============================================================
1
قط الخوث وامتناع الاستغائة بغير الله ل4 والتحريف الذي وقع في دينهم مولهذا يعتبر (1) الدين بالتبديل تارة وبالنسخ اخرى وهذا الدين لا ينسخ آبدا لكن يكون فيه من يدخل فيه من التحريف
والتبديل والكذب والكتمان ما يلبس به الحق بالباطل مولا بد أن يقينم الله فيه من تقوم به الحيرة خلنا عن الرسل، فينفون عنه تحريف الغالين * وانتجال المبطلين* وتأوبل الجالين (*) : ليحق الله الحق ويبطل الباطل ولو كره المشركون. فبالكتب المنزلة من السماء والآثار من العلوم المأثورة عن الانبياء يميز الله الحق من الباطل ويحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه، وبذبل يتبين ان هذه الاسماء على هذا العدد والترتيب والطبقات ليست حتا في عل زنان بل يجب القطع بأن هذا على عمومه واطلاقه باطال، فان انؤمنين يقلون تاوة ويكثرون أغخرى ويقل فيهم السابقون المقربون تارة ويكثرون آخرنى ويتقلون في الامكنةته ليس من شرط أولياء الله أهل الايمان والتقوى ومن يدغل منهم في الساقين المقرين لزوم مكان واحد في ججيع الازمنة، وقد بمث الله رسوله بالحق وآمن معه بمكة نفر قليل كانوا أقل من سبعة ثم أقل من أربعين ثم أقل من سبعين ثم أقل من ثلاثمائة فيعلم أنه لم يكن فيهم هذه الاعداد، ومن الميتع أن يكون منهم من كان في الكفار
نثم عاجر هو وأضحابه الى المدينة وكانت هي دار الهجرة والسنة والنصرة، ومستقر النبوة وموضع بخلاقة النبوة م وبها انعقدت بيعة الخلفاء الراشدين أبي يكر وعثمان وهمر وعلي وان بكان (علي) قد يخرح منها بعد أن بويع له فيها : ومن
المستنع انه قد كان بمكة فى زمنهم من يكون أفضل منهم ثم ان الاسلام انتشر في مشارق الارض ومغاربها وكان في المؤمنين في كل وقات من أولياء الله المتقين بل من الصديقين السابقين المقربين من لا يحصي عذده الارب المالمين لا يحصون بثلاغاثة ولا بثلاثة آلاف ، ولما انقرضت القرون المطر: لعل الاصبل : يتغيرس بدل: يخير.
بنا حديث أوله لا يجمل هذا العلم من كل خلف عدوله يبغولن متهاع
পৃষ্ঠা ৪৭