============================================================
الدرر" ذلك بسبع عصى: وقوله: ... وغرق... كذلك خيل كثيرة للأمير سيف الدين بلبان الدوادار غرقت في طوابيها"، بينما قدرها المصدر السابق - كذلك - بثلاث عشرة فرسا: وقوله: 7... وفدى نفسه طرنطاى ... بعد أن دخل على بعض أمراء المغل ختى أبقوهه، وتسميته فى "كنز الدرر" للدوادارى: ل"ابقو نوين".
وقوله: ... فلما أشرف العسكر المنصور على صحراء البلستين شاهدوا التتارقد رتبوا عسكرهم أطلابا فى كل طلب ألف فارس"، وهم فى "ذيل مرآة الزمان" لليونينى، و"المقتفى" للبرزالى: "أحد عشر طلبا".
وقوله:1... واجتمع [البرواناة] بالسلطان غياث الدين وبجماعة من الأمراء .: والذين حضروا تحت طاعة السلطان من أمراء الروم أحد عشر نفرا، وقاضى القضاة حسام الدين قاضى الروم"، بينما صرح اليونينى فى ل"ذيل مرآة الزمان" بأسماء هؤلاء وهؤلاء.
وقوله: 1... وأمر بقتل جماعة من كبار البلد وقتل قاضى القضاة الذى بقيسارية"، وهو فى "المقتفى" للبزرالى: "اجلال الدين، حبيب".
* الترويح بين إثبات العلة المقترنة بالحدث، واهمالها فى بعض المواضع: حيث أهمل العلة فى اعتقال كثير من الأمراء والنواب، وقتل الحبيس الراهب، وصرع هولاوون، وأخذ الشوبك.. وما إلى ذلك مما اعتنيت بإثباته فى الحواشى، تفسيرا وتعليلا لتلك الحوادث المجردة من عللها.
الجزم بما لم تجزم به المصادر دون إثبات قرينة على ذلك، ومنه قوله: 1... اجتمعوا [النصيرية) إلى مدينة جبلة، وعدتهم ثلاثة آلاف"، بيشما الوارد فى المقفى للبرزالى:1... وعدتهم أكثر من ثلاثة آلاف".
وقوله: لواستمر في دين الإسلام عشر سنين"، بينما الوارد فى نهاية الأرب للنويرى: ل... واستمر فى دين الإسلام مدة تزيد عن عشر سنين": * تعيم المخصص فى مصادره: ومنه قوله: 1... ثم احترق ربع العادل"، بينما الوارد فى نهاية الأرب للنويرى:
পৃষ্ঠা ৪৫