============================================================
وره التاء ن الذين من قبلكم من اهل الحق، لتكونوا على بصيرة فيما تقعلون او متيون من طرائفهم، وني الآية دلالة على بطلان مذهب المجيرة، لأن الله تعال بين انه يريد آن يتوب على الباده وهم يزعمون آنه يريد منهم الإصرار علن المعاصي، وقال ايوعلى الجياتي: في الآية دلالة على أن ما ذكر في الآيتين من ريم النكاح أو تحليلهه قد كان على من كيلنا من الأمم لقوله تعال: ويهديكم منن الذين من قبلكم اي في الحلال والحرام قال الرماني: لا يدل ذلك على اتفاق الشريمة وإن كنا على طريقتهم في الحلال والحرام، كما لا يدل عليه وإن كنا على طريفتهم في الإسلام وهذا هو الأقوى،).
(110 - قوله تعالى: ( بتالها الذيب فاسوا لا تأكلوا أموالكم يينم بالبعل الا أن تكرست نحترة غن تزاض ممكم ذلا تقتلوا اتفكم ان الله كان يكم زحبما) 1- قال الرماني: التقدير: إلأ ان نكون الأموال نحارةه ولم يين، وقيل: الرفع اقوى، لأنه أدل في الامشناء على الاتقطاع، فإن التحريم لأكل المال بالباطل على الاطلاق وفي الناس من زعم ان نصبه على قول الشاعر: انا كان طعتا ييتهم وهناق(12 أي إذا كان الطمن طمتا قال الرماني: وهذا لي يفويء لآن الإضمار قبل الذكر ليس يكثر في مثل هذا، وإن كان جائزا، فالوفع بغني عن الإضمار قيد1 ((11- قوله تعالي { ولا نتبيذا ما قضل الله بهه تتضكم عل تعض تلرجال تصمب بما آكتسهوا وللتساه نصمت تما اتتين وشقلوا (1) الطومة التيان 175/4) عرضت التع كاملا حتى بفهم كلأم الرماني (2) لم يعرف نالله معاني القرآن 1 146 وصدره: أعبني حلا تبكيان عفاتا. وعناف اسم جل (3) الطرمي : التبيان ج178/3.
পৃষ্ঠা ৭৪