سواي بحب العيش في ساقه حجل
ألا عصم الله القطا في فراخها
فإن فراخي خانها الماء والظل
وسجن جماعة من أهل فاس في أغمات فرغبوا إلى السجان أن ييسر لهم لقاء المعتمد وكان يتسلى بمجالستهم ويستريح إلى محادثتهم إلى أن أطلقوا من سجنهم فدخلوا عليه يودعونه، فقال:
أما لانسكاب الدمع في الخد راحة
لقد آن أن يفنى ويفنى به الخد
هبوا دعوة يا آل فاس لمبتلى
بما منه قد عافاكم الصمد الفرد
تخلصتم من سجن أغمات والتوت
علي قيود لم يحن فكها بعد
অজানা পৃষ্ঠা