد نعقل السلث ع كبقل الل يعقل المر و التالى يا يال لا ناقد نعقل التنلشمع الشك فى ومودهفى فى وجوده فان استبعد الشك فى وجود الخارمى والن هنى لا يقال هذ الايتأتى فى الوجود الن هنى لامتناع نصور المثلث المثلث مطلقا وتوزع فى المثال مع الذهول عن تصوره لا نالا نسلم ذلك نانه لا يلزم من العلم بالشىء العلم تخصص المثلث بمتساوى الساقينالعلم به ولقائل ان يقول ان ارادان الوجود ليس نفس شى من الماهيات 2) قوله وفى الحواض وفيه نظرآالمكنة ولاد الا فى شى منها فنقيضه ان الوجود نفس بعضها اومزء بعضها ولا يلزم هذا الاعتراض ما اورده بعض الفضلاء وم ان لركبد الت اس مان المامبنسعل منا ان لك ان يكون بعظل كل مامية عمنع عين تمظل يهره ايستلر مالمعله تصورا والومود ليس بمعلوم تصيقابل اللازم ان تعقل بعضها هو عين تعقل وجوده اومستلز ماله ونفيه منوع وان علم يتحد الا وسطفى القباس وقديق المراارادانه ليس نفس بعضها ولاداخلا فيها قذلك على تقديرصمنه لايثبت ان نصرفمانعب اليه الحكماءوهوان الومود زاي على الماهبات الكنة وى المحواش الى كبن انا واتلاان مت العئ ا الطية ربه بلرلانه أسايهعم كرقال الالعله ع عم بعل وموسرع لنفسه وكذا ثبوت ذاتيه له بين وهذا متوقف على تصور ااعية منوع فالاولى ان يقال بحمل المثلث على المتصودون الوجود فهو غيره 3) قول والنزاع الظاهر ان النزاع ف كن هذ ايدل على ان الوجود ليس نفس المثلث ولايدل على انه ليس كونه زاي افي تفس الامر بحسب الهنجز ه لانه انمايدل عليه لوكان كل جزء محمولا والواقع غلافه (واقول فيه نظر ااحس المار وذلك ج لان صل المثلث على النصوردون الومرد يدل على انه غيره فى الذمن الحققين فى تجربه ميث قال فزيادنه فى النصور سيد رمه الله دون المارج والنزاع فيه (ولما كمان الى الربو وليس نفس الاهينة المكلنة قوله والسستند ظاهر اما فى الابل فلانولادا خلافيه ا و الالماكان (ضسه اليعا) اى ضم الوجود الى الماعية (مانعامن صدق ذلك الامريصدق عليه اهزلوعماهوصافق عليها) وفى الحواش القطبية فيه نظرلان هذا انما يصح الحاصل منه ومن نفسه ولايصدق على ذلك السسو مند العنب واماق الايى ان الوصدن قولما كل مامدت على ايرعدنى عليه اذا امنس نفسه اوع برث فلان الجبوع ألركبعن الميوان والناطةوهو منوع والستقد ظاهر (والعالى باطل لان السواد يصدق عليه بعدق عليه ابه جرمن الجسع الربانه قابل للوهود والعدم والسوادصع الوهو دلا بعدق علبه ذلك وفيه نظر) منه ومن الناطف مرة اغرى ولايصدف الفعل إلسع اليانل سد رس فله ا لالي ان ارامان معي الج اه الذبيوم اله لومر اليعن عليم ولك هيا قوله والاولى أن بسنفسر الخ اى قوانا فبو منوع فان قابل للو مود المضسوم اليه والعدم ايضاو الالافر به ضم الوجود لماكان ضمه البهاما نعا من صدق ماهراليه من الامكان الذات الى الوجموب الذانى وفساده ظاهر وان اراد صادق عليما معناهمان ضه البهامانعان المجموع من السواد والوجود المضموم اليه لا يصدق عليه ذلك فهو مسلم الن عل ه الرعل الو كر لانسلم ان السفى مبنتة مامو الارم على مانر من ان ذلك عبرلارم على مامرفى كلام صامب الحواشى من عدم صدي قرلنا كلميا صدف على أمر صدين والاولى إن يستفسر الثالى وتبنع الشرطيبف على اعد النقدير بن ونغ الالى عليه انه اذا اغدمع نفسه اومع جزيهمععلى الاخروذلك بان يقال اى شء اردتم بعدم المنع چ ان اردتم چ يجب ظهورالمستند(سى رمه الهان بصد على نفس السواد عند ضم الوجود اليهاما يصدف عليها قبل ضمه بع امكان المناقشة اذ يصدق عليهالبهانه و مسلم لكن لا نسلم ان اللازم ملنى وان اردتم به انه ح بجب ان يعدق قهل الضم ن يف اوع على الماهية المفسوم البها الرمود اى على المجسرع مايعدق على نفس ولابصدف عليه ذلك بعد (سيد رممه الله ال ا ي تلك
পৃষ্ঠা ১২
============================================================
