============================================================
25 انا تكمن النفع عم لنيه م النفى ال العف عله المل ال ما الة من الل ب الموبية الكلية (سيدرممه الله* والالكان الازم بطلان العسوم الوجوب كون المحمول اعم اوسا ويالاعدمقول لواز صدبف المنفى عليه لايلزم الفرق بين العام والخاص على ما قال (والالم يبق من العام والناص فرق) من كون يفهوم المع وم مغاير المغموم لكون كل منهما نفيا ممضاح وهو ممال واذا وجب ذلك والمفموم من النفى النفى المنفى ان لا يكون صادقا عليه لمواز صدق المنفى عليه (سيد رممه الله * الحض والعدم الصرف فيلزم ان يكون المفهوم منه الثيوت اذ المغاير 3) قوله واما الثانى فبالا تفاق والضرورة للنفى المحض والعدم الصرف هو الثبوت ( فهواذن ثابت وهو) اى ايضا آن كان برهانا (سيدرممه لله * المعدوم (صادق على المنفى) فنقول كل منفى معدوم وكل معدوم ثابت) قولهلانه لوكان المغهوم من العدوم ااالمتف الحمضر الناخصر ان يقال اذا فرف قكل منفى ثابت ( وانه محال) وفيه نظرلانه لايلزم من عدم كونه نفيا ان المعدوم اعم من المنفى فالنرديد بين محضاثبوته لجواز صدق المنفى عليه ولعدم انحصار الماهيات فى النفىالنفى المحض والثبوت امابا لنظرالى المحض والثبوت نعم لا يخلو ماهية ماعن اعدهما الا ان كل ماهية هى عينمفهومه اوالى ماصدق عليه وعلى الاول ايحنمل معنيين امدهما ان مفهومه ح لايكو اعدهما (فتعين اعد الامرين الاولين واياما كان يننظم قياس هكذ اكل ض أن عين المفهوم من المنفى والالكان العام معدوم منفى ولاشى ءمن النفى بثابت) اما الأول فلوجوب صدق العام علىعين الخاص فيجب ان يكون مغائراله وما جسع افراد الخاص وصدف امد المتباويين على جمبع افراد الساوىغاير النفى المحمض مو الثبوت فمعنى المعدوم هو الثابت فينتظم القياس كما الاثر واما التاى مبالاتنفاق (ثلاش ن العد ومهنابت رهو الطلوب قرره الشارح والمص فى شرح البلغص وفيه نظرلانا لانسلم الحصران عنى بالمعدوم المعدوم الممكن بل بينهماوالجواب ما ذكره ايضامن عدم انحصار
ماينة) لكون المنفى هو المعدوم السنع (وان عنى به المعدومالمنهوما فيهما وثانيهبا ان يقال مغهر السكان لم لاتجوز ان يكن أعم ويلون بقبامدا يرله لو كان بعياعذا لا بعبدن عله المقي المجض ءالا لم يبق فرق بينهما وما لايصدف عليه له تش مرن بين العام والاس فل الانسل ل ينا زالهاس صن بانه بمشع الله بح المنفى يعدب عليه الثابت بوجه ما فيغيوم وجوده فى الخارج دون العام لجواز مصوله فى البعدوم الممكن الوجود)العدوم ثابت بوجه ما وهوصادق على هذاغير متوجه لأنه لوكان المفهوم من المعدوم النفى السحض لم يبقفراده وما يعدق عليه الثابت فهونابت فرق بينه ويين السنفى بالضرورةو للنه مل قوله على انه لوصدن عليهوسون اللام الخ رالمواب انهلابلرم من صدف المنفى على مفهوم المعدوم النفى الحض لم بين فرف والذالك مع قوله الساء) اى سلناءدم اسبان ان لا بكهن پنه مافرق صروره أن مدو الخاص عن العام على تقسدير ان يكون المعدوم نفيا محضافموم علي الاغر لا يستد عي اتحاد هما ولا ~~(لكن المافق ع فوالنا بعش العد وم ابت) لان فراما العدم بات ملرم بلاب اليم ايسالوا الصراع مفهوم تحت آفرمع عدم اندراجما سلفلا كل معدوم ابت لانفانه بالنف الذى هو عد وم(زهو) اى فولناسدت بعليه المعر الألق ألعان تالمثلرا بعض البعدوم ثابت (لابصاح ان بكون كبرى الشكل الاول) اذكبراهن والجنس وعلى الثابى فالاقسام فلية بجب ان يكون كلية (قال الامام فى المباحث الشرقية الاستدلال الذىاعها ان يكون جمبع افراد بينفيا والتا تحرناء برمان فى مرضع اليديي الاولى الفساد فانا قد ببنا بي ان بكون الجمهع بايا والمالث ان يكون البعض منفيا والبعض الاغريابتا (ان الوصره بس السمتول فالاعبلن وس هن مذا المسرن أما ال لم ال رمهالله *
পৃষ্ঠা ২৫