============================================================
ر الناء 1311- قوله نعالى: ( زئنا ؤه اينا ما وعدينا غلن رسلك زلا تخترتا توم البيمة إنك لا تخلت اليعاد) 1 نان قيل: ما وجه المسالة في انجار الوعد والمعلوم أته يقعده لا حاة؟
نالجواب ن من وجوه (أحتها) أن ذلك على وجه الاتقطاع إل الله والتضرع والد كا قال اوقل وب احكم بان واحتاره ملي ب سى، والجباق() ووذ الحاء 111- قوله تعالى: ( بثايتا آلثاسن اثقوا رئكم ألذى حلقكر من نفسر وحذه وخلق منما زوجها قسك يتبما رخالها كمييرا ولنساء واتفوا آلله ألزى تاء لون بيه زالأزخام ان الله كان علمكم زقجا ج) 1 قوله تعالى: (واتقوا الله الذى تساء لون به والأرحام إن الله كان عليكم ونا ف مساتل المسالة الثانية: اما قواءة حرة(") نقد ذهب الأكرون من النحويين الى انها قاسدة تالوا: لأن هذا يقتضي عطف المظهر المخر المجردر وذلك فير جاتر واحتبوا هلى عدم جرازه بوجوه: ونايهاة قال علو بن عى: انهم ل ستسرا عطف اللهر على المضر الرتوع قلا يجوز آن بقال: انهب وزيده ونهيت وزيد بل يقولون: با قلام فكان المضعر الجرور مشابها التوين من هذا الوجه فتبت ان المضمر المجرور عنزلة حرف الشتوين، نوجب ان لا جوز صطف المظهر حلبه لأن من شرط العطف حصرل المشابهة بين العطرف والممطوف عليهه قاذا لم تحصل المشايه 1) : ع اليان 914/6 ك ) قرامة حزه مي: قواحرة وحده ووالأرحام جر لليم كال القفال رحه الله: رقد ررت هذه القراه عن غبر قره ليعة عن جاعد وغيرها واما الباقرن من كقواء تكلهم قرل صب اليم الرلزي الضير هكبير 143/9.
পৃষ্ঠা ৬৯