============================================================
الطوب"، بينما الوارد فى نهاية الأرب للنويرى: ... وجاء أحد الرجلين يتفقد أمرهما فى الاعتقال فقبض عليه، وعوقب فأقر، ودل على رفيقه وعلى رجل طواب".
وقوله: 8... واحتاطوا على جميع ماله وأخذوهه، بينما الوارد فى كنز الدرر للدوادارى: "...... واحتاطوا على جميع ماله وأخذه السلطان".
وقوله فى تمليك الفتوح: 8... ثم إنه ملك جميع تلك الفتوحات وأعمالها للأمراء الذين كانوا حاضرين حصارها"، بيشما الوارد فى ذيل مرآة الزمان لليونينى: 8... وملك لأعيان الأمراء الذين كانوا معه والغائبين عنه بألبيرة ... وملك الأشرف شرف الدين ابن أبى القاسم - وهو بطال نصف قرية".
وقوله: "...وكان قد تلفت اكثر خيوله، وهربت جيوشه المتفرقة"، بينما الوارد فى كنز الدرر للدوادارى: "...جيوشه المجمعة".
وقوله فى اعتقال الملك العزيز ابن المغيث - صاحب الكرك -: 1... بلغ السلطان - وهو على ناحية عسقلان أن الشهرزورية عازمين على أن يمسكوا الظاهر ويسلطنوا الملك العزيز اين المغيث، باتفاق معه...4، بينما الوارد فى نهاية الأرب للنويرى: ل... ثم أحضر الأمراء الشهرزورية وقررهم فاعترفوا أنهم قصدواقتل الملك السعيد ابته، وقيامهم بالأمر، فإن أطاعهم الناس وإلا أقاموا الملك العزيز. فسألهم: هل كان هذا الأمر عن مباطنته؟ فحلفوا آته لم يطلع على ما عزموا عليه ولا باطنهم فيه".
وقوله: ل... وانتقل بعض الساكنين بظاهر البلد إلى داخلها"، بينما الوارد في ذيل مرآة الزمان لليونينى: ... وانتقل خلق كثير من الساكنين ظاهر البلد إلى داخل دمشق".
وقوله: 1... وأغلقت الكنائس التى لهم بالقاهرة ومصر والجيزة خاصة مدة لطيفة، ثم فتحت على العادة، ولم يتعرض إلى ديارة الرهبان التى بالضواحى وغيرها ولا كنائس البلاد"، بينما الوارد فى ذيل مرآة الزمان لليونينى أن أهل الإسكندرية لما وصلهم المرسوم سارعوا إلى خراب كنيستين عندهم ذكروا أنها مستحدثة فى عهد الإسلام، وإلى دور النصارى واليهود بها، فكل دار هى أعلى من جوارها من دور المسلمين هدموها إلى مقدار الارتفاع، وكل من كان منهم جار مسلم فى حانوت أنزلوا
পৃষ্ঠা ৩৮