============================================================
وسقل هن سبعين اله وتقده وبتمد عليه، ويقرر عند ذلك ما تقدم.
وحيقذ يدأ بالذى بدأ به واللذة الأولى، ويدخحل لي عباد الله السحاصين، ويفتح باب الحقائق، ويضحك من حاله الأول، ويخير إذا أحبر عن نفسه لا عن الأول بالأول، فافهم ويتوب من خطيته المققودة الواقع بعد السجوده ويقرر عند ذلك على شأنه المتوسط بين المكن المقدر، والواجب المنفصل، ويتتزه في الجنة التي تحصل بشرط الأدب، ويسكن فيها يافراط المحاقظق ويقيم فيها السعيد على خطر، وهو يلاحظ خطر شؤم شجرة موضوعة الضاف اليه المضار، ويراقب حياة نفسها الثانية عن التفس النباتية وتفظ من حرك الشؤم في الشجرة الملعونة أن تدحل صحبة الحية المذكورة.
ثم بتوجه الى مقصوده بصناعة التركيب ثلاث مرات، ويجوز على مقامات ثلاث، ويشكر الله العظيم على قطع العلايق، وما أنعم به عليه من معرفة ملكوت كون الخلائق، وحلاص طبيعة تفسه المحمولة على موضوع حركة لواحق حسه من عالم الطبيعة وما بعدها، ورصوله الى علم الوحدة وحضرة التوحيد، ومعرفة الواحد، ويفتح باب الغاية وبدحل الى حضرة النهاية التاسعة، ويكلم المعلوم السكن بكنهه ويشاهد المعروف الواجب ببوهره ويعلم ان العالم والعلم والمعلوم واحد، ويعلم ما لم يكن يعلم، ويقتح له باب الألوهية، ويصر الوسائل والدرجات الرفيعة، ويراقب الرفيق الأعلى، ويليس ليس، ويسلب آيس وبالعكس، ويسمى نفسه بمدلول الأساء الحسنى، ويناديها به ويكثر من ذلك حتى يستجيب له الاسم الأعظم من بموعها فيه، فافهم وبدعو به ويسلك في الحين كل الكمالات الصديقية، ويكن من عالمها، ويستعلف في المنوطات كلها، ويكم على عالم السفر المرسلة، ويتصرف في رتب الحيل المنزلة ويشتغل بتدبير الصم ويستحن بالحين والكم ، ويزيد على ابى يزيد، ويسال عن سيوف الشتلى والسري، ويشرف على شأن شيخ الشوذي.
ويقول لأهل الفرن الثاني، والثالت والرابع قد نسخ حكم مزية تحقيقكم وصته في السابع، ويصح له تبعية والد شرقه الثالث التلى للأب الثاني والأول، صلى الله عليه وعليها، وعلى ما بينه وبينها من النبين والمرسلين، واذا كمل آمره وظهر حيره، واستقام سيره وسا على مادة سيده بموته وسيرته مذ حط المضار من سيد ساداغما الأب الثالث الى والدهم الأول المذكور قبل، وجعل نفسه في أول الخط نقعطة لا كالجزء
পৃষ্ঠা ৪৪