هروي نشره الصديرين ريا * وأضاءت بنوره البطحاء مدطه بينه للرفاعي * فانجلت عندهاله الاشياء بالها من يمين قدس نزيه * بشتهي شم عطرهاالانبياء قد تجلي الله الهيمن لما * ظهرت وازدهت لذاك السماء وأحاطت بالقيرأجنجة الامغلاك والشهب مسهاالحصباء شرف باذخ وشأن عظيم * أعظمته الغبراء والخضراء ومقام مؤيد الشان عال * غبطته الاكطاء والبعداء فالندى حول بابه مترام * والوفاالجم والسناوالسناء صانك الله لورأيت المعاني * يوم سرت بشبلهاالزهراء يوم دقت جلاجل السعدوالمجقد وطابت لصوتها الآلاء وم قامت للصطفي بينات * قصرت عن ايرادها الاحياء
وم أبدي من الحياة رموزا * خرست عندذ كرهاالاعداء بوم ألوان جاحدي الحق غيظا * سربلتهابطورهاالحسرباء وم تتلي في حالة البعدقربا * من ضرع في ذيله الجوزاء حضرةذات حشمة ووقار * ضمنها الارض والسماءسواء ثال فهاالغوث الرفاعي مجدا * أسسته لهبهاالآياء وب وقت يدنوالحفيد من الجدبه ثم تنتي الايناء* لاتقل كيف تم هذا وأيقن * يفعل الله ربنامايشاء واهجر المارقين واعذراذاما * أنكرالشمس مقلة عمياء أيكون النبي ميتا وفي القرآن أحياءربهاالشهداء وعداليمين لابن الرفاعي * جة في مقامها سبحاء شهدتماالمساء آلاف قوم * ورآها الاقران والاكفاء صارذاك المساضياحا فااعحجب بومافيه الصباح المساء فرح الدين والهدى وطبريق الحق بل والشريعة الغراء وتمالى شأن النسى المفدى * وتلاشت بطبعها الاهواء الرضي الله عنسك باأحمدالقو * م الذي طاب باسمه الفقراء اغا الاواياء في كل أرض * لهمومن فيوضك استجداء أنت غوت البلادشرقاوغربا * بك تسقي بقاعهاالانواء أنت شمس العرفان لولاك في السلا* ك انحاء نهجهم ظلماء أنت باب الرجا لكل مريد * وملاذتحهى به الضعفاء قدخلفت الرضاوجعفروالكرارفالبثآرواحدوالماء آل بيت النسبي لازال منكم * في البراباعن جدم أوصياء أنتم الصالجون وراث أرض الله والعارفبون والنجباء ة الاله علي النا * س أجل والحجة البيضاء
পৃষ্ঠা ৬৩