============================================================
4 لتعابه ين لرايضه وهباطية وللموية الثلاثة الفاضلة كان ايضا في القرون الخالية من اولياء الله المتقين يل من السابقين من جعل لهم عدوا محصورا لازما فهو من المتظلمين (1)عمدا أو خطا وأما لفظ الفوث والغياث فلا يستحقه الا الله تعالى فهوغياث المستغيثين لا يجوز الاحد الاستغاثة بغيره لا بملك مقربه ولا نبي مرسل. ومن زعم أن أهل الارض يرفعون حوائجهم التي يطلبون بها كشف الضر عنهم موننول الرحة بهم الى الثلانمائة والثلاثمائة الى السبعيز، والسبعين الى الاربعين والاربعين الى السبعة والسعة الى الاربعة والاربعة الى الغوث فهو كاذب ضال مشرك فقد كان المشركون كما أخير الله عنهم بقوله (واذا مسكم الضرفي البحر ضل من تدعون الا ايلة) وقال (أمن يجيب المضطر اذا دعاه) فكيف يكون المؤمنون يرفمون لليه وانجهم بعدة وسائط من الحجاب وهو القائل تعالى (واذا سألك هبلدي عني فاني قريب أجيب دعوة الهاعي اذا دعاني فليستجيوا لي وليؤمنوا بي لطهم يرشدون) وقال الخليل عليه السلام داء) لاهل مكة (ربنا اني أسكنت من ذريي بواذ غير ذي زرع عند بيتك المحرم ربنا ليقيموا الصلاة فاجعل ألندة من الناس هوي اليهم وارزقهم من الثمرات لعلهم يشكرون هربنا إنك تعلم ما تخقي وما نطن، وما يختى على الله من شيء في الارض ولا في السماء، الحمد لله اللي وهبلى على الكبر اسماعيل واسحاق ان ربي لسميع الدطء) وقال النبي صلى الله عليه وسلم لاصحا به لمارفعوا أصواتهم بالتلبية " أيها الفاس أربعوا على أنفسكم فانكم لاتدعون أصم ولا غائبا واتما تدعون سميعا قريبا ان الذي تدعونه أقرب الى أحدكم من عنق راحته" وهذا باب وامع وقد علم المسلون كلهم انه لم بكن عامة المسلين ولا مشايخهم المسروفون يرلمون الى الله حوآئجهم لا ظاهرا ولا باطنا بهذه الوسائط والججاب لتمالى الله عن تشبيبه بالحلوقين من الملوك وسائر ما يقرله الظالمون علوا كييرا وهذا من جنس دعوى الرافضة أنه لا بد في كل زمان من امام منصوم يكون حجة الله على المكلفين لا يتم الابمان الا به ثم مع هنا يقولون انه كان
পৃষ্ঠা ৪৮