- الثالث عشرة في فضل الصخرة وأنه في الجنة وأنها تحول يوم القيامة مرجانة بيضاء وفي آخره إشارة إلى المراد بقول العبي عن الصخرة فيكون هو عليها وما شاكل ذلك وهو مبين في الفصل الخامس عشر ثم فائدة في أنه لم ييعث نبي إلا جعلت الصخرة قبلته وما أضيف إلى ذلك ثم فرع في أن ما عندها هو أفضل بقعة في المسجد - الرابع عشر في ذكر الماء الذي يخرج من أصل الصخرة وأنها على نهر من أنهار الجنة وفيه مهمة أن الصخرة في وسط المسجد انقطعت من كل جهة لا يمسكها إلا الذي يمك الماء أن تقع على الأرض إلا باذنه وتقدم في الفصل الرابع ذكر قدر ارتفاع الصخرة زمن مليمان وفي هذا الفصل الرابع عشر ذكر موضع القدم الشريف وأصابع الملائكة الخام عشر في تواضع الصخرة لله عز وجل وما قاله الله تعالى وفيه تنبيه بتأويل ما نقل عن الله عز وجل كعروجه عن الصخرة - السادس عشر في ذكر الله التي كانت على ظهر الصخرة - السابع عشر ما يستحب أن يدعا به عند دخول الصخرة وفي آداب دخولها وقول المشرف أنه يضع يده عليها ولا يقبلها وفي أواخر الفصل ما يتعلق ما قال وفرع في ذكر من يدخلها - الثامن عشر في الصلاة عن يمين الصخرة وشمالها وفي آخره فرع في زيارة موضع القدم الشريف - التاسع عشر فيما يكره من الصلاة على ظهر الصخرة وفيه عن باعث النفوس والأقليد ما يتعلق به - العشرون في النهي عند اليمين عند الصخرة وفيه عن إعلان الساجد وكذا المسجد الحرام ومسجد المدينة - الحادي والعشرون في فضل البلالة السوداء وفيه من أين يدخل إلى الصخرة وتنبيه عن المشرف في استحباب الصلاة على البلاطة السوداء والدعاء بدعاء معين وفي آخره ذكر قبر سليمان عند البلاطة المذكورة
পৃষ্ঠা ৯