============================================================
ودة اليقره زهز تحا يرتا وانياك تميطت أتمساله ةلى الذتنا والآجره وأولكين أضخنث اثار هم فيها خلدوت وأما نوله تعالى: (والمجد الحرام) فقال الفراء: إنه حول على قوله: بالونك عن القتال، وعن الممد الحرام هذا لقظه قال الرماني: ما ذكره الغراء، واختارء الحمن ليس بمتم، لأن القرم لما استعظموا القتال فى الشه الحرام وكان القتال عند المسيد الحرام يري جراء في الاستعظام جمعوها لذلك في السؤال، وإن كان القشال إنما وفع لى الشهر الحرام خاصة، كأنهم قالوا: قد استحللت الشهر الحرام والمسجد الحرام وظاهر الآبة يدل على أن القتال في الشهر الحرام كان عرما لقوله: (قل قتال نبه كبير) وذلك لا بقال الأقما هر ر4، حظور(1).
(08) - قوله تعالى: { لا تؤايذكم الله باللقو في أنميݣم ولكن مواهذكم بنا كست فلونگم والله غفور حلم) واصل اللغو هو الكلام الذي لا قائدة لبه وكل يمين جرت جرى مالا فالده فيه حن صارت مزلة ما لم يقع، فهي لنو ولا شي، قبها، وهر اختار الرماتي تقول: لغا يلغو لغراة إفا أتي بكلام والغى إلقاء: إذا اطرح الكلام لآنه لا فائدة فيه وقوله: ( والغرا فيه) معناء: ارفعوا الصوت بكلام لا قائدة فيه (1) (159 - قوله تمال: { الطلق مرتان قامتاك يتتب أو تسريع باشسن ولا تجل لحكم أن تأعذوا مماة انيته وهن فبعا إلا أن تخافا ألا مبما خدود الله فإن حفم الا ثيمما حدود الله قلا حمتاع قلتيما بمنا اتقدت بي بلك سفشود الله قلا تعتدوها ومن يتعد حدود آلله فازلبك (1) اطوسي: اان ج2،7-2012.
(1) 8طو سي: الشيان ج229/6.
পৃষ্ঠা ৪৭