13 تلك الماميةقبل الضم فهو منوع والسند ظاءرلايقال اردنابه الثق الاول ولازمه منتف لان الماهية قبل ضم الوجود اليما يصدق عليما انهامستعدة للوجود والعدم والماهية عندضم الوجود اليها لايصدف على نقسما انمامستعدة للوجود والعدم لان استعدادها للوجود يقتضى ضم العدم اليهاو التقدير غلافه لانا لا تسلم ان الماهية قبل ضم الوجود اليما يصدق عليها اتمامستعدة للوجود والعدم لان اسنعد ادها للوجود يقنضى كونها معدومة واستعد ادها للعدم يقنض كونها سو جردة فلوكانت مسنعدهقوله فلوكانت يستعدة البومود والعدم لواكتفى بقابلية الوبود للوجودوالعدم معالكان موجودة ومعد ومه معاهف (ولانه لوكان داغلا فيها) اندبفع ذلك نعم يجاب بالمناقشة التى اى فى الماميات الممكنة بل فى المومودات باسرها على مايدل علبه قولهشار آليه ا قدس سره فتامل وانت تعلم بعد ذلك بسطربن ولكان إمتباز الواجب عن المكن بفصل مقومانه لومصص الصادق عليها بلوازم ن (كان ام الدابات) الان اص ب الضركح هال عل ان الوم مضع ام الام الا مه مل ى الل 3) قوله ولانه لوكان داغلافيها الدليلان مشترلك بين الوجودات (فكان منسا فامتباز الانواع الداة فيه بعضهاالذكوران على يغدير صحتبما بدلان عن البعض بفصول مربودة) لاستحالة يقوم النوع السوبود بالامر اعلى ان الوموي القاس الان عاما ارغاما السس (سر وم الادالع نسرد ار) لت نل الص مبق الس ا ال ل ان نصتا نمصوص بالعام والجزء ويمكن تعميمه فى طبيعة الفصول (موجودة )لاستحالة تقوم المومود بالمعدوم( وهكذ االى يربحيث يتناول النفس ايضابان يق النعاية) نبلزم تركب الماعيف من امورعبر منناه بقعرتبة وفى المواش القطببةان نفسا لايفقت الماعيان بناء على كوته مشتركا (سيد رممه الله* بطل ا اراه اليو الريه اك ب الو الا بيعاي م ان هه البدد على ول ام الداين اراد بهاما يصدق عليها انهاموجودة فه ومسلم لكن لانسلم امتباجها الى فصولونه مساويا بها (سيد رممه الله * اخرتميزها عن الانواع و انماكان يحتاج اليها لولزم من صدف الموجود) لانسلم ان امتياز الانواع بفصول عليها دغول الوجود فيها وهو غير لا زم هذا اذاكان الدعى انه لبس جزالجمبعموجودة بهذا المعنى (سيد رحمه الله* الامبان اليكنة اما لاكان الدعى اندليس هز البعذمالنم عذا الد ليل ان سلم ان الومود مشنرك اقول وعلى تقد يران يكون الدعى ان الوجود ليس جزالجميع الماهيات الممكنه يحمتمل ان يكون صدق نقيضه بان يكون الوجود جزألماهية ممكنة فقط وهلى هذ الايكون منسالان الجنس يجب ان يكون ذاتبا للمنجانسين وفى قوله لوكان الدعى انه ليس جز ألبعضها علتم هذا الدليل ان سلم ان الوجود مشنراك نظر لانه على تقد بران يكون الوجودمشنركا لايلزم ان يكون جنساو انما يلزم ذلك ان لوكان تمام 5) قوله ويمكن الجواب هذاالجواب فى المشترك بينها وهو ممنوع ويمكن الجواب عنه بان الاشنراك بين الماهيات الحقيقة تغيبر الدليل الى الدليل الأخر المتخالفة اذاكان فى ذاتى سواءكان منساام لا كان الامتباز ايضا با لذاتى لان الجنسية والفضلية كانتامأموذين فى فذلك الجزأ المميزلماوجب ان يكون موجودا فيكون الوجودد اخلافيه الدليل فلابد من اغذ الاشتراك سيد رح
পৃষ্ঠা ১৩
============================================================
1) قوله ولكان امتياز الواجب عن الممكن بفصل مقوم لاغامة فى اثبات التركيب الى اثبات الفصل اذ مجردكون الومود داخلايقنضن التركبب سيد رح 2) قوله لاشتراك الومود بينهمافقد شارك الواجب الماهبة الممكنة فى الومود الذى هو بنس لماعلى ذلك التقدير والشارك لش عفى جنسه يمناز عنه بفصل فيلزم التركيب فى الواجب وتوجبه ماذكره العلامة أن يف لانسلم ان مشاركة الواجب الممكنات فى جنسما يستلزم امتبازه عنها بغصل يقوم وانمايلزم ان لوكان ذلك المشترك ذاتيا للواجب ايضا وهو ممنوع وان سلم كونه 13 ذاتيافلم لايجوزان يكون يفس ماهبته المت ا نبمه الاير صم الا يل الروسسل (ولكمان اسبا الوامبه عن السكن بقعل منوم) وف الواش ثم نقول اما امتيازه عن الماهيات الممكنة القطببة لاعتراك الوجود ببنهما وفيه نظر لان الشنرلك بين الشيئين الموجودة فبعدم دخول الوجود فيه واما امنيازه عن ومودات المكنات فبعدمق يكون ذاتبالامد هما عر ضباللاغر (فبكون الواجب مركباوانه ممال) س ل البام الالاثا مافاه علر عر وابا وبه اذلك مسوع لموازان يكون اشبار الوامب لذانه عن سافر