============================================================
ورة التاء ههتا وجب ان لا جوز العطف المظهر ملى المضمر المجرور مع انه اقوى من الضر الجرور ببب أنه تد يتفصل، قلأن لا چوز عطف الظهر على المضر المجردر مع انه البتة لا بنفصل كان اولى (1) اما قراءة (الأرحام) بالنصب فقيه وجهان الآول: وهو اختبار ابي علي الفارسيء وعلي بن عيى أنه عطف على موضع الجار والمجرور كقول: *فلا بالجبال ولا الحدينا 17).
2) - قوله تعال: ( زلا ثاثوا الشفها، أموالكم التى حمعل الله لكز بمنما وأزاقوهم فمها واكشوهم وذولوا لمم قولا معردذ فاما من حمل الآية على الناء خامة()، فقوله لبس بصحيح، لأن (1) فرازي: انفير الكير /143.
(2) هرازى: غير 124/4.
(4) اختلف أمل التاريل قيمن للراد باللسفهاء المذكورين في الآية ققال ابن عباص د بن ر وللن والسي والهحاك وجامد وتادةه وابومالك: تهم ااء والعانه ومر الذي رول ليوالجاررد عن ليي جمقر (ع) وقال سعيد بن جبير وان وقات ني ووالة اخرى هم: الم للصيان الذين لم يبلغوه ب، وقال ايرملك مداة لانعه ولدك السفيه مالك فيفسده ذي هر نيامك وقال ابن هباس ن ورلية اخرى: الها نزلت في السفهاء ول لليتامي فى ذلك شي وبه قال ابن زيد وقال ارموى الاشري ثلاثة بدعون فلا يتجيب الله لم وجل كانت له امراة سبثة الخلق قل بطلفها، وقال: اللهم خلصي معاء ورجل اصطى مالا سفيهاه رقد قال الله: ولاتونرا الفهاه لوللكم، ورحل له على غيره مال قلم متد عليه وقد روي عن بدالله (ع) بن السقيه شارب الخمر ومن جرى راعه وقال المعضرين سليان، حن ابيعه قال وهم حضرمي آن الراء به اناء خاسة وروي ذلك عن جاعده والضحاك وان ر والأول حل الآية على وا فى المنع من اعطاء المال السيه، صراء كان رجد أو امراة بالغا ار عير بللغ والستبه هو الذي مق الحجر هله التضيه مال ووهه في غير موضمه الأن اظه تعالى قال عق هذه الأوصاف: وابتلوا البامن اذا بلقوا النكاح فان آتم هم وشدا فادقعرا بيهم أموال نامر الأولياء يدف الآمرال إل للتاس اذا بلنوا وارن مهم وشد وند يدخل في اليتاس لذكور والانات، فوجب ملها على وها رأجع الطرمى: بان 1122 و 113
পৃষ্ঠা ৭০