============================================================
ورة آل عموان بطبى مخررا فتقبل بتى إثن أت الشيمغ العل: ) وفيل قيسا يتسلق به واذم اربعة اقوال: الثاك بنعلق بسيع عليم اذ تالت فيعل فيه معنى الصفين على تقدير مدرك لبتها وقولها إذ قالت، ذكره الرماتي (1) 121 قوله تعالى: ( قال ريت أتنى ينون لى فلم وقذ بلغنى الجي وأمرأتى غاير قال كذاللك الله تفعل ما يشاء قال زن أخمقل لين مانة قال ، انثك الا تصقلر النام ثلثة أياي إلا رمرا واذݣر رث مقيرا وستخ بالمشى دالاتقره) في وزن (لة) نيه ثلاثة اقوال- (و الثالث فاعلة منفوصة قال ع بن ى وهذا ضعيف لآن تصغيرها أية ولو كانت فاعلة لقالوا اوي الا آنه يوز على ترخيم التصقير نخو قطيمة والرمز الايماء بالشنشين وقد تعمل في الإيماء بالحاجب والعين والير(2) (8- قوله تعالى: ( ويعلمه الركتب واليكمة والثورية والا محمل وقال بضهم: هو عطف (نوحيه إليك) قال الرماني: هذا لايجوز انه بخرجه من معنن اليشارة به لرهم واغا حو حمول على مشاكات لا على جهة العطف هليه. وعد اهل الكوفة الثوراة والإنيل، ولم يعدوا وسولا للى بني اسرايقيل لتكب الاستناق بان القتوحة. والاستناف بذكر المنصوب كثير في الكلام. واما اهل المدينة فإنما طلبوا قمام صفة الميح، لأن تقديره ومعلما كلا ورمولا إل كذا(م، (1) "اعومى: التيان ج42/4، وايضا الطبري : مع المان 76/4 مع اختلاف بسير.
) الر: ع الن 244/6، ) الطوسي: التبيان ج11/6.
পৃষ্ঠা ৫৮