============================================================
اتفق المسلمون على أن ما بناه المسلمون من المدائن، لم يكن لأهل الذمة أن يحدثوا فيها كنيسة، وقال: من المعلوم المتواتر ان القاهرة بنيت بعد عمر بن الخطاب بثلاثمائة سنة، هذا كله كلام ابن تيمية(1)، وانما ذكرته لما فيه من الفواند الفقهية في وجوب هدم كنائس القاهرة ونحوها، على ولاة الأمور (ألا إلى الله تصير الأمور(2)) والله تعالى أعلم.
وكانت جملة مدة ولايتهم بمصر خاصة مائتي سنة، وست سنين، وعدتهم احد عشر تفرأ، وكان ابتداء دولتهم بالمغرب سنة سبع وتسعين ومائتبن(2)، 119 وانقر اضهم بمصر سنة سبع/ وستين وخمسمائة(4)، فمجموع مدتهم نحو مائتين واحدى وسبعين سنة، وقد طهر الله تعالى منهم البلاد، وأراح منهم العباد، ولله الحمد والمثة.
ثم جاعت الدولة الأيوبية الكردية السنية اصحاب الفتوحات الذين جددوا الخطبة للعباسيين بمصر، وهم اكراد 1- أن ما أب ج د هو :اثاز: ما و ا( النعة أب دهو ز ح الذمت ج المعلوم اب ج ه و: العلوم د ز ح ا/ المتواتر أب دهو زح: المواتر ج 2 الخطاب أب ج دهو ز:4 رضى الله عنه ح على ولاة... تصير الأمور ب ج ده و رح :سا والله تعالى اعلم أب ب ج دهو زح مدة اب دهو ح:جز احد اب ج ه ح: احدى دو ز ا/ وكان اب ج دهز ح: وكانت و (ا ابتداء اب ج ده ز ح: - و// ومايين وانقراضهم ... وستين أهو ز ح: ومالتين والفرطم -.. وتسعين ب ج:- 3 9- وسبعين اب ج هه و زح: ومبعون دا/ تعالى أب هو زح: ج د // ول الحمد والنه أ: ولله الحمد ب ج د ز: والحمد لله ح:هو 12- اكراد روادية ه : اكراد وادية آب ز ح: اكرادادوية ج : اكراد د: اكرادداوودية ر (1) لم أحد هذا كله في المصادر المحتلفة الق اطلعت عليها.
(2) الزخرف: 23 293ه /909م.
1131922م
পৃষ্ঠা ৬৩