============================================================
سورة آل همران (14- فوله تعالى: ( ومصذقا لما تهب نذي مرت الثوزنه تلأجل تكم بعض الذى خرم علبصكم وجنبكر بنامه من ربكم فائفوا الله وأدمون 1 - قال الرماني: تاويل الآية على ما قالوه11) لكته لا متنع ان بوضع اليمض في موضع الكل إذا كانت هتلك قرينة تدل عليه، كما يجوز وضع الكل موضع اليعض بفرينة(2 1101- قوله تعالى: ( قل متأقل الكته نعالؤا الى تحلمه سرام بيقتا وتيتثر ألا نعبد إلا آلله ولا فشرك بيه شبتا ولا مشجد بقضتا بعضا أرتايا ين دون آلله تان تولوا ققولوا اشهدرا بآنا شتلموت ) وقوله: بل كلمه سواء فواء اسم ولي بصقة وانا جر سراء بتقدير ذات واء في قول الرجاج وكان چوز نصيه على المصدر، وموضع آن لا خفض على اليدل من (كلمة) وقال الرماني: اتما أجراء على الأول، وهر الثاتي ولا يجوز ي مثل قولك مررت يوجل سواء عليه الخير والشر غير الرنع لآمرين: أحدهما- أن رفع الثاتي يتقد حذوف، كاته قال هي * الا تعبد إلا الله فيكون سراء من صفة الكلمة في اللفظه والمعتى ويجوز أن يكون موضعة خفضا عل اليدل من الكلمة وتقديره تعالوا ابل الا نعبد إلا الله وكزلك جاء (1) الذي قالوه وقال ابرعيدة اراد كل الذي هرم علكم ولمشهد على فلك بقول لبيد تواك لكة لذا لم ارضا او هق بض افرر سامها قال معناه ار يتل تفى هاسها ولكر الزجاج تاوبله وقال: هرخطاء من رجين: أحدهما ان البعض الامكرن متن الكل والآعر له لا يحوز تحليل المحرمات اجع لأنه هدخل في ذلك للكذب، والظلم والكفر قال: ومعنى البيت أو بعتلق ضقي امها، كما مقول الفاثل بعدتا هرفك هد اا لمرتك وهذا ايضه پها هر صيع ووجه الأية ا ذكره ابوعلن، وجامة من الفرين لان توما من اليهرد رموا على م اشياء ما حرمها الله علبهم فاه بتعليل ذلك 2)لو: التيان ج470/4- 271.
পৃষ্ঠা ৫৯