============================================================
بسور: آل صمران 1281 - قوله تعالى: ( ولله مللك الشمنوت والأزضي والله علن كل : قد ونوق الرماني يين ان يقال: هو قادر على انعال الباد وبين قادر عل فملهم فقال فادر عليها بحتمل مالا يحتمل فادر على فعلهم لأنه يتد ان قادر على نصريته كما بقولون: للان قامر على هذا الحجر اي تادر على رفمه وه وفلان قادر على نفسه آى قادر هلى ضطها ومنعها مأ تنانرع اليه قعلي هلها جالز ان يقال: أنه قادر على افعال العباد، بمعنى انه قادر علن التم منهاء والتمكين متها دون ما يحيل من القدرة على ايجادها0).
[129- قوله تعالى: { رينا إنق من تدجل آلثار فقذ اخزيتهر وما للطليين من أضار وقوله اصلى الله عليه وآله) ايخرجون من التار بعد مابصيررن حما ونسما) صريح بوقرع العفو عن مرتكي الكاتر وتاول الرماتي الخبر تاويلين: احدا اته لولا الشتاعة لواتعرا كييرة يسترجيون يها الدخول نيها يخرجون يالشغاعة على هنا الوجه كما يقال: اخرجتني من اللمة إذا كان لولا مشورته لدخل فيها بابتياعه إباما الثانيي لولا الشفاعة لدخلوها بما م من الصفيرة ثم اخرجوا عتها إلى الجنة(1.
(130 قوله تعالى: { رثنا إننا سوفنا مناديا بتاوى يلإممن أن ايثوا بريكم ففاما رئنا فاغعر لنا ذهومنا وكفير عيا سيغايتا وتولنا مع الأتراد 1 - وقوله: { ان آمنوا) تحتمل ( ان) امرين أحدمما- آن تكون بمعتى اي على ما ذكره الرماتي (3) (1) الطومي: التبيان ج24/4.
(2) الطري التبيان ج3/4 .
(3) الطومي: التبيان ج85/3.
পৃষ্ঠা ৬৮