عروضه لشى من الماهيات فانه يصلح مميزا الوهود الواجبى عن وودات الليات الموجودات الممكنة التى الومود داخل فيها بلمر عد مى عارض له هوكون اذ افرض كونها عارضة للماهبات وونهذلك الوجود غير عارض لشى ء من الماهبات وفيه نظر لان الامر العدمى قاقمابنفسه (سيد رحمه الله * العارض له تعالى الذى بميزه عن الممكن عدم دغول الومود فى ماهينه تعالى 3) قوله فيه نظرلان الامرالعدمي الخ المقصود اثبات بمال فى التوي لادعواما عدم عروض الوجود لشى ء من الما هبات المكدة فهو امر عذمن اذكرس النع امبر للسكدات عر الواجب وهو غبر عارض له تعالى والصواب هر كون اغص وهوليس بمفيد (سيدرحمه الله ذلك الوجود غيرداغل فى ماهينه تعالى وايضافيها انماكان الواجب يحناج 3) قوله فهو امر عدمي مسيزلايخفى ان عدم عروض الوهود الماهيات اهالى فصل مقوم لوگان اشتراك الواجب والممكن فى الوجود اشترالك نوعين ان للكنا عل ذافى بمنس وهو منوع لكون الومود مقولا بالتشكيك ولاشى من الجمزه كذلك ان الداغل لايكون عارضا كذلك نهو لواوفيه نطرلان اللامفى الومود الماص لا الطلق يهر غير غول بالنشكبك فالاولى ان يف هذ امشترك لاميز للواجب ثم اقول لوجعل مرجع الضميرف قوله ولانه لوكان داغلافيها المومودات عن غيره (سيدرممه الله * باسر هالا الماهيات الممكنة لم يتوجه عليه ذلك وليس فى ذلك ممذ وربل 5) قوله لوكان اشتراك الواجب الخ لما كمان الفرض ان الوجودمشترك داغل فى دفع محذورفالواجب حمله عليه على انانقول على تقدير كون الضمير الماهيات الممكنة فيكون جنسااوما هو فى رابعا الى الماهبات الممكنة يمكن توجيه كلامه بمالايكون فساده بذلك مكمه فعدم جنسيته انمايكون بالنسبة الى الظهور وهو ان يقال على تقديران يكون الومود د اغلافى الماهيات الواجب وحده وذلك اما لكونه عرضيا الممكنة لايجوز ان يكون اقتضاء طبيعة من حبث هى هى اللادغول له اوعينه وكلاهمامذ كورأن فما اورده هنالك والالماكان ليس اعتراضا اغربل محصله راجع الى ماتقدم (سيد رممه الله ) قوله ان الحلام فى الوجود الخاص لوكان المراد ذلك لبطل اصل الدليل ضرورة ان الخاص ليس بمشترك متى يكون جنسا وبناء الكلام عليه (سيدر حمه الله * 7) قوله لم يتوجه عليه ذلك آمهذااذالم يكن المراد الوبمود الخاص والافكيف لا يكون فيه محمذورا و هوليس بمشترك سيد 8) قوله وليس فى ذلك محذ وربل المحذ ورمينئذ لزوم الاستدراك اذا لواجب ان يقال ولكان الواجب مر كبا فالنتعرض بماعداه مستدرلك مع ان المص فى شرح البلغص فسرهذه العبارة بمامحصله ماذ كره العلامة واورد عليه مااورده سيد
পৃষ্ঠা ১৪
============================================================
15 1) قوله فيكون اقتضأها الدغول مم والالساكان دانلا باء يكون انضازه الدنول نايساو مدوجد املالوان ار لا نمقع ما س سر فيكون داغلاف الواجب وكان امتياز الوامب عن الممكن بغصل مقوم لان) قوله وجدد اغلا اما فى الواجب او الاشتراك الذانى يستدعى الامتباز الذانى هذ اغاية ما يمكن ان يتكلف فيهالعمكن لانهما نوهان اذا كان داخلاق متى بكون موجها ساهرا(وهو) اى الوجود لكن لا الطلق المقول بالتشيكالواعد فيكون داغلافى الامر (سيد * لعدم صمنه بل الوهود الخاص الذى هو معروضه فى الذهن (نفس مقيقة3) قوله فبكون داغلا فى الوامب الخ
واجب الوهود) ملافا للمعنزلة والمجسهور من الاناعرةبلرم تركيبه والبافى مستد رله سبد قوله وهو شروع فى مقصد آغر هو بيان مادة والالكانياد املافيبعا اومار ها عنعا والاولي بسقد عى النركبب والناى كونه الومود فى الماميات المكنة (ميد سكنالافتقاره الى الماهية مينئل وكل مكن لابدله من علة فعلته ان كانت) قوله لافتقاره الى العاهبة اذلولم نه تلك المامبة لزم تقد مها علبه بالوجود لوجوب تقدم العلة على العلوليفقر البمعالان وهودا مرجود الذاته قائمابذ اته فلا يكون عارضالها فلاتكون بالوبود فيكون العامية مو بردة مرتين) مرة بالوجود السابق وامرى هى موجودة به هف (سيد رممه الله تعالى* بالوجود اللامق وهو محال (وانكانت غيرها لزم افتقار واجب الوجود 5) قوله وكل ممكن لابد له الخ تفصيله اد بمرد الى سب منعل وما كان كذالل) اى مقتراف بسره الى سى اتن منا اليات وسه اوأمسه اله اعل منفصل (لا يكون واجبا لذاته وهو ظاهر ولئن منع وجوب تقدمهاذاته فح اما ان لايكون قائمابتلك الماهية
