শারহ হিকমত আইন

মিরাক বুখারি d. 740 AH
119

শারহ হিকমত আইন

জনগুলি

============================================================

156 الى هذه العلة العيبنة لذ اتهاوالالكانت هنبن صه الذ اتها واذا كانت ضبة عنها لذاتها فلا يعرض لما الحابة البعا) واللازم باطل لوقوع بعض افرادها بتلك العلة المغنية واذاكانت الطبيعة محمتامة الى هذه العلة المعينة لذ اتها فاينا وجدت وجد امتبابها الى هذه العلة المعنية ضرورة فلم يكن وقوع شىء من افرادها بعلة اغرى والالزم امتماع علتين مستقلنين على معلول واعد شخص وهو باطل لامر بل يكون وقوع كل واحدلل بلزم من عدم اعتيابها اليها س ابر ادما بنذه العلة العبة فلا بجنع علان بستقلتان عل سعلول ال الم لايل ص بل المل الات الشء اهم من تبوت الغنائله وثبوت نوهى على ماذكرتم من النفسير (لانانقول لا بلزم من عدم امتبابهاالامتياج بالغير والعام لايستلزم اليمالل اتهافنا ؤها عنه الذاتها) اى لا يلزم من عدم اقتضاه ذاتها الامتياج (الخاص (سيد رمبه الله * اله الستأم ما العاة صمعالم انان انكرم اعات مبنلس سمال ال ا ا له ت ال للر الي .- . الا فى بحمث التعين ميث قال فى المنن انقيل با يكون كل واعد منهمالامرغار جى وقد عرفت مافى هذا المنع (سلمناء) ايان الطبيعة انكانت محتامة لذ اتما اه سيد سلمنا ان الطبيعة لولم تكن محتامة الى العلة المعينة لذ اتهاكانت غنبة) قوله ما فى هذا المنع ولقائل ان يقول عنما لذ اتها لكن لا تسلم ان اللازم فى الرطية الثانية وهى قولكمكل مفهوم فهو بالنظر الى نفسه اماان واذا كانت هنبة عنها لذاتها لابعرض لها الحابة اليما باطل ون يجوزان يوبد بدن هدا اولافان جازفهو غنى عنه لداته ولافسحتاج قولكم لوقوع بعض افرادها بتلك العلة المعينة قلنا لابلزم من الزليه لذاته مذا ما فى بجث النعين ذلك عروض الامنياج البها للطبيعة من حيث هى بل لفرد من سيد رحمه الله * افرادها وبجوز ان يكون الطببعة من حيث هى غنية عن كلواعد من العلل المعينة ويعرض لفردمنها الامنياج الى واحدة منما بعينهالم قلتم لا نجوز ذلك ل بدله من عليل والبه اغار بقوله (لكن لاسلم ان) قوله ليا كانت لانة لها ال اقول الليعة مرمت لما المامة اليبمابل الذى عرض له الحابة البعا فرمن الن ان بعل ابلبره بن اللدعم المباي الى الملزوم لجواز ان يكون علة الملزدم انرابعا والليعة هنية من كل وامدمن العل العينةو منامة الى طة ا أرا مار ما صما (سب رمه الله؟

ما) ولما ذكر ذلك استشعران يقال لوكانت الطبيعة من ميث هن غنية عن) قوله من غير تعدد الالات الخ مثال كل واحد فمن العلل المعينة لكانت غنية عن هذه العلة المعينة ولوكانتعدد الالات النفس الناطقة النى يصدر غتبة صنها لما كانت لازمة لعاولما كمانت لاز م لعاعلم هروض الامتباجيا ابارما ييوح الاتعا ويال بعده القوابل العقل الذى يفبض الصور لما اليعامن ميشمى فاهاب بان ار وسالهالالعروض الامنياي الها اليطابل والاصر أص يعلى اليرالبد العيمر لاشتمال الجزش الذى هو معلولها عليها واليه اشار بقوله (لكن كل واحدة(ومثال تعدد الشرائطكا لعقل الفعال على من العلل لا افنضت وه سه رفى منها بلر مها الطبيعة اى بلزم الطيعة لكراييم فان الموادن ف العيرع مستندة اليه بحسب الشرائط والقوابل الوامدة من العلل (لاشتمال الجزي عليها) اى على الطبيعة لالان الطبيعةدرمه الله * به من ميثهى هى يعرض لها الحابة اليعا ل{ البحث الرابع فى ان البسيلطمن

পৃষ্ঠা ১১৯