============================================================
الباطن اسماعيلية(1)، ونصيرية(1)، وقرامطة، وباطنية، كما قال فيهم الإمام الغزالي(2) في كتابه الذي صنفه في الرد عليهم: اظاهر مذهبهم الرفض وباطنه الكفر المحض، والنين يوجدون في بلاد الإسلام من الإسماعيلية والنصيرية، والقدرية(4) وامثالهم من اتباعهم، قال: ولما كانوا ملوك القاهرة وكان وزيرهم مرة يهوديا ،ومرة نصر انيا أرمنيا، وقويت النصارى بسبب ذلك التصراني الأرمني، فبنوا كنائس كثيرة بارض مصر في دولة أوليك للرافضة والمنافقين، وكسانوا ينادون بين القصرين من لعن وسب فله دينار وارتب، وكانوا من شر الخلق، فيهم قوم زنادقة دهرية لا يؤمنون بالآخرة ، ولا جنة ونار، ولا يعتقدون وجوب.
الصلاة وللزكاة والصيام والحج، وخير من كان فيهم الرافضة، والرافضة شد الطوائف المنتسبين إلى القبلة .
قال: فبهذا السبب وامثاله كان احداث الكتائس في القاهرة وغيرها، وقال فيهم اب ج دهو زبح العض ب ح و ه و ز ح: المعض والنصيرية ب ج دو ز: والنصرية أهح الوأمثاطم أب ده و زح: واتقالهم ح قال ب ج د ه ز: قالوا و :- آ ح ا/ كانوا او ز ح: كان ب ج ده اا ملوك اب دهو ز ح: مملوك ج اريت. فبنوا آب ج دهو ح: وقوية... قبر ز فيهم اب دهو زحت ج ا/ونار اهح: ولا نار ب جد و : وتارأ ز وحر اج وز ح: وحيراب د النهم آب ج دو ز ح: * من ه 11- قال أب ج هو زح: فقال داا فبهذا ابج دو زح: هذاه ا/ كان اب ج ده ز ح: كانت و ا/ في القاهرة ج و هو زب ح الوغيرها آب دهو زح: وغرهم ج (1) الاسماعيلية تقول باثبات الامامة لإسماعيل بن حعفر الصادق، وهو ابته الأكبر ولهم دعوة في كل زمان وأشهر القاهم الباطنية، لحكمهم بأن لكل ظاهر باطنا، ولكل توريل تأويلا، ينظر: الشهرستان 191/1-192 ؛ ابن حزم 3/ 112 (4) النصيرية من جملة غلاة الشيعة ولم حماعة منصرون مذهبهم منظر: الشهر ستان ا184 () الغزالي: هو أبو حامد محمد بن محمد بن أحمد الغزالي ححة الاسلام، الشافعى، له من الكب : * إحياء علوم الدين ،و "قضائح الباطنية". توفي سنة 505ه/1111م. ينظر: ابن حلكان4 /21=218، ابن العماد 13-10/4 () القدرية : الغلاة في اثبات القدرة للعبد في إثبات الخلق والايجاد وأنه لا يحتاج في ذلك إلى معاونة من حهة الله تعالى ينظر: الشهرستان 43- 46، البغدادي الفرق 18" المقرزي، اخحطط 317/2
পৃষ্ঠা ৬২