============================================================
9 فروط نكهير مرتكب للكفرات ست هولاب كفار ان أظهرواه ومنافقون ان ابطنوا، وهؤلاء الاجناس وان كانوا قذ كروا في هذه الازمانه فلقلة دعاة العلم والابمانه وفتور آثار الرسالة في أكثر البلدان واكفر هؤلاء ليس عندهم من آثار الرسالة وميراث النبوة ما يعرفون يه الهدى وكثير منهم لم يلفهم ذلك . وفي أوقات الفترات وأمكنة الفترات يثاب الرجل على ما معه من الايمان القليل ويغفر الله فيه لمن لم يقم الحجة عليه مالا يشفربه لمن قامت الحجة عليه كما ي الحديث المعروف يأني على الناس زمان لا يعرفون فيه صلاة ولاصياما ولا حجا ولا عمرة الا الشيخ الكبير والعجوز الكبيرة ويقولون ادر كنا آباه نا وهم يقولون لا إله الا الله " فقبل لحديفة بن البمان ماتضى عنهم لا إله الا اله * تقال تفجيهم من النار تنجيهم من النار تتجيهم من البار وأصل ذلك ان المقالة للتي هي كفر بالكتاب أو السنة أو الاجاع يقال هي كفر قولا يطلق كما دل على ذلك لدال الشرهي فان الايمان من الاحكام المتلقاة من الله ورسوله ليس ذلك مما يحكم فيه الناس بظنونهم وأهوائهم . ولا يجب ان يحكم في كل شخص قال ذلك بأنه كافر حتى بثبت في حته شروط التكفير وتنفى موانه * مثل من قال ان الخر أو الربا حلال لقرب عهده بالاسلام أو لنشويه في بادية بعيدقه أوسمع كلاما (1) أنكره ولم يشقد انه من القرآن ولا انه من أحاديث ومول الله صلى الله عليه وسلم كما كان بعض السلف ينكر اشياء حتى يثيت عتده ان النبي صلى اللهعلبه وسلم قالها وكما كان الصحابة يشكون في اشياء مثل رؤية الله وغير ذلك حتى يسألوا عن ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم ومثل الذي قال اذا أنامت فاس مقوي وفروني في اليم لعلي أضل عن الله ونحو ذلك قان هؤلاء لا يكفرون حتى تقوم عليهم الحبة بالرسالة كما قال الله تعالى (لثلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل)م وقد عفا الله لهذه الامة عن الخطا والنسيان . وقد اشبعنا الكلام في القواعد التي في هذا الجواب فى أما كنها والفتوى لا تحتمل البسط أكثر من هذا (فصل) واما التفير لقبور أو لسكان القبور أو العاكفين على القبور سوله كانت قبور الانبياء أو الصالحين فهو نذر حرام باطل يشبه النذر للاوثان (1) لله سقط من هنا وصف لهذا باله ومن كلام الله أو رسوله (ص) ابر
পৃষ্ঠা ৫৩