============================================================
سررة البفر: الد اهية ته التان به الالايه ايلية بيا ير با خايت الخ نفيا تتنهة تهذى الله الذست امثوا لما آختلهوا ييه بن آلخفي باذيي والله مهدى من يشاء إلى صرط مشتيم و 1- وتوله تمال: يغبا بينهم ) تصب على الفعول لهه كأنه قال كليض بينهم - على قول الأخفش، والزجاج وقال يعضهم: الامتثناء متعلق بثلاثة اتياء، كانه قال: * وما اختلف فبه إلا الذين أوتوه *، وما اختلقوا فيه الا من بمد ما جاءتهم البينات، ما اختلقوا نيه إلا بقبا بينهم إلا أنه حدف الثلي لدلالة الأول هلبه قال الرماتي: والصحيح الأول، لأنه لا يحكم بالحذف مع اسنقامة الكلام من غير حذف إلا لعذر(21 وقول (فهدى اله الدين آمنوا لما احتظفوا قيه من الحق بادنه قال الرماني، والقراءة إن التخلص من التاويل الثاني () أن تقول: إخراج أمله مته اكبر من القتل فه، لا من الكفره لأن المعتى في اخراج اهله منه إخراج البي (صلى الله علبه وآله) والؤمتين عته (1 19- نوله تمالى: ( يتغلوتك عن الشتر الحرامر قتال ييه قال قثال فيه گبيدر وصده عن سييل الله وكنر بى والمشجد العرام ةاخراج أقلد بته الخبير عدد الله والففته أكير من القثل ولا تزالون لقتلو تكم حت تودركم عن دهيكم ان آشتطتعوا ومن يرتدد بنكم عن دييد نيمت (1) الطومي: الثان 145/44، (1) التأريل حو: هدههم بالحق معمله، والادن معتى للعلم معروف في اللغة قال الحارث ين حلزة: آفتتنا يبيتها اسماء اي اعلتنا. وهو قول الزجاج، وغيره من أمل اللنة. قإن قيل: اذا كلتوا ما هدوا للق من الاختلاف قلم قيل ل حتلاف من الحت؟ تيل لأنه لما كمت العناية بذكر الاحتلاف كان الآول بالتتيم ثم تتيه ب (من). وقال الغراء م ن التلوب. ( الطومي: تيان ج142/9 (4) الطومي: التبيان ج191/6،
পৃষ্ঠা ৪৬