============================================================
1) قوله فيما الخ تفصيل الاقسام العقلية ان يقال كلاهما غار مان اود اغلان اوعينان اواعد هما غارج والأغردغل اوعين اواحد هما عين والأغرداخل فانحصر الكل فى ستة واللازم من الأول النسلسل ومن الثانى التركيب ومن النالث ان يكون للامرالبسيطما هينان مختلفتان ومن الرابع التسلسل والتركيب معا11 ومن الخاس التسلسل والترحيب (سيد رممه الله * 2) تعطلهتان بسر العما ال لان البيبهعبرنعصه الالان والفوابد والعرافطلا يعدر عنه ايرار لاكه لو مدر عه بصدرعنه ذلك الصادر والامدغل لامرامران مكوته مصدر الأعد هما غيركونه مصدراللاغر) لجواز تعقل لغر في كونه مدرا فيكون رال منسا مع الففلة عن الاخر (فهما) اى حونه معدر العذا وكونه لكونه مصدرا (سيد رممه الله * 3) قوله والثانى كون العلة الخ وذكرمصدرا لذلك (إو امدهما انكان داغلا فبه كان مرحبا وانكانا بعضمم ان كون العدور معن خار جين كان مصدرا لهما) لامنيابما اليه لعر وضهما اياه ولانه ح اضافى لا يوافق اللغة والعرف مع ان ما لازم له والملزومات علل للوازم (ويتسلسل او ينتهى الى ما يكونان فسره به فى مفهويه افيافة واجاتب بانم واسزومب المراد النصوصية النى للعلة مع العلول اذ اوأعد هماد اغلا فيه) والاول مح لاستلز امه ان يكون بين الماهية واللازم كل علة لعابع بعلو لها مصوحية باعتباره(وسالطغير متناهية والثانى غلاف القر (ولقأل ان يمنع كونه مصدرا لما صد برهنها بل تلك الخصوصية هى المصدر بى اليتبقة بلا بدان يكون مبودا ضسرورالاناما ر عين وانسا بلزم ذلك ان لوكايت البمدرية منابة الى العلة ان العدم لايكون مصدر اللوجود فانوليست كذلك بل مى من الاعتبارات العقلية) التى لاتحقق لعافى الخارج قيل المراد بالمدراما الفعل فلانسلمفلا يحتاج الى العلة اجيب عنه بان الصد وريطلق على معنبين احدهيا امر ان الخصوصية المذ كورة يجب ان يكون لاطافي بعرض العطغوالطو لين ممن مكو بان يعا وللما لبس فيه وانانى ان العدم لامديخل له فى الومو د لجواون العلة بجيث يص رعنها المعلول وهو بهذا المعنى متقدم على العلول كونه شرطا للتأنير وان لم يكن مؤثرا على الأضافة العارضة لهما وكلامنافيه وهو امر واعد ان كان المعلول فنقول لا يخفى ان العلة الموجدة لمعلول وأحدا وذلك الأمرقد يكون هو ذات العلة بعينها انكانت العلة علة اولذانهما وعديحون مالة يعرض لعمان حانت العلة عطة لالذاتها بالذات وان يكون لما مصوصية معه بل بحسب مالة اغرى واما اذاكان المعلول فوق واعد فلامحالة يكون ليست مع غيره باهنبارها صدرهودون غيره عنما دون غيرها فاذالم يكن عذلك المرختلفا ويلزم منه التكثرفى ذات العلة ومنيه ظهر الجواب امور متعددة لا داغلة ولاغاربة بل عن الاعتراض المشهور وهو انه لوصح ما ذكره من الدليل لزم ان لايعدر يكون هى ذانا بسيطة لاتكثر فبها بوجهعن البسيط شء واعد لانه لوصدر واعد فكونه مصدرا له امر مغا يرله من الوجوه فلاشك ان تلك الوةلكونه نسبة فهو اما داغل اوغارج لانالانسلم انه نسبة فالحصر فيهما انما يكون محسب الذات فاذا فرضعلى تقديران يكون الصادر وامدا منوع لجواز ان يكون الحينية هنافى معلول كان العلة المفروضة بحسب نفس الذات ولايمكن ذلك على تقدير صدور الامرين منه لامتناع ذاتها لهامصوصية ليست مع غيره اصلا ان يكون البسيط ذامقيقتين مختلفتين واعلم ان الخكماء ذهبوا إلى ان فلايمكن ان يكون لها معلول اخر والا الواهد لايص رعنه من حيث هو واعد الاى ءواعد وهو مكم واضح لا يحناج يلزم ان يكون خصوصيتها بحسبفيه الى زيادة بيان فانه ان صد رعنه شيئان فمن حيث انه صدرعنه اعدهما الذات مع الناى فلاكون لعاع أ لابعدرعنه الامر وبالعكس فاين مدراهنه من مبثعين وبدل عليه ادهما نصوسية ليست مع غيره فلاي كون علة لشء منهما ولايختلبن فى ذهنك (قول) أن الخصوصية التى مع اعدهما بحسب الذات هير الخصوصية التى بحسيها مع الأغر لان الذات لما كانت وادة عقبقة من جميع الجمات فالنصوصية جسبها لاينعدد (حيد رحه الله تعالى *
পৃষ্ঠা ১২০