============================================================
وده آل عمران ما لا بصلح للاول على الاستثناف، نحو ( الذى سخقلنته الناس سواء العبكت ببه والباد * () وكذلك فو أم حبت الذين اخمترحوا الشبقات ان نحمقلهة ثما لذين * امشوا وقبلوا الطنل عنت سنوام تحتاهة وممايهم(21(2 ا111- قوله تعالى: ( زدت طآبفه من أهل الكخ لو ئضل ونر رما بضلوب إلا أنفهم وما يششرت وحقيتة الاضلال: الدعاء إلى الضلال الذيي بقبله الدعو وقال ضه اله لا بصح إقلال أحد بغيره واعا بقال ذلك على وجه الجاز نمب إل أته يفعل فعل الضلال في غيره، لأنه لا بوصف بأته مضل لغيره إلا إنا اضل المدعر باقواله. قال الرماتي وهذا غير صيح، لأنه يذم بالاستدعاء إل الضلال الذي يقيله المدعو اكثر ما يدم بالاستدعاء إلى الضلال الذي لا بقبله المدعوء فلذلك قرق يين الاستدعاءين نوصف احدهما بالأقددل ولم بوصت الآخر(4 1121 - قوله تعالى: {* كل الطعار كان حلأ لببى اسشزءيهل إلا نا حروم إستراوهل على تقجي من قتل أن تنزل الثورنة قل فأنرا بآلثودنة ناتلوفا إن كشم مندقمب نمن اقترى على آلله الكنيت من بعد ذالك فاولتياك مم الطبيون ) 1 النظم اووجه انصال هذه الأية بما قبلها أنتها تفصيل للجسلة المتقدمة نانه ذكر الترغب في الإتناق من الحبوب والطعام مما جب فرغب فيه وذكر كه من علي بن هيسي91 (113 - قوله تعالى: ( يكأيتا النرين : امشوا اتقوا آلله حق ثفايي ولا 1) مورة الحج الاة 25 (2) مررة الجائة الآية 21.
(4) الطوسي: التبيان ج269/2.
(1) الطرمي: الثيان ج95/4).
) الطر ليان 245/2
পৃষ্ঠা ৬০