============================================================
حودة آل عمران تال الرماني: اراد بالفاحشة: الكبيرة وب ظلموا انفسهم : الصغيرة ().
ب وفيل: القاحشة اسم لكل معصية ظاهرة وياطنة إلا أنها لا تكاد تقع الا على الكبيرة، عن علي بن عيسى(2).
201 قول تعالى: ( قنذه بيان للناس وهدى ومومظة للشيت) 1 والفرق بين البيان، والحدى على ما تاله الرماني أن البيان إظهار المعضى للنف كائنا ما كان والهدى: بيان لطريق الرشده للك دون طريق الني.
(11] قوله تعالى: ولبمجص الله الليين ، امترا وتسحق الكبريت 1 قيل: في معنى قولهة { ولممص الله) أربعة اقوال: وقال الرماني: تاه ول الله التين آمتوا مجيهم من النتوب بالابثلاء هلك الكافرين بالذترب عند الابتلاء (14 (22] - قوله تعالى: ( ققانيهم الله ثوات الذثنا وحشن ثواب اللا خرة والله نجث الخسين ) والما جاز تاخير الثواب المحق مع ثوت الاتحقاق له عقي الطامة الآمرين: احدمما تال أبوعلي: لانه بوقر علبه ما يفوته في زمان التكليف إلى خير الثواب، وقال الوماني لأته (ذا اخر عظم ما يستحقه بالتاخر (1) لطومي: التياد 94/9 (4) الطبري: جمع اليان 839/2 وهي شسهة ما ورد مع الطوسي ولكن قيها تماده يل، للذك عرفته ملى حدا طر التبيان ج594/2 وليصا الطير سي: جع الان 46/2ه وما ورد ماية الممكومين لم هذكوه الطوي بل ما ذكره هو (التقس) (4) الطووة التبيان ح 3/3 وليقا الطبى جع اليان 2/ 449
পৃষ্ঠা ৬৫