============================================================
مصطبة حانوته بحيث يكون المسلم آرفع منه.. ثم شرعوا- بعد ذلك- فى هدم الكنائس خصوصا كنائس القاهرة، وجمعوا الفقهاء والقضاة بسبب ذلك 00".
* الاقتصاد فى إيراد الخبر على رواية واحدة على الرغم من معارضتها بغيرها من الروايات، دون تنبيه إلى ذلك: ومنه قوله نقلا عن زبدة الفكرة للمنصورى: "... فاطمأنت العريان، وحضر إلى الطاعة منهم من كان قد نوى العصيان، وتسهل بذلك أمرهم، وتشبه بعضهم ببعض فى الطاعة، فحصل منهم القصد من غير عنف ولا عسف"، بينما الوارد فى كنز الدرر للدوادارى: "... وقطع أيدى وأرجل خلق لا تحصى، وكذلك وسط وشنق عالم كثير".
وقوله نقلا عن كنز الدرر للدوادارى: ... ومات فى ذلك اليوم على أبواب دمشق نحو من عشرين نفرا..."، بينما الوارد فى ذيل مرآة الزمان لليونينى، وفى مختصر حوادث الزمان للجزرى: 0... تحو العشرة أنفس".
الإخلال بالنقل عن المصادر- فى كثير من الأحيان = إسقاطا للفظة أو عنصر، مما يجعل المعنى المنشود منقوصا، أو يجعل الخبر مبتورأ: ومنه قوله إسقاطا لما بين المعكوفتين: 8... وأخذ ثلث الزكاة (وثلث التركات] ودينار على كل إنسان".
وقوله: ... وكذلك ضرب الدراهم [والدنانيرا باسمهما جميعا".
وقوله: "... فاتفق من بها من العزيزية والناصرية (والمصرية] على قبض المظفر.
وقوله: ... فركب السلطان والتقاه، ومعه الوزير ابن حنا والقضاة والشهود، والنصارى بالإتجيل (واليهود بالتوراة ]4.
وقوله: ل... وبات بجانب الأنبار تلك الليلة، وهي ليلة الأحد [الثالث من المحرم)، فلما رأى قرابغا...4.
وقوله:"... مظفر الدين موسى بن [ابن] أسد الدين شيركوه ".
وقوله: "... وكان فيهم جماعة من أقارب الملك الناصر وامن الفقراء] من جملتهم. والقاضى أسد الدين [ابن]ا مسلم بن منير".
পৃষ্ঠা ৩৯