============================================================
رة الناء وحصول الإلجاء إلى فعل الحمن درن الفيح، والملجا لا يستحق يقعله ثوايا ولا عناباء لأنه يچري مجرى الاضطرار. وحكي الرماني عن قوم انهم تالوا بتكليف أمل الآخرة وإن الثوبة إنما لم يجب تبولهاء لأن صاحبها مذلك في مثل حال المتعوذ بها، لا المخلص قيها() (18- قوله نعالى: { ولا تعكخوا ما تكخ ة ابا ؤكم مت التساء الا ما قذ ملف إنه كان فجفة ومفتا وساء سبلا) قال الزماني هي كقوله ( وكان الله غضورا رحيما قدخلت كان لتدل على أنه قيل تلك الحال كتا (4) قال علي بن عبسى انما دخلت (كان ليدل على آن ذلك قبل ملك الحال قاحثة ايضا كما دخلت في قوله {وكان الله غتورا رحيما (3) (19 - قوله تعالى: يريد الله ليسين لݣم وتهديكم ستن ألذين ين قبلعغم تنترت علكم والله عليه حكة) 1- اللام في قوله (لبين لكم) لاحويين فيه ثلاثة اقوال: الثاني قال الزجاج لا يجوز ان تقع اللام بمعتى أن، واستشهد يقول الشاعر: اردت لكيما بعلم التاس اها سراويل سعد والوفود شهود تلو كانت يمعتى ان لم تدخل على كي كما لا تدخحل ان على كي قال: الرماتي ولقاثل ان يقول: إن هذه لام الإقافة مردودة إلى اصلهاء فلا يجب وقوع آن موقعها(4) وقوله (وهديكم سنن الذين من تبلكم) قيل فيه قولان: الثاني 1) ر: نبيان ج148/3 (2) الطوي: التييان 156-155/24 (3) طبري: جع البيان 43/3 وهي شبيهة بما أورده الطوسي ولكن بع لمحلاف تا العره. قلذلك ذكرتها مفردة (4) اطومي: الثيان ج124/3
পৃষ্ঠা ৭৩