علبه بالوم المواز ان يكون العاهية من ميث مى علة له من قبر الاكبن مى بوع ه بالمرورة اركون قائما بها محناما اليها وكل محناج الى غيره اعتبار وبودها وعدمها كمافى القابل) وتوجيهه ان يقال لانسلم ان علنه فهو ممكن وح ان لم يحتج الى علة لزم ان كانت تلك الماهبة لزم تقدمما عليه بالوجود قوله لوجوب تقدم استغناء الممكن من المؤثر وان امناج العلة على المعلول بالوجود قلنا لانسلم والمستتد ان الماهيات الممكنة فالمحتاج اليه اماغير الذات فيلزم افتقار علة قابلية لوهودد اتهامع انه اليست متقل مفعلبه بالوجود فظمر ان ذلك الواجب فى وجوده الى غيره واما الذات نقض تفصيلى لاقياس فقه كما زعم بعضهم (فنقول العلم بماذ كرنافتأثير ها فيه اما بشرطه الوبود اولا وعلى
من المقدمة) وهى تقدم العلة المفيدة للوجود بالوجود (ضرورىالأول فاما ان يكون مشروطا بهذا الوبود لان المغيد للوجود لابدان يكون له وهود) فبغيد غبره الوهود (وفيه فبلزم تقدم الشء على يفسه او بغيره نظرلانا لانسلم مللقا بل المفيد للرجمود الذى لابكون وجوده من ذاتهفبلزم ومودها مرتين وننقل الكلام الى بل من غيره يجب ان يكون متقد ماعليه بالوبود واما الماهيه الني يكونالوجود السابق ايضاوعلى الثانى يلزم وجودها من ذاتها وتحون ملزومة للوجود فلم لايجوز ان لايتقدم ان يكون المقيد للوجود غير معتبر فيه على الوجود بالوجود (لايقال لما كانت تلك الماهية علة قابلية لذلك [ الوبجود وهو صحال ولا مناقشة الافى الاغير الوجود فلم يكن علة فاعلية له لامتناع كون الواعد سبما البسيط قابلا أفاما بتجو بز تأثير الماهية من ميث هي مطلقا وفاهلا لشيء واعد معالان استمالة ذلك مسنوعة كمايء بعد( خلا المني نأير هام رط العم و اما ب جوبد تاثبرهافى وبمودهالافى ومود غيرها (سيد القابللة) او الاوير افله اقالسفيبد الاومودر السفيد لامد بسع ا وله السفه الرو ه ان
ان يكون موهودا) لامتناع تحصيل الحاصل واذا كان العلم بما ذعرنا يكون مومود ا اپى بمننع ان يكون استفا لدته مشروطة بالوجود(سيدرحمه الله*
পৃষ্ঠা ১৫
============================================================
16 من المقدمة ضرور با فنعها لاسنحق المواب (لايقال ) على سبيل المعارضة (الوجود من ميث هو وجود يقتضى اللاتجرد) اى العروض
(رال8ان شبا اللهمرد) اع لعدم العروض (اوهير متض لشمه 090 منهما والاول) اى اقتضاء التجرد (يقنضى ان يكون وجود السمكنات 1 : مجردا) اى غيرعارض وعندكم وجود المكنات غبر مجردهذ اغلف (والثانى) اى عدم اقتضاء شيئامنهما ( افتقار) اى يننض افتار (واجب الوهود
1) قوله الى سبب مفصل وكل ماكان كذلك نير مكن وفد يناقش فبه (سيف نمرده) إى فى عدم عروض و جوده ( الى سبب منفصل) وفى المواش *) وفيه نظر لجوازان يكون هو كونه ومود القطبية وفيه نظر لجواز ان يكون هو كونه وجود الواجب (اقول الواجب اى لانسلم انه يفتقرال سبب ولا يعترض عليه بان عونه وجود الواجب امر اضافى تحققه فى العقل بفيل عنه تعالى بل كونه وهود الوا فقط فلا يهو زان يكون علة لتجرد فى المارج لان السرادان القجرد صفة يكفى اقول ماصله منع امتياج وجوده على من صفات وجوده تعالى فى العقل و اتصاف الموصوف بصفة ربم ا يكون التقدبرالمن كورالى بسبب منفصل عنه وانما يلزم ذلك أن لوكان وجوده تعال هو نكونه ذلك الموصوف لا لامر مغاير وهو كلام مف واذا كان الوجود من ميث الوبود المطلف وهو ممنوع بل هو وجودغاووجود يقتضى اللاتجرد يكون وجود الواجب غير مجرد وهوالمطلوب
