============================================================
الفولطم، كالوزير ابن العلقمى]/ على بني العباس، فإن هذا أطمع الفرنج فى أخذ 18 الديار المصرية، فكان سبب زوالهم بالمرة، كما أن ابن العلقمي أطمع الثتار في 3 اخذ بغداد، وقثل الخليفة المستعصم، فكان سبب زوالهم من بغداد، وخر ابها كما ياتى ثم تولى العاضد لدين الله عيدالله بن يوسف بن الحافظ، فاقام إحدى عشرة سنة وستة اشهر، وكان وزيره شاور المذكور، ثم قتله صلاح الدين لموالاته الفرتج، فاستوزر العاضد أسد الدين، فاقام شهرين، ومات، ثم استوز صلاح الدين، فاستمر في الوزارة إلى أن مات العاضد في الحادي والعشرين من مرم سنة سبع وستين وخمسمائة(1) بعد خلعه من ملكه بأيام، وبعوته اتقضت دولة الفاطميين، الذين افنوا انمة مذاهب السية قتلا ونفيا وتشريدا، وأقاموا مذهب الرفض والشيعة، قال أبو شامة(2): وقد أفردت كتابا سميته كشف ما كان عليه 12 بنو عبيد من الكفر والكتب والكيد"(2) ، وكتب فيهم ايام الحاكم بأمر الله - امن أب ج دهو ز:- ح الفان أب د هو زحة كان ج ال الفرنج آب دهو ح: الافرنج ج ز 2 زوالحم آب ج ده زح: زواله و ار امن اب جدهو ز: ح وقتل الخليفة .. من بغداد أب ج دهز ح: وا1 المستعصم أب زح: العتصم ج وبو وخراها اب ج وهو ز:ح الماضد أب ج وه و ح: الفاصل ز شرةاب وو ز ح: مشر ج - لموالاته أب ج ه و ز ح: لولاته داا الفرنج أب دهو زح: الافرنج ح رم اب ج وه و ح: الحرم ال حلعه أب ج وو زح: علف ه البايام وعموته آب ج وهو ح: ايام دولته ز اا وهوته آ ذح: وهوت العاضد ب ب و بموت العاضد د 1- الفاطنج وو زح : الفاطمين ب 11- وقد اب ج د هو ح:ز (ا سيته آب ج د هو ح:ز از كان آب ج د هو ح: كانواز 2 522 /1171م.
(2) أبو شامة: هر عبد الرحمن بن إماعيل بن ابراهيم من عشمان الدمشقى الشافعى اعتى بالحديث والفقه له كاب الروضتيين الشهر، توفي صنة 660ه/1266م، يظر: ابن شاكر الكتي 527/1؛ السيوطي، بغية 297، (3 ذكره أبو شامة في الديل على الووضتين 1/ 222 باسم* كشف ما كان عليه بنو عبيد من الكقر والكذب والمكر والكيد".
পৃষ্ঠা ৬০