============================================================
سورة النساء 15 - قوله تعالى: (والذان تأتييها بنكم فتاذوهما فإت تانا وأصلحا فأغرضوا عنهما إن الله كان تؤلما وحسا ج) 1 والمعي بقوله: اللدان فيه ثلاثة اقوال: هما البكران من الرجل والتاء وفال جاهد : هما الرجلان الزانيان قال الرماني قول مجاهد لايصح، أنه لو كان كذلك لم بكن للتشبة مضى لاتة إنما بجن الوعد والوعيد بلفط الجمع، لأنه لكل واحد متهم، أو بلفظ الواحد لدلالته على الجن الذي يعم يعهم وأما الشتية فلافاتدة فيها، قال: والأول أظهر(0).
61) - قوله تعالى: { إيما الثؤبة على ألله للذيب معملون الشوة چهلو ثر يشوبوت ين قرمي فأولياك بثوت آلله علنهم ولات الله غليما 1 معتى بجهالة ارعة اقوال الرابع بجهالة " اي وهم يهلون اتها ذتوب ومعاصي احتاره الجياثي، قال يفعلونها بمهالة اما يتاويل بخطزن نيه أويان يغرطوا في الاستدلال على قيحها قال الرماني هذا ضعيف، لأنه تاريل لاف ما اجمع عليه المفسرون، قال ابو المالية: إن أصحاب رسول الله (صلى الله علبه وآله) كماتوا بقولولة كل فتب اصابه عد نبجهالة، وتال فتادة: اجمع اصحاب رسول الله (صلى الله عليه وآله) على ذلك، وأيضا فانه يوجب أن من علم انها تفوب أن لا يكون له توية، لآن قوله: إنما التوبة يفيد أنها لهؤلاء دون غيرهم (17- قوله تعالى: ( زلرست الثونة للنويرت مغملون الشتبقات حتى إذا خضيز أحذهم المؤت قال لنى تنت الضن ولا ألذين يمونوت وهم لقار أولتيك أغتذنا لهم عذايا ألسا) 1- فإن قيل فلم لم تقبل التوبة في الآخرة؟ فيل: لرفع التكليف، (1) للطرسي: التبيان ج144/3.
(1) الطومي: التيان ج141-145/8
পৃষ্ঠা ৭২