متاز يتتنه عن سائر الوجودات واا(ولان وهوده معقول) لان الوجو دبد يع التصور(ومقبقته فبر معو لة) مقار بالعاف ميم الرمر العار وقافا ور هود غير متبقنه لان ماهر معتول هير ما مر فبر معنول واذا كان و ان اردت زيادة التوضيح قلت انكان 2 الترديد فى افراد الومود فاختاران بعضها وجوده مغايرا لحقبقته كان زائدا عليها لامتناع دغوله فى مقيقته (ولا 7ه پلب بس البر ه الومود الوابمه البعض وودهلو كار عين منبعته لماكان) اى وجرده (وامبالان الوجوب) الاخريقتضى اللاتجرد ولا استحالة فيه بناعم7 على سواز الملا فها فى المقايق وانكان امر اضافي لايمكن نعفله الابين امر ين واذا كان كذلك استحال ان بعرض التر مبد فى منهرم سطلتق الوجو معفمتار ا لوجوده لوموب على يقد بر حونه عبن منيته الايس هنالك ضء
انه لا يقينض شبئامنه ما بل بعض افيراده وى الوجود ( والنالى باطال لانا تجيب عن الاول بان القجرد) تتى النجرد وبعشما يقضى اااى عدم العروض (آمر عدمى فلا يفتقر الى سهب) وتوجيهه ان بقال بلاعذ ور از كهه هارصا واقعاء ل لاسر زان لانكون الومود كن ميت عره و معنهيا لفرة مشما قوله المعروض مالا يفتضيه العارض سيدرممه ذلك بقنضى افتقار واجب الوجود في تجرد وجوده الى سبب متفصل ال ال ا اا ل ا ا ال ا رل نفسه واجب الحصول لغيره الوجود عند هم عذلك ( وفى الحواش القطبية فيه نظر لانه ممكن فلابد له من سبب على قسمين و جودالشى فى نفسه ووجوده اقول ولا يعترض عليه بانا لانسلم ان كل ممكن لا بد له من سبب لغيره والمواد الثلث اعنى الوجوب بل الممكن الوجودى لابدله من سبب لان الممكن العدمى لايدله ابضا والامكان والامتناع يعنبر فى كل منهما من سبب وهوعدم سبب وجوده فان عدم العلة علة لعدم المعلول ولابان و بجوز امتماع اثنين منها اذ اغذا تجرد وجوده واجب عند الخصم لا انه ممكن لان اتصافه تعالى بهذ االمفهوم باعتبارين وانما التقابل بينهما اذا أمنت بأطبار و امد ( تتدرمه الله ا وامب ولاماغع من ان كون السكن يى بفه وامب المصول العيرد ومن
পৃষ্ঠা ১৬
============================================================
1) قوله لانسلم ان وجوده معقول بعني اذاكان المراد من الوجود المعقول هو الوجود المطلق فان ادعى كونه معقولا بالكنممع ان ذاته ليست كذ لك فعند تشليم الصغرى اللازم مغائرة الوجود المطل لمحقيقته ولا نزاع فيه وان كان المراد الومود الخاص فدعوى كونه معقولا بالكنه ممنوع وادعام تعقله بوجه مالايفيد لان ذاته تعالى ايضا كذلك فلا يصح الحبري (سيد رحمه الله * ب) قوله وعن الثالث الخ قال المص فى شرح الملخص واما الوجه الثالث فلانسلم صدق الشرطية وانماتصدق ان لولم يكن له وجودمغائر للموجود الذى هوعين حقيقته وهو منوع بل له وجود آغرفتعرض له الوموب الذات بالقياس اليه ثم اشار الى الجواب الذكور فى الكتاب وبعضهم قد فصل هذا المقام بماماخصه ان يقال الوجوب قديطلف على الاستغناء بالذات عن الغير وعروضه بهذا المعنى لذات الوابب (وعن الثانى بانالانسام ان وجهوده معقتول بل السعقول الوجود من ميث لابقتضى تعددا فيه وقد بطلق على هر وجود) الذى هو لازم لوهوده الخاس الذى هو هين مقبعته وتعقل ناء الذات وهوده بالذان وعروضه اللازم لا يقتضى تعقل الملزوم بالحقيقة (وعن الثالث بانا لانسلم عروضبهذا المعنى وان اقتضى تعدد الكن فى الوجوب له بل الوجوب عين ماهينه كماسنبر هن عليه) وفيه نظرالواجب وجودغاص هومقيقة ووجودعام لانه فسر الوجوب باستحقاقية الشيء الوجود فهو على مافسره امر اضافعارض للاول فالوموب نسبة أو كيفية تسبة فكيف يتصور ان يكون عين ماهيته واما الدليل الذى ذكره على انبينهما لايقال كل وجودغاص فانه يقتضن الوجوب هين ماهينه فهو مد نول كماسيجى (واعلم ان اللفظ الوامدقالطلق فيكون وابالانا نقول انسايلزم يتع يعنى وامد على اشياء تمتلفة بالنشكيك اى على الافتلاف اما بالتقدملك ان لواستقل بالاقنضاء وليس كذلك والتأهر كوقوع لفظ المتصل على المقدار و على الجسم ذى المقدارضرورة امتباجه فى نفسه الى غيره فكذا فيمايتفرع عليه (سيدرحمه الله * واما بالا ولوية وعدمها كوقوع لفظ الواحد على مالا ينقسم اصلاوعلى ماينقسم لكن لامن جهة كونه واحدا وامابالقوة والضعق كوقوع لفظ) قوله اعلم ان اللفظ الوامد هذه االمقدمة ذكرها به من يار ولخصها المحقق الابيض على الثلج والعاج والومود جامع بجمبع عذه الأفتلافات فاته يقع نصيرالدين الطوسى (سيد رممه الله* على العلة ومعلولها بالنقدم والتآغر وعلى الجوهر والعرض