============================================================
وقوله: "... وفيها، ورد الخبر بوفاة أبى يعقوب يوسف المرينى صاحب الغرب وقام بعده ولد ولده صالح"، وهو وهم تبع فيه البزالى - المقتفى - إذ المتوفى مقتولا آنذك - أبو ثابت، عامر بن عبد الله بن يعقوب بن عبد الحق المرينى - بعد حكم دام سنة وثلاثة أشهر وأياما- ثم تولى بعده على بن يوسف بن يعقوب عمه - لكنه خلع فى اليوم الثانى واعتقل، واستبدل بأبى الربيع سليمان بن عبد الله بن يوسف بن يعقوب".
وقوله فى حولية 708 ه: 000. خلا صاحب الغرب، فإنه توفى وتولى مكانه ولد ولده صالح" *وهو وهم، إذ المتولى - آنذاك - أبو الربيع سليمان بن عبد الله بن يوسف ابن يعقوب بن عبد الحق، على النحو المبين فى الحاشية.
وقوله في حولية4 70ه: ... وصاحب خان بالق وبلاد الخطا إلى حد خراسان الملك قيدو"، وهو وهم تبع فيه ذيل مرآة الزمان لليونينى، لوفاة "قيدوا" سنة 701ه وولاية ابنه ل"جابار" بعده إلى أن عزل سنه 1706 ه.
* ابهام المعلم فى كثير من المواضع، ومنه: قوله: "... ثم بعد ذلك سير إليه هولاوون يطلبه ليقطع له البلاد من جهته"، بينما صرح اليونينى في ذيل مرآة الزمان بأن المسير إليه من قبل هولاوون: قونو ابن خاله، وزين الدين قراجا الجمدار الناصرى.
وقوله: "وفيها، قطع السلطان آيدى جماعة من نواب الولاة بالقاهرة والمقدمين والخفراءل، بينما قدرهم المصدر السابق، والنويرى فى لانهاية الأرب" بثلاثة وأربعين رجلا.
وقوله:"... فأنكر على الوالي، فقال ..."، وقد صرح المصدران السابقان باسمه: لابهاء الدين، يعقوب بن حاتم".
وقوله: ل... وطلب منهم دية رجل من الأجناد كانوا قد قتلوه قبل ذلك الوقت"، بينما هى مقدرة لدى اليونينى في لاذيل مرآة الزمان"، ولدى البرزالى فى "المقتفى" بمائة الف دينار.
وقوله: "... فأمر به، فبطح وضرب بين يديه". بشما قدر الدوادارى فى "كنز
পৃষ্ঠা ৪৪