============================================================
وساة فى مدلول كاملات وقد توجد من جيع الجهات في هذه المنزلة وحذفت الوسائط كلها، وذلك فيما هو اليه لا على ما هو عليه، وأهل التحقيق بخلاف ذلك وجميع من ذكر نقطة من برهم، وذرة في قفرهم، وهو عندهم بمثابة السكران الذى يسكر من كاف اسم الكرم ويموه بالأمر العرضى، وهو قد عدم الشأن الجوهري، ولا بأس بالاستغراق والشطحات والوله وافراط الأحوال، وشبع التوحيده إذا خبر كسر عظم الاحترام وأعطى كل ذي حق ومن صحا وصحح أسراره محا الله اصراره وكل الكلمات المذكورق اكرمك الله، التى سالت عن مدلولها تحت كلمة متقدمة على جميعها بجيع آتحاء التقدم كقدم المتكلم ها على المتكلم بالكلمات المذكورة حتى في ترتيها في الكتاب، وفي قوة الجواب.
وأنا قد استحرت الله تعالى في الكلام على مقصودك وما ححاب من استحار ولا أدبر في هزيمته من دبر وفكر في عزيمته، وأسال الله العظيم آن يهب لتا الفهم في مكنون ديتتا، وفك تعثى الذي طلب متا حليل حديتا، ويعينتا على حمل آمانتنا، وشكر سلامتتا، ويرزقتا لمائا نرجو به أمائا، واسلاما يجلب لنا سلامة، وإحلاصا يجر لنا خلاصا، وببصرنا الحكة، ويجرد لنا أساها وحصمها ورسها.
ويفرج بتا هم الهمم التى كابدت الدهر حتى قصم منها الظهر ويقيتا شرور الاعتياء ويجعل سريرتنا تشتغل بالزهد والطاعة، ونبذل الجهد في الاستطاعق ويحييتا حياة طيبة في ف مطينة في حضرة فياضة تتادى حبوها بحاطا من حاله يا حبيب الحى حيا الحر اه ومن استحى من الله حياه ومن شغف بتميص ما صدر من آحلام الأكابر ببارته وفهه، وتخليص ما ظهر في أحلام الأصاغر ببارته ووهه، وبادر بالانتماء الى حدمتهم، والانحياز جهتهم، والمباهاة بالاتصال الى محامدهم التفسية، والبراعة في الائكال على مقاصدهم الرئيسة، ظفر بالحق، وقطع كل الكون، وأكل من كل لون، وتوخد وجرد وشاهد الأمور العظيمة بعين آنيته الواردة عليه بعد الاستعداد، وافراط الانقياد، ورفع الاستبداد وتجوهر بساهيتها، وتطور في مراتب أدوار آنيتها، وزلزل قدم السلب والايجاب بعد وقته القاني وثيت قدم الأدب والاكهاب قبل موته الثاني، وأحضر بعد ضوره فيه ومغيبه عنه وخروجه عنهه ورجوعه له فى حضرة التمكين الفاضلة المحمولة على هويات الحم الواصلة الموضوعة لآنيات الصور الحاصلة، ثم يحضر في الحاضرة التى غير مهوم وذمامها غير مذموم ثم يصرف لسانه المضاف الذي يشار ويشار
পৃষ্ঠা ৪৩