بالاولوية 3) قوله اى على الاضتلاف الخفان قيل وعدمها وعلى القار وغير الفار كا لسواد والحركة بالشدة والضعف بل مابه الاضتلاف ان كان مأموذا فى مفهومه اه الموجودات والمعنى الوامد المقول على الاشياء المختلفة لاعلى السواء وامد وان لم يكن مأخوذ افلا اغتلاف فيما امننع ان يكون عين ماهية تلك الاشباء او جز أمنها لان الماهية المشنركة هو مفهوم اللفظ فتقول ليس ذلك معنبرا بين الاشياء واجزائهالا تخمتلف بالنسبة البعابل يكون هو امر اخارما عنها افى المفهوم بل الاضتلاف لنلك الأشياف عارمالعا فح يكون الوجود النول هليها بالتتكيك ناز ما نمااراالغهوم اى انه اذاقيست اليه بظهرفيها مكمة العبن 3 تفاوت بحسب الحصول فيها فان حصول المعنى فى موارده قد يكون على السواء وقد لا يكون والعقل لا ينقبض عن تجويز ذلك والنفنيش يوجبه (سيد رعمه الله 5) قوله لكونه مبد ألكل مابعا فيكون الوجود الواجسى اقدم فى معنى الوجود من ومودات سائر الاشياء و اما كونه اولى فلانه بالذات وماعداه بالغير واما كونه اشد فلان ترتب الاثار عليه اكنر (سيد () قوله غارجا عنهما عارضا لهما لوكان المراد عارضا للمجموع من هيث هو مجموع يصح لكن لايقتضى إن يكون عارضا لكل وامد والقول بالتشكيك يتافى ان يكون المقول جزء كل منهما ولاينافى ان يكون جزأ لأهدهما وعارضا للاغر ولو اراد عروض كل منهما على ما يدل عليه قوله عارضا لهما فى الذعن لايلزم من القول بالنشكبك ذلك (سيد *
পৃষ্ঠা ১৭
============================================================
12 االما فى الذعن لاى الارع انسلع ان يكمن الوامب لذ ا عفالا وفاعطلا ولا يلزم من ذلك ان يكون وجود الوابب لذاته مساويا فى الحقيقة لوجود الممكنات لان الامور السختلفة بالحفيقةبما زاشتر اكها فى لازم واحد غارج و اليه اشار بقوله ( ويجب ان يعلم ان اطلاق الوجود على مقيقة واجب الوبود) بنأ على ان وجوده عين حقيقته اذالومود لا يطلف على الحقيقة
من ميث هى حقيقة بل ان اطلق فانما يطلف من ميث هى ومود( وعلى سائر) اى وعلى وبود سائر [ الموبوادت الممكنة بالتشكيك فان بذلك بنعل لك كثير من الشبه )منما الشيعة الأولى من العلاثة الذكورة آنفا وذلك ) قوله فل الابسلم هذاهو الاعتراضانه ان نى بالوجود فى قوله الومر من مبن مو بقنض الاتبرد الومر الذى ذكره العلامة وقد فصلناه فىالمقول بالنشكيك او وجود الممكنات اغترنا انه يقنض اللاتجرد قوله لو الحاشية السابقة (سيد رمه اللهان كذلك يلزم ان يكون وجود الواجب ايضا كن لك قلنالانسلم وانما يلزم ذلك ان لوكان وجوده تعالى مساويا للومود المقول بالتشكيك او لوجود الممكنات فى الحقيقة وذلك مم وان عنى به وجود الواجب لذاته اغترنا كذلك قلنا لانسلم والسسنند ما مر هكذ اذكره المصنف فى شرح الملغص لايقال على تقديرأن يكون الومود المقول بالنشكيك مقتضبا للاتجرد بلزم انه يقتضى التجردقوله لوكان كن لك يلزم ان يكون وجود الممكنات ايضا لاتجرد وجود الواجب لان اللاتجرد اذا كان من لوازم الوجود المطلف اللانم لوجوده الخاص كان لازمالوجوده الجاص لانا نقول من الرأس ان عنى بالوجود المرددالوجود المقول بالتشكيك فلانسلم انه يقتضى اللاتجرد قوله والالكان مقنضيا للتجرد او غير مقنض لشىء منهما قلنا اغترنا الثانى قوله بلرم افتار وأبب الومود ق تبرده الى سبب منفعل قلدالاسلم الشبمة الثالثة فانه لما كان الوجود المطلق وانما يلزم ذلك ان لوكان الومود المقول بالتشكيك هو الوجود الجرد المقول بالتشكيك عارضاللوبود الواجيىن امكن فروض الوجوب له بألقباس ألى وليس ذلك اذا الجبر بهو الومود الماس لا البطالنى والانماجع من افضاء عارضه وقد اوضحناه فى الحاشية الباص لما لايقتضيه العام وان عنى به وجود الممكنات يختارانه يقتضى السابقةاللاتجرد وان عنى به وجود الواجب يخنار انه يقتضى التجرد (ومتها قوله اطم ان العقلا لاف انالشبعة البانية من البلية لان قوله في الصغرى وموده معقول ان عنى به الاسياء لما وجود با عتباره يترتب عليهالوجود المطلق أى الواقع بالتشكبك فمسلم و يلزم منه ان يكون مقيقنه آنارها وبظمر ا س ووفائره لذ لك الومودو المكما نا تلون يه وان عنب يه وجرده الماص فسنوع بان ر وا اا واا من يعع ان مقينه هبر علوه وم عاد هذا الرمود كين يسلم انهمعلهم وتحقيقا على نحو آغر ففيه خفاء ويسمن لرمود المعتبا وهبر أممل و قلباسلم واعطلم ان العنلا امظفرابي الوبرد الذعن بانبه اللبياء رنغاء البطوي والخلاى انمانشا من اختلافهم فى تفسير العلم فانه لما كان عند المحكماء عبارة
