============================================================
قوله وبنبغى ان يعلم ماصل كلامهم ان الشيء اما ان يلون له تقررفى الجملة اولم يكن فان كان الثانى فهو المنفى وان كان الاول فلايخ من ان يكون ذانا اولابل صفة فان كان ذاتافلا يخلو اما ان يكون له صفة الويمودفه و الوبود اوصفة العدم وم المس يم الى ان عاد الس و *ر اي (سدرس الله 9 ، لوله بعينه مسفةان كان الراض كونه هو بعينه انه لاتغاير بينهمافى الهوية بمامالامصول فقد خري من هر يرنة العقل ( أمتجوا) اى الذاءبون ال ال الع بالا الاء الى اب العدم بي با لغيب لذك رايلن العدي عدم اله عم ال ا اعى تسم الل مل القر سعر سان ماله تسرتا فييكن ان يتصور تخملل العدم بان يكون ]اى سموم ورحم * تلك الهوية موجودة زمانايم معد ومفف(وكل معلوم ثابت) وقد امتجوا عليه بان كل معلوم منميز عن غيره وكل متميز زمان يان م موهودة فى زان بناعن غيره ثابت اما الاول فلان مالاتميزله فى نفسه استحال تعلق العلم به اذ على ان الزال لبس من الشفمات البس تبعلقهبيه اوليمن يعلق عيره واما النانى قلان اسبا الع عن هيره سن (سيد رحمه اللله * بمانول لانمسل بمال العدم اد اليعادان لن صفات لك الني ونون الصف لم فرع على بيه عى بفب فالعدهم ل مو بعين لك الغروضابت) وليس ذلك النبوت الوجو دقبلع اتقرار الاءية فى الجاريع شعرائها عن صفة الوجود اذلفظ الثبوت لابطلق الاعلى هذين المعنيين (والكبرى ظاهره الفساد) لان الانيور الستنعة معلومة وليس بنابعة الكرامية وابى الحسين انكار مشر الاجساد اتكمرتر السا مل تلا مت لة أر ثر فاد اف الاع بير ورعه وفا فاقال الالم سياهذا اعلاي و المعل بان الناعنة باعدأم الابساد لكنمم يقولون ان له توود افى الذهن وينبغ ان يعلم ان القاقلين بان المعدوم ش يغرقون لى يفرق اجزاء الاجسام وى الشريجعبين الموجود والثابت وبين المعدوم والمنفى ويقولون كل موجود ثابت ارا ي اللمولا بعكس وينبنون واطة بين الومود والعديم ولا حونهن يين المنفى ال مايع لي الم هى ان ايشا والات والة وارنه لون للستع ان سعدم بد مر كون انسب جميع العوارض مطلقا سواعكانت مشنخصة ويقولو بن للذيواب التى لاتكون موبودة شيء وثابت واللصغات التى اى داغلة فى الهوية الشنمصية مقومة لما لا تعقل الامع الذوات مال لاموجود ولا معدوم بل هى وسايط بينهما هذا بجيث اذازال ملها شيء لم يبق تلك الموية او غير مشنصة من العوارض الت(واعلم ان الفلاسفة اتفقوا على ان اعادة المعدوم بعينه متنعة كا متناع تخلل العديم مين فس وامد ملانا للمكانين فانهم بوزيما ( الخرايه وابا الس السدى مر البسول بامع لا يخفى ان كونه فى ذلك الوقت من جملة العوارض المعادة معه بينئن ولاك انالصنف على ما فهب اليه الحكماء بقونه (والعدوم لا يعادمع بسيع عوارضه
و ب لك الرفت لايين الاباعاء ت آمر والالاعبدمع اننعاصه بالوقت الذهى كان مربر دأيه للونه الى الت نبلرن اعابع الوين الالدهنهوارفه بلرم اعاده الرفت وروفت آم للرمان رمان أمر والنه مال الوقت الثان فيجنمع زمان مع زمان وهو مال بماءعلي ان الربمان همبر قارالدايت ومل الالم من التاقليبن بهذ لنول وبروما امدها ان لو ميم امانه لضح
09 امل ارات بم اا انحافه بامكان العو5) بان بال امكان العو دعاعطلله ( ومو مالالان تال ا ال لتسح النكان سه ومسر مه بانت انسان اللت ال الد بالع ان العدم فيلزم ان يكون مال الاعاده منعفابهذه اتر الصة فيكون مبد أو معاد امعافى حالة واعدة هف وان اريد جميع العوارض المشخصة فقط فماذ كره ممنوع انمايصح ان لوكان اضنصاصه بالوقت الذى كان موجودا فيه من جملة الشخصات وللمنع فيه محال (سيد رحمه الله *
পৃষ্ঠা ২৬