============================================================
عدم با هفوومنه ماهو كفر الى صالة فقراء المؤمنين وان كافوا من أقارب الشيخ ونحو ذلك . وهذا الحكم عام فى تد ننيسة ومن هوأ كر من نفيسة من الصحابة مثل قبر طلحة والزبير وغيوهما بالبصرة وقبر سلان الفارسي وعيره بالعراق والمشاهد المنسوبة الى على رضي الله هته والحسين وموسى وجفر وقبرمثل معروف الكرخي واهذ بن حبل وغيرهم وضي الله عنهم نومن اضقد ان بالننور لها نفعا أو أجرا ما فهوضال جاهل . فقد ثبت فى الصحييح ان النبي صلى اله عليه وسلم نهى عن النذر وقال و انه لا يأتي بخين وانما يستخرح به من البخيل"(1) و في رواية * انما يلقي ابن آدم الى القدر، قاذا
كان هذا في انر الطاعة فكيف في نذر المعصية! فيعتقدون انها باب الحوائج الى الله واها تكشف الضر وتفتح الرزق وتحفظ مصر فهذا كافر مشرك بجب قتله وكذلك من اعتقد ذلك في غيرها كائنا من كان (قل ادعوا الذين زهتم من دوته فلا يملكون كشف الضر عنكم ولا تحويلا أولئك الذين يدعون يبتغون الى دبهم الوسيلة أيهم آفرب ويرجمون رحمته ويخافون عذابه ان عذاب ربك كان محذوزاه قل ادعوا الدين زهمتم من دون الله لا يملكون مثقال ذرة في السموات ولا في الارض وما لهم فيهما من شرك وما له منهم من ظهير * ولا تنفع الشفاعة
هنده الالمن أتن لهم الله الذي خلق السموات والارض وما ينهما في سعة آيام ثم استوى على العرش ، مالكم من دونه من ولي ولا شفيع أفلا تتذكرون * وقال الله لا تتخذوا إلهين اثنين انما هو إله واحد فاياي فاوهبون وله ما في السموات والارض وله الدين واصبا، أفغير الله تتقون * وما بكم من نعمة فن الله ، ثم افا مسكم الضرقاليه تجارون * ثم اذا كشف الضر عنكم اذا فريق منكم وبهم بشركون ليكفروا بما آتيتاهم فتمتعوا فسوف تعلون) والقرآن من أوله الى آخره وجميع الكتب والرصل انما بعثوا بأن يعبد الى (9) دواه أحمد والبيخاري ومسلم وأصحاب السنن من حديث هبد الله بن همر الا الرمذي ومن حديث أبي فريرة الا أبا داود - وفي رواية "أنه لا يردشيد" بهد لا ياتى بخه
পৃষ্ঠা ৫৫