পৃষ্ঠা ১৮
============================================================
1) قوله عيارة عن مصول صورة اى مصول ماهيته قان الاشياء يسمن فى الخارج اعبانا وفي الذ هن صورا (سيد رممه الله 3) قوله انكر وهاى لم يلزمهم القول بالوجود الذهنى فان ماتقدم لا يجوز ان يكون علة لانكارهم فان الامام قائل بان العلم صفة اوتسبة ومع هذاقائل بالوجود الذهنى 16 لجوازان يكون الوجود الن هتى غيرتلك مارن من ممول مورد العطوم فى الذعن لرسم النول بالره وهالذعن السهما الالة (سبد رص لله وهند المتكلمين لما كان عبارة عن نسبة يتحقق بين العالم والمعلوم) قوله نتصور امور الا ومود لها كشريك اوصفة مقيقية قائمة بذات العالم موبية للعالمية الموببة لهذه النسبة انكروهالبارى واجتماع النقيضين وجبل من ياقوت وجرمن زيبق (سيد رممه الله* واصنج المؤلف على مانيعب اليه الحكماء بقوله (واعلم انا نتصوراء و را م) قوله ونحكم عليها بالامكام اى بالصفات لارمر الما فى المار وعلم علت بلامكام الشبونية والخو علي بالعفة امأما عالمأ الاعم أسدرته الله الربر مقجب ان بكون مو برو الان بوت الصفة للنيء فرع نبرت ه) فلهروبه ظراى أللا ظرلحن ذلك الش واذليست فى الاعبان نمى فى الانعان فبتبت القول ذلك ليس من الانظار الثلثة اليذكورة
بالومود الذعنى) وقبه نطر لا لان الارم من قولحم ديوت الصة ل ولطر الارع (ل 2) قوله ولا يلزم من الثبوت الوبود آه اللس مرع نيرت ذلك النى مون مك النير نابنة يابلر بهمن النمن امده ما لة الم قيلر اماتع أمال الوجود حتى يلزم من عدم وجودها فى الأعيان وجودها فى الأذهانومناقضة مع الستد (سيد رممه الله * ولالانه يصدق على العدوم المطلق انه مقابل الموجود مع انه لا وجودله) قوله المعدوم المطلق وهو مالا لافى الذمن ولافى المارج ولالان ثبوت الوجود الذى موصفة ومودية (9) قوله لافى الذعن ولافى الخارج والا للماهيةالا يستدهى ان يكون الماهية مومودة قبل ذلك والالزم ان ييكون لم يكن معدومامطلقابل ثابتابوجه (سيد لما قبل وجودها وجود لا الى نماية (لا ناتجيب عن الاول بان الثبوت 15)قوله والالزم ان يكون لها وجود قبل هو الوجود ومن قال بان الثابت قد لايكون موجودا فسيجيء بطلان وجودها فيلزم انحصار وجودات غير قوله على انا نصرح بالوجود وتقول وجود الصفة ش فرعمتناهية بين الماهبه والوجود المفروض ذلك الشيء واذ ليست موجودة فى الاعيان فهى مومودة فى الانهان(ل(ي رممه الله تعالى (وعن الثانى بانا لانسلم ان الحكم بالمقابلة حكم بامر ثبوق لان معناه1) قوله وعن الثانى آمهذ اهو تقرير عدم الاجنماع ولين سلمناه فلانسلم انه لا ومودله فى الذعن بل له وجود فيهالجواب على تقد يركونه نقضا اجماليا كما سيذ كره المصنف (وعن الثالث بان المدعى ان المحكوم عليه بالصفةوماصله منع جريان الدليل في صررة الومودية التى هى غير الوجود بجب ان يكون مو جودا هكذا ذكرهالنقض وانما يكون جاريافبها ان كان المقابلة ببوتبة وهو منوع واما ان الامام والأولى ان يقال الدهى ان المحكوم عليه بالصفة الوجوديه جعل معنا للمقدمة الغائلة بان ثبوت بجب ان يكون بوجود اسواه كان بع يلك الصفة اوقلهما وعلي ذا المفة الثبوتبة لليرسون فرع نتوته بلاشك فى ان الماهية المكوم عليها بالوجود ايضا مو مودة (بل لان قولهفي نفسه واسند بالمعد وم المطلق واذ ليست فى الاعيان يناقض قوله فهى فى الانهان اذ كل ما هوالمجكوم عليه بالبقابلة فجوابه ان مو جو دفى الافعان عنده مر جودفى الاعبان (ويمكن الاحذارعن ذلكالعلم ببانره بن الغدمة صرورى فلا يقبل المنع فى نفسه وما بعلته وه تد افبالال بسما فكره (بد3() وبمكن الاعذار وذلك بان يقال النفى الوجود آلحارهى من غير توسه الوجود الذهنى والمثبت الوجود الخارجن بتوسط الوجود الذهنى فلامنافاة (سيد رممه اللله تعالى
