============================================================
سوره آل عمران (125 - قوله تعالى: { إنما ذالكم الشيطن لخخوك أرلناتهر فلا تخاقوهم وخافون إن كثم مزمين ) وقال قوم يخوف اوليام) أي إنما خاف المتانقون ومن لاحقيةة لاهاته وقال الحسن والدي خوف اولباه المتافقين ليتعدوا عن تتال المشركين وخوف بتعدى ال مقعولين كما يتعدى، يعطى لأن آصله خاف زيد القتال وخوفته القتال كما تقول عرف زيد اخاك وعرفته اخاك نان قيل كيف يكون الأولياء على المفعول الثاتي واغا النخويف من الأولياء لغيرهم؟ قيل: ليس التقدير مكذها واغا هو على اخاف المؤمتون أولياء الشيطان). وهر خوفهم اولياءه قال الرماني: وغلط من تدر التقدير الأول (1).
(121 - قوله تعالى: ( ولا تحسين النين يتخلون بما ة اتنهم الله ين فضل هؤكيرا لمهم بل هوشؤ لهم سبطؤنون منا تجلوا به توم اليسنة ولله ميزث الشموات والازض وآلله يما تعملون خيير) 1- النظم الالوجه في اتصال الآية بما قيلها (4) هو أنهم كما خخلوا بالجهاد جلوا يالإتقاق والزكافه عن علي بن هيسى،0.
(127 - قوله تعالي: { كل نفس ذايقة التوت وإينا توقورت أخوزكم يؤم القينمة فمن (خزح غن آلثار وأدخل الجية فقذ فاز وما القتوة الذنما إلا متنع الثرور) 1 وظاهر الآية يدل على أن كل نفن تتوق الموتء وإن كانت مقتولة على قول الرماني -.
(1) الطوسي اليان 54/2-55 / عرضت النص كاملا حتى يفهم كلرم الرماي (6) الآية ما تيل هي في قوله تعالى (ما كان الله ليذر المؤمنين .وقم 179) .
(2) الطيرسي جمع البيان 197/4.
()) الطوسي التسيان 71/3.
পৃষ্ঠা ৬৭