Dodona ، حيث يمكنك أن تحتمي هناك في
فأجاب مينويكيوس وعيناه تشعان بريقا خاطفا: «سمعا وطاعة يا أبتاه،
سأصعد إلى الأكمة العالية، وأقذف بنفسي إلى مضيق الأفعوان السحيق المظلم، فقد
بعدئذ نهض مينويكيوس وأسرع إلى أعلى نقطة في الأسوار، وتطلع إلى جيوش
هكذا تحققت النبوءة، فكظم كريون حزنه العميق، وكبح عاطفته الثائرة، وأبعد
أخذ جيش أرجوس يتحرك عبر السهل، ثم بدأ الهجوم عنيفا على الأسوار، وتعالت
أما بولونيكيس، ملك طيبة المنفي من بلاده، فقد اندفع بهجوم على الباب الذي
Ares
إله الحرب، وقد نحت على سطح درعه المعدني
أما أدراستوس ملك أرجوس، فقد توجه بجيشه إلى الباب الأخير، يحمل درعا جعل
অজানা পৃষ্ঠা