পৃষ্ঠা ১৯
============================================================
1) قوله ولما ذكره افضل الشار مين ويمكن الاعنذ اراعنه ايضا بان المراد من الثبوتية ماليس السلب جز أمز مفهومهامع قطع النظر عن كونها ثابتة في الخارج اوفى الذعن ولاشك ان الشيء بمثل هذا المفهوم يستدعى ثبون الرسر ع ل ينسم ملارم السفان السلية ال برمع التسال بيهاعهي المالي مامى ملون اما ال ا بضم تحرة الموصوف (سيدرمبه الله 3) قوله واعلم ان الحقايق الكلبة لا وجود الخ دليل آغرعلى اثبات الوجود الذهنر ساعل ال الناما الله وم ا وللة 35 امافى الاعيان اوفى الانعان والاول باطل) ش كر بد اسيس ردادم ايا اى اعدما امافى الاولى الفورة غبر مسوعة فانعلى نبوته ان اراد به الشبوت الخارجى فهو باطل لان المحكوم عليه بالوجود استدل باجراءا الأمكام الثيوتية الصادقة الخارجى يجب ان يكون موجودافى الخارج فيبطل الاستد لال على الوجود عليها ير جع ممصله الى الدليل الاول وان تغايرا بوصهما وامافى الثانية فبا ذكره الذعنى وان اراد بها الثبوت الذعنى كان استد لالا بالشيء على نفسه
بيا ابي) الز من يد يلافي على ال(وان) صلفق على قوله انا ننمور اى (وأعلم ان النايد وعلى نفس المشاعر (سيد رممه الله * الكلية لا وبود لها الافى الاذمان) اذلها وجود بالضرورة وليس فى الاعيان 3) قوله اذكل موجود فى الاذهان اى كل بما يغرض موجود اوالالزم الاعتراف باصلاذكل موجود فى الاعيان فهو مشنمص ولاشئ من المشنمص بكلى فلاشء التلن مب اعى الرحر ال مل ملارثلم امن الرمر عى الاعمان بكل فلاى سن اللى يومردى الاعبان يلا عارض المناقشة فى مقدمات دليل زيادة نفع ولا يخفى تركبب قيابس من الأصل والعاذلك بان الحقايق الكلية لاومود لها الافى الاعيان اذاها وبجودوليس ان الماعيات الكلبة لا وجود لما الااوفى الأذهان اذكل مومود فى الاذهان فهو صورة شخصية فى نفس شمصية كابا بامافى الاعبان البى الانجان ولا ولامئ سا هر سورة ممصية فى نفين منصبة بكلى لانالانسلم باطل يما ذكرتم و بماذكرنا (سيد رممه الله انه لاعىء مما هر صورة شخمصية فى نفس شمضية بكلب لانا نعنى 9) قوله لما فى كل وامدب بمعنى ان كل واعد وامد اذا مصل فى الذهن ايحصبكون الشىء كليا مطابقته لما فى كل وامد واحد من اشخاصه والصورة نقش آفر ويشبه ذلك بوضع الخاتم مرتينالزهنية كذلك بخلاق الموجود فى الخارج فانه لايكون مطابقالشىء من الاضياء اصلا ضرورة هكذا قيل (وفيه نظر لأن بعض المرقبات فى النارج كالخطين العينين المتساويين قديكون مطابقالبعض (والحق ان كلية الطبيعة باعتبار انهاذات مثالية فى مميع الصفات والعوارض (سيد رممه 5.) قوله لان بعض الجزييات قديكونليست منأصلة فى الوجود ليكون ماهية قائمة بنفسها اصلية بل هى مثال مطابقالبعض كالخطين المعينين وايلماادراعى لما وقع او سبقع فمن هيث انها مشال ادر احى لامرغار جى كانت الصورة الذهنية مطابقة افى اولماهو بصدد الوجود ويصح مطابقتها الكثرة يسمى كلية لا باعتبار مطابشها لكير ين فنط ولالونها م لك هبرنوممة انلما تخعص مطأبق للباقى ضرورة ان مطابق المطابق طابقد هتعال)بايور كعصو لها فى الذمن وعدم الاشارة اليها وكونها لاتقبل الانفسام قوله بصدد الوجود ولوفرضا لولاوضع لها وذلك بخلاف الأمر الخارجى فان ذاته ليست مثالالشىء الممتنعات سيد") قوله الانقسام كصور آمر وهو ظاعر (لايقال لومعلت المرارة والبرودة الكلينان البسائطبيد 7) قوله ولاوضع لهااى بمعنى المقولة ليثلا يتكررمع قوله وعدم الاشارة لان الوضع يطلف على معان منما يون الشي عبحيت يمكن الاشارة الحسية البه (ف ومنها مال الشء بسبب نسبة بعض اجزائه الى يعض ومنه اما هو المقولة المشهورة والثانى جزء المقولة سيد ه) قوله لايق معارا فى انبات الومود الذعنى اى لوكمان تصور الشي عمستلزما لوجوده فى الذعن لكان تصور الاشياء المتقابلة مستلزما لوجو فيه ولاشك فى جواز تصورها معا فيلزم اجتماع المنضادات واتصاف النفس بالمنقابلات وبالامور المنفية عنها (2
পৃষ্ঠা ২০