============================================================
سورة آل عمران على ما كمان لو قدم، لأنه إذا استحق مثلا ماتة جمزء عاجلا، فإفا أخر استش ماثة وعشرة أو مائه وجزء (1) (123 - قوله تعالى: ( ولا تحسهن الذين فتلوا فى سبيل الله أمؤتا بلن اختاه عند زيوة برزقون 1- ومعتى الآية النهي عن أن يظن احد ان المقتولين في بيل الله اموات.
والخطاب لاشي (صلى الله عليه وآله) والمراد به ببع المكلفين، كما قال: (يا ايها التبي إذا طلقتم التساء) وأته بشغي ان يعتقد أنهم (أحياء عتد ربهم برزقون نرحين با آتلمم الله) وبهده تال بلحن، وعرو بن عييده وواصل بن عطاء واختاره الجبالي، والرماني، واكثر المفسرين قان قيل اليس في الناس من انكر الحديث من حث ان الررح عرض لايچوز ان يتعما قيل: هذا ليس يصحيح، لآن الروح جسم رفين هوائي ماخوذ من الريح والدليل على ذلك ان الروح تخرج من اليدن وترد إليه وهي الحاسة الفعالة دون البدن وليست من الحباة في شيء، لأن ضد الحياة الموت وليس كذلك الروح منا قول الرماتي سؤاله وجوابه -11 (124- قوله تعالى: ( ألزين قال لهم اليامن إن آلثامن قد جمغو الكم فاخشؤهم فزادهم إينبا وقالوا حشبنا الله ونعم الوحيد) وافا هبر بلفظ الجيع عن الواحد لي قوله: (قال لحم الناس لأمرين: احدهما أن تقديره جاء الفول من قبل التاس، فوضع كلام موضع كلام - ذكره الرماني (9.
(1) الطرسن: التيان ج14-14/8.
(1) الطوسي: اتين ج2-45/2.
() الطوسية التيان ج47/4/ وايهما الطبرى: جج البيان 2/ هه وودد عته علي ب ى يدلا من الرملني وايضه لم ترد وعلا كول الزملني سؤاله رجوابه) بل وره قتط ال قول هلى بن (4) الطومي: 8بان ج92/2.
পৃষ্ঠা ৬৬